ناظورسيتي: إلياس حجلة
بهدف تاطير ممارسة هواية القنص والرماية وتنسيق جهود جمعياتها ومحاربة القنص اللامشروع و المحافظة على البيئة ، انعقد يوم الجمعة التاسع من شهر أبريل الجاري، بقاعة تابعة لشركة زنكة لتعليم السياقة، الجمع العام التأسيسي لجمعية “البحر الأبيض المتوسط للقنص والرماية بالعروي ” وذلك طبقا لمقتضيات فصول قانون تأسيس الجمعيات بالمغرب، بحضور فعاليات جمعوية ومجموعة من المواطنين.
استهل الجمع العام بكلمة ترحيبية القاها السيد سعيد عباسي عضو اللجنة التحضيرية محفوظ بصفته رئيسا للجلسة تتطرق فيها لواقع العمل الجمعوي بالمنطقة والأسباب التي تستدعي تأسيس هذه الجمعية خصوصا القنص، ثم فتح باب المداخلات التي كانت بناءة تؤكد على ضرورة التعاون والتشارك من أجل تنمية القطاع وعقلنته وكذا جلب المشاريع وتنظيم الأنشطة الهادفة ، بعد ذلك تمت تلاوة القانون الأساسي ثم المصادقة عليه بعد إضافة بعض التعديلات، لتنسحب اللجنة التحضيرية لفتح المجال أمام انتخاب أعضاء المكتب المسير للجمعية الذي جاء بالإجماع حميد عباسي، رئيسا، خالد كراز نائبا له، سعيد عباسي كاتبا عاما، نائبه، يوسف علمي، امين المال : جمال غلالي، نائبه : خالد بركاني، المستشارون يوسف الغزاوي، محمد ايدير، ابراهيم الطهريوي
وهي جمعية تهتم بالقنص والرماية والمحافظة على البيئة ووضعت من بين أهدافها، تدبير مجالي لممارسة القنص يضمن التجديد الطبيعي للطرائد عبر محميات دائمة أو ثلاثية موزعة على مجموع التراب الوطني.
بهدف تاطير ممارسة هواية القنص والرماية وتنسيق جهود جمعياتها ومحاربة القنص اللامشروع و المحافظة على البيئة ، انعقد يوم الجمعة التاسع من شهر أبريل الجاري، بقاعة تابعة لشركة زنكة لتعليم السياقة، الجمع العام التأسيسي لجمعية “البحر الأبيض المتوسط للقنص والرماية بالعروي ” وذلك طبقا لمقتضيات فصول قانون تأسيس الجمعيات بالمغرب، بحضور فعاليات جمعوية ومجموعة من المواطنين.
استهل الجمع العام بكلمة ترحيبية القاها السيد سعيد عباسي عضو اللجنة التحضيرية محفوظ بصفته رئيسا للجلسة تتطرق فيها لواقع العمل الجمعوي بالمنطقة والأسباب التي تستدعي تأسيس هذه الجمعية خصوصا القنص، ثم فتح باب المداخلات التي كانت بناءة تؤكد على ضرورة التعاون والتشارك من أجل تنمية القطاع وعقلنته وكذا جلب المشاريع وتنظيم الأنشطة الهادفة ، بعد ذلك تمت تلاوة القانون الأساسي ثم المصادقة عليه بعد إضافة بعض التعديلات، لتنسحب اللجنة التحضيرية لفتح المجال أمام انتخاب أعضاء المكتب المسير للجمعية الذي جاء بالإجماع حميد عباسي، رئيسا، خالد كراز نائبا له، سعيد عباسي كاتبا عاما، نائبه، يوسف علمي، امين المال : جمال غلالي، نائبه : خالد بركاني، المستشارون يوسف الغزاوي، محمد ايدير، ابراهيم الطهريوي
وهي جمعية تهتم بالقنص والرماية والمحافظة على البيئة ووضعت من بين أهدافها، تدبير مجالي لممارسة القنص يضمن التجديد الطبيعي للطرائد عبر محميات دائمة أو ثلاثية موزعة على مجموع التراب الوطني.
