مستجدات قضية الطفل محمد الحوزي وأسرته توجه هذا النداء
ناظورسيتي: من الدريوش
طالبت قريبة الطفل محمد الحوزي، الذي تم العثور على جثته قرب منزل والديه ضواحي بلدة إفرني، بإقليم الدريوش قبل أسبوعين، من تسريع الأبحاث لتوقيف الجاني المفترض وتقديمه للعدالة، مشددة على ضرورة إدانته بـ"الإعدام" في حالة القبض عليه.
وقالت أميمة، إبن عمة الضحية محمد الحوزي، إن العائلة تعيش أيام عصيبة، حيث لا تزال تنتظر نتائج التحقيق وتسلم جثة الطفل لدفنه، داعية إلى إلقاء القبض على الجاني في أٌقرب وقت ممكن انتصارا للعدالة.
وفي حالة إلقاء القبض على الجاني المتفرض، أكدت المتحدثة رفضها إدانته بالسجن فقط، معتبرة أن ذلك لن يطفئ العذاب الذي يعيشه والدا الطفل منذ اكتشاف جثته، مشددة على عقوبة "الإعدام".
طالبت قريبة الطفل محمد الحوزي، الذي تم العثور على جثته قرب منزل والديه ضواحي بلدة إفرني، بإقليم الدريوش قبل أسبوعين، من تسريع الأبحاث لتوقيف الجاني المفترض وتقديمه للعدالة، مشددة على ضرورة إدانته بـ"الإعدام" في حالة القبض عليه.
وقالت أميمة، إبن عمة الضحية محمد الحوزي، إن العائلة تعيش أيام عصيبة، حيث لا تزال تنتظر نتائج التحقيق وتسلم جثة الطفل لدفنه، داعية إلى إلقاء القبض على الجاني في أٌقرب وقت ممكن انتصارا للعدالة.
وفي حالة إلقاء القبض على الجاني المتفرض، أكدت المتحدثة رفضها إدانته بالسجن فقط، معتبرة أن ذلك لن يطفئ العذاب الذي يعيشه والدا الطفل منذ اكتشاف جثته، مشددة على عقوبة "الإعدام".
من جهة ثانية، كشف مصدر لـ"ناظورسيتي"، أن جثة الطفل محمد الحوزي، نقلت من مستودع الأموات بمستشفى الحسني إلى وجدة من أجل إخضاعها لأبحاث معمقة من طرف الطب الشرعي، وقد تنقل إلى الرباط أو الدارالبيضاء للتدقيق في مدة وأسباب الوفاة.
جدير بالذكر، أن الطفل الضحية، تم العثور على جثته حوالي أسبوعين أمام منزل والديه بعدما توارى عن الأنظار لمدة في ظروف غامضة، وقد وجد في حالة يرثى لها تطرح تساؤلات عدة حول سبب الوفاة هل هي طبيعية أو مرتبطة بعمل إجرامي خطير لاسيما وأن الجثة ظهرت بدون أطرف ومبتورة الرجل.
إلى ذلك، فإن مصالح الدرك الملكي والسلطة المحلية بإقليم الدريوش، تبذل قصارى جهدها لحل لغز هذا الحدث المحير، حيث أكدت مصادر أن التحقيق الذي تباشره العناصر الأمنية تحت إشراف الوكيل العام للملك باستئنافية الناظور منذ اختفاء الطفل المذكور يمر في غاية السرية وقد رصدت له وسائل متطورة في مسرح الجريمة، ويعول عليها المحققون كثيرا للوصول إلى النتائج النهائية للبحث.
جدير بالذكر، أن الطفل الضحية، تم العثور على جثته حوالي أسبوعين أمام منزل والديه بعدما توارى عن الأنظار لمدة في ظروف غامضة، وقد وجد في حالة يرثى لها تطرح تساؤلات عدة حول سبب الوفاة هل هي طبيعية أو مرتبطة بعمل إجرامي خطير لاسيما وأن الجثة ظهرت بدون أطرف ومبتورة الرجل.
إلى ذلك، فإن مصالح الدرك الملكي والسلطة المحلية بإقليم الدريوش، تبذل قصارى جهدها لحل لغز هذا الحدث المحير، حيث أكدت مصادر أن التحقيق الذي تباشره العناصر الأمنية تحت إشراف الوكيل العام للملك باستئنافية الناظور منذ اختفاء الطفل المذكور يمر في غاية السرية وقد رصدت له وسائل متطورة في مسرح الجريمة، ويعول عليها المحققون كثيرا للوصول إلى النتائج النهائية للبحث.
