عاملات الفراولة يواجهن صعوبات في طريق العودة إلى المغرب
ناظور سيتي: متابعة
بعدما انتهت عقود عملهن في حقول الفراولة الإسبانية، صادفت العاملات المغربيات مجموعة من المشاكل والصعوبات في طريق عودتهن إلى المغرب.
وأفادت مجموعة من وسائل الإعلام الإسبانية، بأن ما يزيد عن 5000 عاملة موسمية علقت في هويلبا، بعدما لم يتمكنن من العثور على مقعد للعودة إلى المغرب.
وأكدت شركة ” balearia” الاسبانية للنقل بين الجزيرة الخضراء والمغرب، والتي كانت تقوم بنقل العاملات المغربيات على أن الشركة لم تعقد أي اتفاق مع الشركات الزراعية في إقليم هويلبا لنقل العاملات.
بعدما انتهت عقود عملهن في حقول الفراولة الإسبانية، صادفت العاملات المغربيات مجموعة من المشاكل والصعوبات في طريق عودتهن إلى المغرب.
وأفادت مجموعة من وسائل الإعلام الإسبانية، بأن ما يزيد عن 5000 عاملة موسمية علقت في هويلبا، بعدما لم يتمكنن من العثور على مقعد للعودة إلى المغرب.
وأكدت شركة ” balearia” الاسبانية للنقل بين الجزيرة الخضراء والمغرب، والتي كانت تقوم بنقل العاملات المغربيات على أن الشركة لم تعقد أي اتفاق مع الشركات الزراعية في إقليم هويلبا لنقل العاملات.
وقالت شركة “Intercity”،" إنها لا تستطيع دعم هذا الطلب الكبير".
ومن بين المشاكل الأخرى، التي عرقلت رحلة عودة العاملات للمغرب بحرا، الضغط الهائل الذي تعاني منه شركات النقل البحري في هذه الفترة بالضبط، والتي تصادف عودة أفراد الجالية المغربية من دول مختلفة بأوروبا.
كما أن شركات النقل البحري، تعطي الأولوية للراغبين في العودة إلى المملكة بسياراتهم، ولا تولي أهمية كبيرة للعاملات المغربيات اللواتي يردن العودة إلى أرض الوطن بدون سيارات.
وأوردت المصادر نفسها، أنه تم بذل مجهود كبير بهدف توفير باخرة لنقل العاملات المغربيات وتمكينهن من العودة إلى بلادهن، إلا أنه لم ننجح في ذلك على الرغم من كل تلك الجهود.
ومن بين المشاكل الأخرى، التي عرقلت رحلة عودة العاملات للمغرب بحرا، الضغط الهائل الذي تعاني منه شركات النقل البحري في هذه الفترة بالضبط، والتي تصادف عودة أفراد الجالية المغربية من دول مختلفة بأوروبا.
كما أن شركات النقل البحري، تعطي الأولوية للراغبين في العودة إلى المملكة بسياراتهم، ولا تولي أهمية كبيرة للعاملات المغربيات اللواتي يردن العودة إلى أرض الوطن بدون سيارات.
وأوردت المصادر نفسها، أنه تم بذل مجهود كبير بهدف توفير باخرة لنقل العاملات المغربيات وتمكينهن من العودة إلى بلادهن، إلا أنه لم ننجح في ذلك على الرغم من كل تلك الجهود.
