ناظورسيتي: بدر الدين أبعير
أنجزت فعاليات ناظورية من أبناء الإقليم وكذا أفراد الجالية المقيمة بأوروبا، فيديو عبارة عن نداء موجه للمسؤولين المعنيين، لمطالبتهم بإنجاز مركب رياضي يليق بسمعة وتاريخ المدينة، باعتباره مشروعا عرف استغلاله من مجموعة من المسؤولين والسياسيين استغلوه في خدمة تسابقهم على نيل الكراسي منذ سنوات.
وفي هذا الصدد، أثير من خلال الفيديو مجموعة من المحطات والمعالم التي بصمت عليها المدينة منذ القدم، حيث كانت تتوفر على مجموعة من المرافق "المهمة" اندثرت مع مرور الوقت بفعل الإهمال الذي طالها من قبل القائمين على شؤون المدينة سواء المحليين أو على المستوى المركزي، ما يطرح مجموعة من علامات الاستفهام من طرف المهتمين حول مدى أحقية الإقليم بالتوفر على مرافق رياضية في المستوى المطلوب.
وكشف المتحدثون من خلال الفيديو عن تدمرهم من طول المدة التي عرفها الحديث عن إنجاز مركب رياضي بالمدينة، داعين الجهات المعنية كل من موقعه كمجالس منتخبة ومسؤولين على القطاع، بالإسراع في تحقيق المشروع المنتظر منذ سنوات عديدة، حيث ظل إلا حدود الساعة مجرد فكرة كثر الحديث عنها، إذ أن الإقليم ككل في أمس الحاجة لمركب رياضي شامل جميع الرياضات للنهوض بالقطاع، باعتبار الناظور (مؤسسة) أفرزت خلال عقود من الزمن أبطالا وأهراما في مختلف الرياضات ينافسون على أعلى المستويات.
أنجزت فعاليات ناظورية من أبناء الإقليم وكذا أفراد الجالية المقيمة بأوروبا، فيديو عبارة عن نداء موجه للمسؤولين المعنيين، لمطالبتهم بإنجاز مركب رياضي يليق بسمعة وتاريخ المدينة، باعتباره مشروعا عرف استغلاله من مجموعة من المسؤولين والسياسيين استغلوه في خدمة تسابقهم على نيل الكراسي منذ سنوات.
وفي هذا الصدد، أثير من خلال الفيديو مجموعة من المحطات والمعالم التي بصمت عليها المدينة منذ القدم، حيث كانت تتوفر على مجموعة من المرافق "المهمة" اندثرت مع مرور الوقت بفعل الإهمال الذي طالها من قبل القائمين على شؤون المدينة سواء المحليين أو على المستوى المركزي، ما يطرح مجموعة من علامات الاستفهام من طرف المهتمين حول مدى أحقية الإقليم بالتوفر على مرافق رياضية في المستوى المطلوب.
وكشف المتحدثون من خلال الفيديو عن تدمرهم من طول المدة التي عرفها الحديث عن إنجاز مركب رياضي بالمدينة، داعين الجهات المعنية كل من موقعه كمجالس منتخبة ومسؤولين على القطاع، بالإسراع في تحقيق المشروع المنتظر منذ سنوات عديدة، حيث ظل إلا حدود الساعة مجرد فكرة كثر الحديث عنها، إذ أن الإقليم ككل في أمس الحاجة لمركب رياضي شامل جميع الرياضات للنهوض بالقطاع، باعتبار الناظور (مؤسسة) أفرزت خلال عقود من الزمن أبطالا وأهراما في مختلف الرياضات ينافسون على أعلى المستويات.
أمام الدور الذي يلعبه وجود المنشآت الرياضية بحكم أنها تشكل أرضية لبروز المواهب والطاقات الرياضية بمختلف أنواعها، ظلت ساكنة الإقليم منذ سنين طويلة تنتظر نصيبها من المشاريع الرياضية التي تنشئها الدولة، إلى درجة أن هذا المطلب تحول لحلم ولمشروع مؤجل، لاسيما في ظل تغاضي المسؤولين، من منتخبين وعامل الإقليم ووزارة الشبيبة والرياضة، عن بناء مركب رياضي في مدينة تتوفر على كل المقومات الاقتصادية والثقافية والرياضية والبشرية التي تسمح لها بأن تتوفر على بنية تحتية رياضية إسوة بالمدن الأخرى.
حرمان الناظور من ملعب رياضي ومآل هذا المشروع المؤجل، جعل العديد من الأسئلة تتناسل حول الدواعي والأسباب التي تجعل هذا الإقليم محروما من مركب رياضي. في هذا الصدد، فقد سبق لمجموعة من النواب البرلمانيون أن تقدموا بأسئلة للحكومة السابقة، في شأن مصير ومآل إحداث رياضي بالناظور، الذي يعد من المطالب الملحة للمهتمين والقائمين على الشأن الرياضي بالناظور وعامة المواطنين، للنهوض بالقطاع الرياضي بالإقليم، والاستجابة لتطلعات الشباب لمواكبة النهضة التي يعرفها الأقاليم بفضل الأوراش التي تعرفها هذه المدينة.
حرمان الناظور من ملعب رياضي ومآل هذا المشروع المؤجل، جعل العديد من الأسئلة تتناسل حول الدواعي والأسباب التي تجعل هذا الإقليم محروما من مركب رياضي. في هذا الصدد، فقد سبق لمجموعة من النواب البرلمانيون أن تقدموا بأسئلة للحكومة السابقة، في شأن مصير ومآل إحداث رياضي بالناظور، الذي يعد من المطالب الملحة للمهتمين والقائمين على الشأن الرياضي بالناظور وعامة المواطنين، للنهوض بالقطاع الرياضي بالإقليم، والاستجابة لتطلعات الشباب لمواكبة النهضة التي يعرفها الأقاليم بفضل الأوراش التي تعرفها هذه المدينة.