شاهدوا.. قطرات مطرية تحول شوارع أحياء في الناظور إلى وديان جارية
ناظورسيتي: إلياس حجلة
شهدت بعض المناطق في إقليم الناظور اليوم الجمعة الموافق لـ 19 ماي، تساقطات مطرية غزيرة، أدت إلى تحول بعض الشوارع إلى وديان وبرك مائية. ومن بين المناطق التي تضررت بشكل خاص من هذه الحالة الجوية السيئة، نذكر جعدار.
وفي مشهد يتكرر كل مرة تتساقط فيها كميات مهمة من الأمطار، غمرت مياه الأمطار شوارع جعدار، ما خلف ردود أفعال وتعليقات متباينة من طرف الساكنة، التي اشتاقت لرؤية منظر الأمطار.
وتعود أسباب هذه المشكلة إلى ضعف البنية التحتية في معظم المناطق بإقليم الناظور، حيث يفتقر نظام تصريف المياه إلى الكفاءة اللازمة لتحمل تلك الكميات الكبيرة من الأمطار، ناهيك عن انعدام الصيانة وفتح المجاري.
شهدت بعض المناطق في إقليم الناظور اليوم الجمعة الموافق لـ 19 ماي، تساقطات مطرية غزيرة، أدت إلى تحول بعض الشوارع إلى وديان وبرك مائية. ومن بين المناطق التي تضررت بشكل خاص من هذه الحالة الجوية السيئة، نذكر جعدار.
وفي مشهد يتكرر كل مرة تتساقط فيها كميات مهمة من الأمطار، غمرت مياه الأمطار شوارع جعدار، ما خلف ردود أفعال وتعليقات متباينة من طرف الساكنة، التي اشتاقت لرؤية منظر الأمطار.
وتعود أسباب هذه المشكلة إلى ضعف البنية التحتية في معظم المناطق بإقليم الناظور، حيث يفتقر نظام تصريف المياه إلى الكفاءة اللازمة لتحمل تلك الكميات الكبيرة من الأمطار، ناهيك عن انعدام الصيانة وفتح المجاري.
وبسبب ذلك، تحولت الشوارع إلى تجمعات مائية تسببت في إعاقة حركة المرور وإرباك حياة السكان المحليين، رغم سعادتهم بأمطار الخير.
وقد عبر العديد من السكان عن استيائهم وقلقهم إزاء هذا الوضع المتكرر، إذ يشعرون بأن تأخر التدخل وعدم تطوير البنية التحتية في تلك المناطق يشكل تجاهلاً لمعاناتهم واحتياجاتهم الأساسية.
فالأمطار الغزيرة تعد ظاهرة طبيعية أحيانا في فصل الربيع كما في الشتاء، ومن المهم أن تكون البنية التحتية قادرة على التعامل معها بفاعلية ومرونة.
ومن جانب آخر استبشر ساكنة الإقليم خيرا بالتساقطات المطرية الاخيرة التي وإن تأخرت فإنها ستعود بالنفع على بعض الزراعات مثل الأشجار، ناهيك عن الفرشة المائية.
وقد عبر العديد من السكان عن استيائهم وقلقهم إزاء هذا الوضع المتكرر، إذ يشعرون بأن تأخر التدخل وعدم تطوير البنية التحتية في تلك المناطق يشكل تجاهلاً لمعاناتهم واحتياجاتهم الأساسية.
فالأمطار الغزيرة تعد ظاهرة طبيعية أحيانا في فصل الربيع كما في الشتاء، ومن المهم أن تكون البنية التحتية قادرة على التعامل معها بفاعلية ومرونة.
ومن جانب آخر استبشر ساكنة الإقليم خيرا بالتساقطات المطرية الاخيرة التي وإن تأخرت فإنها ستعود بالنفع على بعض الزراعات مثل الأشجار، ناهيك عن الفرشة المائية.
