ناظورسيتي من ميضار
استطاع الطفل محمد عبكار، البالغ من العمر حوالي 13 سنة، بصوته الشجي وتلاوته العطرة أن يحشد خلفه عشرات المصلين من الرجال والنساء ومن مختلف الأعمار، في صلاة التراويح خلال هذا الشهر الفضيل بمسجد أنس بن مالك، بمدينة ميضار.
وتمكن محمد عبكار المتحدر من جماعة قاسيطة، بإقليم الدريوش، والحافظ لـ22 حزباً، من أن يطرب بجمال كلام الله ويصدح بجلال آيات الكتاب المعجز خلال صلاة التراويح، حيث يتوافد معظم سكان مدينة ميضار من مختلف الأحياء للاستمتاع بتلاوته المبهرة.
وخلال هذه السن المبكرة جداً، أبـان الطفل محمد عبكار عن ربطة جأش في الظهور بنجاح للسنة الثانية على التوالي، إماما يؤُّم المئات من المقبلين على صلاة التراويح خلال شهر رمضان الفضيل، حيث استحوذ هناك على القلوب التواقة إلى البحث عن السكينة والإيمان والطمأنينة أثناء الصلاة.
استطاع الطفل محمد عبكار، البالغ من العمر حوالي 13 سنة، بصوته الشجي وتلاوته العطرة أن يحشد خلفه عشرات المصلين من الرجال والنساء ومن مختلف الأعمار، في صلاة التراويح خلال هذا الشهر الفضيل بمسجد أنس بن مالك، بمدينة ميضار.
وتمكن محمد عبكار المتحدر من جماعة قاسيطة، بإقليم الدريوش، والحافظ لـ22 حزباً، من أن يطرب بجمال كلام الله ويصدح بجلال آيات الكتاب المعجز خلال صلاة التراويح، حيث يتوافد معظم سكان مدينة ميضار من مختلف الأحياء للاستمتاع بتلاوته المبهرة.
وخلال هذه السن المبكرة جداً، أبـان الطفل محمد عبكار عن ربطة جأش في الظهور بنجاح للسنة الثانية على التوالي، إماما يؤُّم المئات من المقبلين على صلاة التراويح خلال شهر رمضان الفضيل، حيث استحوذ هناك على القلوب التواقة إلى البحث عن السكينة والإيمان والطمأنينة أثناء الصلاة.
وبدأ الطفل محمد عبكار المنتمي لعائلة تهتم بكتاب الله أبا عن جد، حفظ القرآن الكريم وهو إبن 8 سنوات، وذلك بمؤسسة التعليم العتيق أنس بن مالك لتحفيظ القرآن الكريم بجماعة قاسيطة.
محمد عبكار موهبة صاعدة بإقليم الدريوش، يحمل كل مواصفات المقرئ المتمكن ويبشر له الكل بمستقبل واعد في حفظ وتجويد قرآن الكريم، أوضح في كلمة لـ"ناظورسيتي" أن شعوره وهو يصلي بالمصلين صلاة التراويح يمتزج بين الفرحة والخوف، خصوصا وأن خلفه يصلون أساتذة وشيوخ حاملين لكتاب الله.
ويذكر أن صلاة التراويح تشهد هذا العام في عدد من مساجد إقليم الدريوش الذي يتوفر على 7 دور لتحفيظ القرآن الكريم، ظهور أئمة جدد، بينهم أطفال وشباب ينتمون لمؤسسات التعليم العتيق، استطاعوا أن ينافسوا الكبار على إمامة المصلين، خصوصا في صلاة التراويح.
محمد عبكار موهبة صاعدة بإقليم الدريوش، يحمل كل مواصفات المقرئ المتمكن ويبشر له الكل بمستقبل واعد في حفظ وتجويد قرآن الكريم، أوضح في كلمة لـ"ناظورسيتي" أن شعوره وهو يصلي بالمصلين صلاة التراويح يمتزج بين الفرحة والخوف، خصوصا وأن خلفه يصلون أساتذة وشيوخ حاملين لكتاب الله.
ويذكر أن صلاة التراويح تشهد هذا العام في عدد من مساجد إقليم الدريوش الذي يتوفر على 7 دور لتحفيظ القرآن الكريم، ظهور أئمة جدد، بينهم أطفال وشباب ينتمون لمؤسسات التعليم العتيق، استطاعوا أن ينافسوا الكبار على إمامة المصلين، خصوصا في صلاة التراويح.