ناظورسيتي: متابعة
نفى مجموعة من المستثمرين في مجال التصدير والاستيراد والمعشرون، جميع المغالطات والمزاعم الواهية التي تروج حولهم بشأن استيراد بضائع استهلاكية منتهية الصلاحية بالتواطئ مع مجموعة من الإدارات منها المكتب الوطني للسلامة الصحية، وإعادة توزيعها على الوحدات التجارية لجعلها في متناول المستهلك والزبناء في الناظور ومناطق مغربية أخرى.
وقال المستثمرون في رسالة موجهة إلى المدير الجهوي للمكتب الوطني للسلامة الصحية، إن الاشاعات التي تروج حولهم لم تقدم أي اثبات أو قرينة لتصديقها، مؤكدين أن الواقفين وراء بعض الكتابات ألحقت بهم ضررا إضافة إلى تشويه سمعتهم وتنفير المستثمرين الجدد في مجال التصدير والاستيبراد من هذه المهنة الشريف، هددين باللجوء إلى القضاء لإنصافهم جراء الحملة التي تستهدفهم.
نفى مجموعة من المستثمرين في مجال التصدير والاستيراد والمعشرون، جميع المغالطات والمزاعم الواهية التي تروج حولهم بشأن استيراد بضائع استهلاكية منتهية الصلاحية بالتواطئ مع مجموعة من الإدارات منها المكتب الوطني للسلامة الصحية، وإعادة توزيعها على الوحدات التجارية لجعلها في متناول المستهلك والزبناء في الناظور ومناطق مغربية أخرى.
وقال المستثمرون في رسالة موجهة إلى المدير الجهوي للمكتب الوطني للسلامة الصحية، إن الاشاعات التي تروج حولهم لم تقدم أي اثبات أو قرينة لتصديقها، مؤكدين أن الواقفين وراء بعض الكتابات ألحقت بهم ضررا إضافة إلى تشويه سمعتهم وتنفير المستثمرين الجدد في مجال التصدير والاستيبراد من هذه المهنة الشريف، هددين باللجوء إلى القضاء لإنصافهم جراء الحملة التي تستهدفهم.
style="display:block"
data-ad-client="ca-pub-2034286937928332"
data-ad-slot="1086926944"
data-ad-format="auto"
data-full-width-responsive="true">
وحسب نص الرسالة الموقعة من طرف عشرات المستثمرين بالمنطقة، تتوفر "ناظورسيتي" على نسخة منها، والموجهة إلى المكتب المدير الجهوي للمكتب الوطني للسلامة الصحية، فإنها جاءت لترفض جميع عبارات التشكيك في نزاهة ومصداقية الادارات المغربية، معلنين الاحتفاظ بحقهم في اللجوء إلى القضاء لانصافهم ورد الاعتبار لهم ومعاقبة مروجي والاشاعات والاتهامات الباطلة وفقا للقانون.
من جهة ثانية، أكد أصحاب المراسلة موضوع الحديث، عدم صحة الاتهامات الموجهة إليهم معتبرين بأنها باطلة وتضرب في الصميم المجهودات التي تقوم بها الدولة المغربي في شخص عامل الاقليم السيد علي خليل لاستقطاب مستثمرين جدد في هذا المجال، وذلك بهدف خلق فرص شغل للأشخاص الذي كانوا يشتغلون في التهريب المعيشي على مستوى باب مليلية.
من جهة ثانية، أكد أصحاب المراسلة موضوع الحديث، عدم صحة الاتهامات الموجهة إليهم معتبرين بأنها باطلة وتضرب في الصميم المجهودات التي تقوم بها الدولة المغربي في شخص عامل الاقليم السيد علي خليل لاستقطاب مستثمرين جدد في هذا المجال، وذلك بهدف خلق فرص شغل للأشخاص الذي كانوا يشتغلون في التهريب المعيشي على مستوى باب مليلية.





