لطيفة رأفت في قلب قضية "إسكوبار الصحراء".. هل تواجه سعيد الناصري؟
ناظور سيتي: متابعة
أنكر سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي، أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، وجود أي تدخل من طرف وزير العدل في ترحيل تاجر المخدرات الدولي المعروف بلقب "إسكوبار الصحراء"، الحاج أحمد بن إبراهيم، إلى بلده الأصلي مالي.
وأوضح، أن ما ورد في التسجيلات الهاتفية التي تستند إليها السيدة "فدوى.أ" لا يتضمن أي ذكر لاسم الوزير، متهماً إياها بتقديم تأويلات شخصية لا أساس لها من الصحة.
أنكر سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي، أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، وجود أي تدخل من طرف وزير العدل في ترحيل تاجر المخدرات الدولي المعروف بلقب "إسكوبار الصحراء"، الحاج أحمد بن إبراهيم، إلى بلده الأصلي مالي.
وأوضح، أن ما ورد في التسجيلات الهاتفية التي تستند إليها السيدة "فدوى.أ" لا يتضمن أي ذكر لاسم الوزير، متهماً إياها بتقديم تأويلات شخصية لا أساس لها من الصحة.
ورفض الناصري، الاتهامات التي تربطه بالسيدة "فدوى"، التي تدعي كونها زوجة المواطن المالي، وادعاءها أن الوزير تدخل لترحيل زوجها، مشيرا إلى أن الحديث عن "قيادة الترحيل" لا يُفهم منه تدخل أي جهة رسمية.
وأكد الناصري أن المعنية طلبت منه مساعدة مالية بقيمة 40 ألف درهم بدعوى انتقالها إلى موريتانيا بسبب وضع ابنها من ذوي الاحتياجات الخاصة، لكنه نفى منحه إياها أي مبلغ.
وأضاف أن التسجيلات الصوتية المتوفرة تثبت أنه لم يستجب لطلبها المالي، متهماً إياها بمحاولة استغلال وضعها الإنساني لإقحامه في الملف.
وفنّد الناصري، علاقته بالشقة الكائنة بحي الفتح في الرباط، والتي ورد ذكرها في القضية، موضحًا أنها ليست مملوكة لا للمالي الحاج أحمد بن إبراهيم ولا لعبد النبي بعيوي، الرئيس السابق لجهة الشرق، وصرح أن الشقة قانونية منذ سنة 2015، وهي الفترة التي كان فيها "إسكوبار الصحراء" خارج البلاد، وتحديدًا في موريتانيا.
هذا، وطالب الناصري من الهيئة القضائية استدعاء عدد من الشخصيات، من بينهم الفنانة لطيفة رأفت لمواجهتهم بشأن تصريحات وصفها بالكاذبة.
وأكد الناصري أن المعنية طلبت منه مساعدة مالية بقيمة 40 ألف درهم بدعوى انتقالها إلى موريتانيا بسبب وضع ابنها من ذوي الاحتياجات الخاصة، لكنه نفى منحه إياها أي مبلغ.
وأضاف أن التسجيلات الصوتية المتوفرة تثبت أنه لم يستجب لطلبها المالي، متهماً إياها بمحاولة استغلال وضعها الإنساني لإقحامه في الملف.
وفنّد الناصري، علاقته بالشقة الكائنة بحي الفتح في الرباط، والتي ورد ذكرها في القضية، موضحًا أنها ليست مملوكة لا للمالي الحاج أحمد بن إبراهيم ولا لعبد النبي بعيوي، الرئيس السابق لجهة الشرق، وصرح أن الشقة قانونية منذ سنة 2015، وهي الفترة التي كان فيها "إسكوبار الصحراء" خارج البلاد، وتحديدًا في موريتانيا.
هذا، وطالب الناصري من الهيئة القضائية استدعاء عدد من الشخصيات، من بينهم الفنانة لطيفة رأفت لمواجهتهم بشأن تصريحات وصفها بالكاذبة.