خلق منتزهات وطنية ومحميات طبيعية خاصة على صعيد المناطق التي لازالت تتوفر على مجموعات من هذا الوحيش من أجل المحافظة عليها وإكثارها بواسطة الاستزراع أو تهيئة وتوفير شروط ملائمة من أجل ذلك تشجيع القنص المنظم عبر إيجار حق القنص لفائدة جمعيات القنص سعيا إلى إشراك المجتمع المدني من أجل المحافظة والتنمية المستدامة للقنص
ووضع الآليات القانونية و التقنية الكفيلة بتشجيع المهنيين والمنعشين السياحيين لممارسة هذا النشاط وتوفير قطع القنص المؤجر تمتاز بتنوع الوحيش.
القيام بدراسة حول العديد من أصناف القنيص من أجل اعتماد أساليب جديدة لتدبير الوحيش على أسس علمية.
. إشراك المجتمع المدني خاصة عبر الجامعة الملكية المغربية للقنص والجامعة الملكية المغربية للرماية بأسلحة القنص من أجل التنمية والمحافظة على الموارد الوحيشية من خلال، التكوين والتحسيس والمشاركة في تنظيم تظاهرات في مجال القنص، ومحاربة القنص العشوائي بتعيين حراس متطوعين، وكذا تربية وحماية الوحيش واستزراعه، إضافة إلى إنجاز عمليات تقنية ذات أهمية مرتبطة بتنمية القنص .
وبخصوص الآفاق المستقبلية واعتبارا لعناصر الإستراتيجية السالفة الذكر، فإن جمعيةالبحر الأبيض المتوسط للقنص والرماية تطمح إلى جعل قطاع القنص أداة فعالة للتنمية المستدامة، عبر تطبيق لمعايير التدبير المرتكز على نظم علمية مبنية على أسس ومعطيات علمية من شأنها ضمان تنمية الوحيش، وإنشاء مناطق للقنص تتميز بوجود تجانس على المستوى الأيكولوجي وتسمح بتطبيق نفس التشريعات الخاصة بالاستغلال و تدبير الطرائد، كذا بإنجاز آليات مناسبة لتهيئة مجالات القنص، بالإصافة إلى تطوير قنص الطرائد الكبيرة، وعيا منها بالمكانة المهمة لسياحة القنص، فإن الجمعية تعتزم إعطاء مزيد من الإشعاع لهذا النشاط، الذي يعد من بين المنتوجات السياحية للبلد و موردا ذا قيمة مضافة عالية.
ووضع الآليات القانونية و التقنية الكفيلة بتشجيع المهنيين والمنعشين السياحيين لممارسة هذا النشاط وتوفير قطع القنص المؤجر تمتاز بتنوع الوحيش.
القيام بدراسة حول العديد من أصناف القنيص من أجل اعتماد أساليب جديدة لتدبير الوحيش على أسس علمية.
. إشراك المجتمع المدني خاصة عبر الجامعة الملكية المغربية للقنص والجامعة الملكية المغربية للرماية بأسلحة القنص من أجل التنمية والمحافظة على الموارد الوحيشية من خلال، التكوين والتحسيس والمشاركة في تنظيم تظاهرات في مجال القنص، ومحاربة القنص العشوائي بتعيين حراس متطوعين، وكذا تربية وحماية الوحيش واستزراعه، إضافة إلى إنجاز عمليات تقنية ذات أهمية مرتبطة بتنمية القنص .
وبخصوص الآفاق المستقبلية واعتبارا لعناصر الإستراتيجية السالفة الذكر، فإن جمعيةالبحر الأبيض المتوسط للقنص والرماية تطمح إلى جعل قطاع القنص أداة فعالة للتنمية المستدامة، عبر تطبيق لمعايير التدبير المرتكز على نظم علمية مبنية على أسس ومعطيات علمية من شأنها ضمان تنمية الوحيش، وإنشاء مناطق للقنص تتميز بوجود تجانس على المستوى الأيكولوجي وتسمح بتطبيق نفس التشريعات الخاصة بالاستغلال و تدبير الطرائد، كذا بإنجاز آليات مناسبة لتهيئة مجالات القنص، بالإصافة إلى تطوير قنص الطرائد الكبيرة، وعيا منها بالمكانة المهمة لسياحة القنص، فإن الجمعية تعتزم إعطاء مزيد من الإشعاع لهذا النشاط، الذي يعد من بين المنتوجات السياحية للبلد و موردا ذا قيمة مضافة عالية.















