
ناظور سيتي: مريم محو
أفادت الرابطة المغربية لأرباب مؤسسات تعليم السياقة و السلامة الطرقية، أنها سجلت اختلالات بعد اعتماد بنك جديد لأسئلة امتحان النظري، اعتبرتها تمس بجوهر التكوين ومصداقية منظومة تعليم السياقة.
وأعربت الرابطة في بيان لها اطلع ناظور سيتي على نسخة منه، عن استنكارها لإقصاء المهنيين من إعداد بنك الأسئلة، مشيرة إلى أنه تم تغييب الفاعلين المهنيين وكذا مؤسسات التكوين بشكل كلي عن عملية إعداد وصياغة الأسئلة المعتمدة.
أفادت الرابطة المغربية لأرباب مؤسسات تعليم السياقة و السلامة الطرقية، أنها سجلت اختلالات بعد اعتماد بنك جديد لأسئلة امتحان النظري، اعتبرتها تمس بجوهر التكوين ومصداقية منظومة تعليم السياقة.
وأعربت الرابطة في بيان لها اطلع ناظور سيتي على نسخة منه، عن استنكارها لإقصاء المهنيين من إعداد بنك الأسئلة، مشيرة إلى أنه تم تغييب الفاعلين المهنيين وكذا مؤسسات التكوين بشكل كلي عن عملية إعداد وصياغة الأسئلة المعتمدة.
وتابع البيان، أن استبعاد المهنيين، نتج عنه طرح أسئلة وصفها بالمبهمة والغريبة في مضمونها وشكلها، فاجأت جل مراكز تعليم السياقة، يورد البيان.
ووفقا للمصدر ذاته، فإنه تم إدراج أسئلة غير مستندة إلى أي مرجع معتمد، إذ أبرز أن بنك الأسئلة تضمن إشارات إلى إحصائيات لحوادث السير لسنة 2024 دون أن تكون هناك إحالة على أي مصدر رسمي معتمد.
وشدد، على أن عدم الاستناد إلى مرجع معتمد في صياغة أسئلة الامتحان، يفرغ مضمونها من الجدوى التكويني، ويجعلها أقرب إلى الأسئلة التعجيزية بدل أن تكون تقييمية تربوية، منبها إلى ما يمكن أن تشكله هذه الصغية من تهديد لاستقرار القطاع.
ومن جهة أخرى، طالبت الرابطة المغربية، في بيان ثان يتوفر ناظور سيتي على نسخة منه، باعتماد رخصة سياقة خاصة بالسيارات ذات ناقل الحركة الأوتوماتيكي، بهدف مواكبة التطورات التي يعرفها قطاع صناعة السيارات.
وقال المصدر، "إن جل الشركات العالمية المصنعة للسيارات تسير بشكل متزايد في اتجاه إنتاج المركبات ذات ناقل الحركة الأوتوماتيكي، فيما أن إنتاج السيارات ذات ناقل الحركة اليدوي، بات يشهد تراجعا ملحوظا".
وبررت الرابطة، طلبها، بتبسيط الولوج إلى رخصة السياقة، مؤكدة على أنها ستسهل تعلم السياقة وستيسر اجتياز الامتحان على شريحة واسعة من المترشحين، نظرا لسهولة التحكم في هذا النوع من السيارات.
وخلصت، إلى أن اعتماد رخصة سياقة خاصة بهذا الصنف من السيارات، سيجعل برامج التكوين والامتحان تواكب التحول الهيكلي الذي يعرفه السوق على المستويين الوطني والدولي، والذي يتجه نحو السيارات الأوتوماتيكية.
ووفقا للمصدر ذاته، فإنه تم إدراج أسئلة غير مستندة إلى أي مرجع معتمد، إذ أبرز أن بنك الأسئلة تضمن إشارات إلى إحصائيات لحوادث السير لسنة 2024 دون أن تكون هناك إحالة على أي مصدر رسمي معتمد.
وشدد، على أن عدم الاستناد إلى مرجع معتمد في صياغة أسئلة الامتحان، يفرغ مضمونها من الجدوى التكويني، ويجعلها أقرب إلى الأسئلة التعجيزية بدل أن تكون تقييمية تربوية، منبها إلى ما يمكن أن تشكله هذه الصغية من تهديد لاستقرار القطاع.
ومن جهة أخرى، طالبت الرابطة المغربية، في بيان ثان يتوفر ناظور سيتي على نسخة منه، باعتماد رخصة سياقة خاصة بالسيارات ذات ناقل الحركة الأوتوماتيكي، بهدف مواكبة التطورات التي يعرفها قطاع صناعة السيارات.
وقال المصدر، "إن جل الشركات العالمية المصنعة للسيارات تسير بشكل متزايد في اتجاه إنتاج المركبات ذات ناقل الحركة الأوتوماتيكي، فيما أن إنتاج السيارات ذات ناقل الحركة اليدوي، بات يشهد تراجعا ملحوظا".
وبررت الرابطة، طلبها، بتبسيط الولوج إلى رخصة السياقة، مؤكدة على أنها ستسهل تعلم السياقة وستيسر اجتياز الامتحان على شريحة واسعة من المترشحين، نظرا لسهولة التحكم في هذا النوع من السيارات.
وخلصت، إلى أن اعتماد رخصة سياقة خاصة بهذا الصنف من السيارات، سيجعل برامج التكوين والامتحان تواكب التحول الهيكلي الذي يعرفه السوق على المستويين الوطني والدولي، والذي يتجه نحو السيارات الأوتوماتيكية.