
صورة من الأرشيف
متابعة
أكدت مصادر محلية عليمة من الثغر المحتل مليلية، أن مواطنين مغاربة موضوع مذكرات بحث وطنية في قضايا مختلفة، وممن تمكنوا من الفرار إلى مدينة محليلية المحتلة، وإقامتهم بها إلى حين تقادم المتابعات القضائية بحقهم، يشتكون من مضايقة بعض الجانحين والمتعاطين للمخدرات القوية بكل أصنافها والمشكلين لعصابات تقطن أحياء نائية بذات المدينة المحتلة.
وأفادت أن المصادر ذاتها، أن هؤلاء إستغلو العدد المرتفع للقاطنين بمليلية من الفارين من العدالة المغربية وأمنها، والمنحدر غالبيتهم من جماعات إقليم الناظور، وشرعوا في إبتزازهم وتهديدهم بالأذية في حال لم يستجيبوا لمطالبهم وتمكينهم من الأموال ، وهو ما يشتكي منه المبحوث عنهم، والذي جعل البعض يقرر الرحيل لمدن أوربية أخرى للإستقرار بها.
تجدر الإشارة في هذا الصدد، أن مدينة مليلية تعد أبرز المدن الأوربية التي يتخذها المغاربة المبحوث عنهم والمنحدرين خصوصا من إقليم الناظور،مستقرا لهم لسهولة التواصل مع الأقارب والأصدقاء وغيرهم.
أكدت مصادر محلية عليمة من الثغر المحتل مليلية، أن مواطنين مغاربة موضوع مذكرات بحث وطنية في قضايا مختلفة، وممن تمكنوا من الفرار إلى مدينة محليلية المحتلة، وإقامتهم بها إلى حين تقادم المتابعات القضائية بحقهم، يشتكون من مضايقة بعض الجانحين والمتعاطين للمخدرات القوية بكل أصنافها والمشكلين لعصابات تقطن أحياء نائية بذات المدينة المحتلة.
وأفادت أن المصادر ذاتها، أن هؤلاء إستغلو العدد المرتفع للقاطنين بمليلية من الفارين من العدالة المغربية وأمنها، والمنحدر غالبيتهم من جماعات إقليم الناظور، وشرعوا في إبتزازهم وتهديدهم بالأذية في حال لم يستجيبوا لمطالبهم وتمكينهم من الأموال ، وهو ما يشتكي منه المبحوث عنهم، والذي جعل البعض يقرر الرحيل لمدن أوربية أخرى للإستقرار بها.
تجدر الإشارة في هذا الصدد، أن مدينة مليلية تعد أبرز المدن الأوربية التي يتخذها المغاربة المبحوث عنهم والمنحدرين خصوصا من إقليم الناظور،مستقرا لهم لسهولة التواصل مع الأقارب والأصدقاء وغيرهم.