مسؤول بالوكالة الحضرية بعلاقات "مشبوهة" مع منعشين عقاريين يعتبر نفسه فوق القانون
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
علمت ناظورسيتي من مصدر مطلع أن أحد المسؤولين داخل الوكالة الحضرية، أصبح يعتبر نفسه فوق القانون، حيث يشتغل حسب هواه، وفي الكثير من الأحيان تكون هناك ملفات متشابهة، إلا أنه يزكي البعض ويرفض البعض الأخر، حيث يقوم بتعطيل ملفات بعض المقاولين والمنعشين العقاريين، في حين يقوم بجميع التسهيلات للبعض الأخر وذلك في إطار مصالح متبادلة و "الفاهم يفهم".
وأكد ذات المصدر أن "أبو العريف"، الذي يعتبر نفسه يفقه في كل شيء في التعمير، أصبح يصفي حسابات مع بعض الأشخاص، خدمة لأجندة منعشين عقاريين تورط بعضهم في ملفات الإستيلاء على أراضي الغير، كما أنه أصبح يعرقل عمل مجموعة من المشاريع وكذلك مصالح المواطنين القاطنين بالخارج.
وإعتبر ذات المصدر أن المعني بالأمر تمادى أكثر بعدما شعر بالقوة من خلال الثقة التي منحه إياه مسؤولون أكبر منه، ما جعله يحتقر حتى الموظفين سواء التابعين للوكالة او الشركاء المعنيين من مهندسين بالجماعات، وأصبح يؤخر جميع الملفات، وذلك حتى يجبر أصحاب المشروع باللقاء به، وهذا يعني ما يعنيه.
وأبرز ذات المصدر أن المعني بالأمر سجلت عليه مجموعة من الخروقات سابقا وحاليا، ومن شأن ما يقوم به من عرقلة لمصالح المواطنين والساكنة إلى تأجيج الوضع بهذه المصلحة الحيوية.
ويجدر الإشارة إلى أن ناظورسيتي كانت السباقة لفضح مجموعة من الممارسات الغير مقبولة لبعض المحسوبين على قطاع التعمير، وستستمر في فضح من سولت له نفسه باللعب بمصالح المواطنين والمدينة، حيث أن هذا القطاع من بين أهم القطاعات الاقتصادية بالإقليم، ولعل "أبو العريف" هو أحد هؤلاء الذين يقفون في طريق تنمية الإقليم.
علمت ناظورسيتي من مصدر مطلع أن أحد المسؤولين داخل الوكالة الحضرية، أصبح يعتبر نفسه فوق القانون، حيث يشتغل حسب هواه، وفي الكثير من الأحيان تكون هناك ملفات متشابهة، إلا أنه يزكي البعض ويرفض البعض الأخر، حيث يقوم بتعطيل ملفات بعض المقاولين والمنعشين العقاريين، في حين يقوم بجميع التسهيلات للبعض الأخر وذلك في إطار مصالح متبادلة و "الفاهم يفهم".
وأكد ذات المصدر أن "أبو العريف"، الذي يعتبر نفسه يفقه في كل شيء في التعمير، أصبح يصفي حسابات مع بعض الأشخاص، خدمة لأجندة منعشين عقاريين تورط بعضهم في ملفات الإستيلاء على أراضي الغير، كما أنه أصبح يعرقل عمل مجموعة من المشاريع وكذلك مصالح المواطنين القاطنين بالخارج.
وإعتبر ذات المصدر أن المعني بالأمر تمادى أكثر بعدما شعر بالقوة من خلال الثقة التي منحه إياه مسؤولون أكبر منه، ما جعله يحتقر حتى الموظفين سواء التابعين للوكالة او الشركاء المعنيين من مهندسين بالجماعات، وأصبح يؤخر جميع الملفات، وذلك حتى يجبر أصحاب المشروع باللقاء به، وهذا يعني ما يعنيه.
وأبرز ذات المصدر أن المعني بالأمر سجلت عليه مجموعة من الخروقات سابقا وحاليا، ومن شأن ما يقوم به من عرقلة لمصالح المواطنين والساكنة إلى تأجيج الوضع بهذه المصلحة الحيوية.
ويجدر الإشارة إلى أن ناظورسيتي كانت السباقة لفضح مجموعة من الممارسات الغير مقبولة لبعض المحسوبين على قطاع التعمير، وستستمر في فضح من سولت له نفسه باللعب بمصالح المواطنين والمدينة، حيث أن هذا القطاع من بين أهم القطاعات الاقتصادية بالإقليم، ولعل "أبو العريف" هو أحد هؤلاء الذين يقفون في طريق تنمية الإقليم.
