فعاليات رياضية تناشد سلطات الناظور ووكالة مارتشيكا خلق فضاء رياضي على غرار الشبيبة والرياضة
ناظورسيتي :
ناشدت فعاليات رياضية وعددا من الشباب، سلطات إقليم الناظور، وعلى رأسهم عامل الإقليم ورئيس المجلس الإقليمي ورئيس مجلس المدينة، ووكالة مارتشيكا إلى التفكير والعمل على خلق فضاء رياضي في حجم ومكانة مدينة الناظور.
وأشار الفاعلين المذكورين، وعدد من الرياضيين، في تصريحات لـ"ناظورسيتي" إلى أن الفضاءات الرياضية الحالية بالمدينة، أصبحت تشهدا اكتضاضا ملحوظا، كما هو الشأن لساحة الشبيبة والرياضة، التي أصبح يتوافد عليها بشكل يومي العشرات من الرياضيين من مختلف الأعمار لممارسة أنشطتهم الرياضية.
وعلاقة بالموضوع، أشار متحدثون آخرون أن الاكتضاض الذي أًصبحت تعرفه ساحة الشبيبة والرياضة، بفعل خوض حتى الفتيات والعائلات للرياضة، نهيك عن خروج الأسر للتنزه، أًصبح يوازيه مطلب توفير الأمن وإحداث دوريات خاصة بعين المكان لوضع حد للتحرشات والاعتداءات اللفظية التي يقوم بها البعض.
ناشدت فعاليات رياضية وعددا من الشباب، سلطات إقليم الناظور، وعلى رأسهم عامل الإقليم ورئيس المجلس الإقليمي ورئيس مجلس المدينة، ووكالة مارتشيكا إلى التفكير والعمل على خلق فضاء رياضي في حجم ومكانة مدينة الناظور.
وأشار الفاعلين المذكورين، وعدد من الرياضيين، في تصريحات لـ"ناظورسيتي" إلى أن الفضاءات الرياضية الحالية بالمدينة، أصبحت تشهدا اكتضاضا ملحوظا، كما هو الشأن لساحة الشبيبة والرياضة، التي أصبح يتوافد عليها بشكل يومي العشرات من الرياضيين من مختلف الأعمار لممارسة أنشطتهم الرياضية.
وعلاقة بالموضوع، أشار متحدثون آخرون أن الاكتضاض الذي أًصبحت تعرفه ساحة الشبيبة والرياضة، بفعل خوض حتى الفتيات والعائلات للرياضة، نهيك عن خروج الأسر للتنزه، أًصبح يوازيه مطلب توفير الأمن وإحداث دوريات خاصة بعين المكان لوضع حد للتحرشات والاعتداءات اللفظية التي يقوم بها البعض.
يذكر أن ساحة الشبيبة والرياضة كانت قد شهدت مؤخرا أشغال إعادة تهيئة الحديقة والساحات المتواجدة بها، والتي كانت قد باشرتها عمالة إقليم الناظور في إطار مشروع أشرفت عليه مؤسسة العمران.
حيث تم تزويد الحديقة "بنافورات" ضوئية جديدة ومساحات خضراء، شكلت واحدا من ضمن أفضل المتنفسات للساكنة والزوار للترويح عن النفس والاستجمام، وهو ما أصبح ساهم في الإقبال المتزايد للساكنة على ذات الفضاء.
كما أن مشروع إعادة التهيئة كان الهدف منه، إعادة الحياة لساحة الشبيبة والرياضة، وتحويلها لفضاء يرقى لمستوى تطلعات المواطنين، وخصوصا وأنها تعتبر من بين أهم النقط التي تستقطب عددا كبيرا من السكان بشكل يومي.
جدير بالذكر أن إعادة تهيئة هذه الحديقة يأتي في إطار مشاريع مهمة أطلقها عامل الإقليم بشراكة مع مؤسسة العمران من أجل إعطاء روح ونفس جديدة للمدينة.
حيث تم تزويد الحديقة "بنافورات" ضوئية جديدة ومساحات خضراء، شكلت واحدا من ضمن أفضل المتنفسات للساكنة والزوار للترويح عن النفس والاستجمام، وهو ما أصبح ساهم في الإقبال المتزايد للساكنة على ذات الفضاء.
كما أن مشروع إعادة التهيئة كان الهدف منه، إعادة الحياة لساحة الشبيبة والرياضة، وتحويلها لفضاء يرقى لمستوى تطلعات المواطنين، وخصوصا وأنها تعتبر من بين أهم النقط التي تستقطب عددا كبيرا من السكان بشكل يومي.
جدير بالذكر أن إعادة تهيئة هذه الحديقة يأتي في إطار مشاريع مهمة أطلقها عامل الإقليم بشراكة مع مؤسسة العمران من أجل إعطاء روح ونفس جديدة للمدينة.
