شاهدوا.. حوار إذاعي للإعلامي محمد الشرادي حول ما جرى بالمعابر وما يحدث بقنصلية بروكسيل
ناظورسيتي: متابعة
استضاف مدير إذاعة طنجة الحسين خباشي في برنامجه الخاص "حنين " الذي يبث على امواج إذاعة طنجة، الناشط الجمعوي والاعلامي بالعاصمة البلجيكية بروكسل السيد الشرادي محمد، للحديث عن محاور عدة، من بينها عملية العبور مرحبا، وماذا جرى بالمعابر الحدودية ( سبتة ومليلية .)
هذا بالاضافة للتطرق لمجهودات الأمين العام لمجلس الجالية المغربية المقيمة في الخارج الدكتور عبد الله بوصوف لحل مجموعة من المشاكل التي يعاني منها أفراد الجالية خلال عملية العبور، الدور الإيجابي الذي لعبته شركة الخطوط الملكية المغربية لنجاح عملية مرحبا باستئجارها لمجموعة من الطائرات تلبية لطلبات أفراد الجالية المغربية الشيئ الذي لم تتمكن من القيام به شركات عالمية عملاقة، مشاكل بطاقة التعريف الوطنية التي عانت منها الجالية المغربية بالقنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسل والتي يتحمل فيها القنصل العام المسؤولية الكبرى باعتباره المسؤول الأول عن تسيير وتدبير السير العادي للقنصلية والذي كنا نتمنى أن يحذو حذو سلفه القنصل العام السابق عبد الرحمان فياض، الذي ترك من ورائه بالعاصمة البلجيكية بروكسل حصيلة جد إيجابية.
وتمحور الحوار أيضا حول، كون القنصل العام الحالي إذلم يستطع حسب الشرادي الحفاظ على المكتسبات التي تحققت سابقا، كما جرى التنويه بالمجهودات الجبارة التي قامت بها المديرية العامة للأمن الوطني ووزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج لحل مشكل بطاقات التعريف الوطنية بالقنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسل، ومواضيع أخرى جد مهمة نترك لكم فرصة اكتشافها في هذا الحوار الإذاعي.
استضاف مدير إذاعة طنجة الحسين خباشي في برنامجه الخاص "حنين " الذي يبث على امواج إذاعة طنجة، الناشط الجمعوي والاعلامي بالعاصمة البلجيكية بروكسل السيد الشرادي محمد، للحديث عن محاور عدة، من بينها عملية العبور مرحبا، وماذا جرى بالمعابر الحدودية ( سبتة ومليلية .)
هذا بالاضافة للتطرق لمجهودات الأمين العام لمجلس الجالية المغربية المقيمة في الخارج الدكتور عبد الله بوصوف لحل مجموعة من المشاكل التي يعاني منها أفراد الجالية خلال عملية العبور، الدور الإيجابي الذي لعبته شركة الخطوط الملكية المغربية لنجاح عملية مرحبا باستئجارها لمجموعة من الطائرات تلبية لطلبات أفراد الجالية المغربية الشيئ الذي لم تتمكن من القيام به شركات عالمية عملاقة، مشاكل بطاقة التعريف الوطنية التي عانت منها الجالية المغربية بالقنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسل والتي يتحمل فيها القنصل العام المسؤولية الكبرى باعتباره المسؤول الأول عن تسيير وتدبير السير العادي للقنصلية والذي كنا نتمنى أن يحذو حذو سلفه القنصل العام السابق عبد الرحمان فياض، الذي ترك من ورائه بالعاصمة البلجيكية بروكسل حصيلة جد إيجابية.
وتمحور الحوار أيضا حول، كون القنصل العام الحالي إذلم يستطع حسب الشرادي الحفاظ على المكتسبات التي تحققت سابقا، كما جرى التنويه بالمجهودات الجبارة التي قامت بها المديرية العامة للأمن الوطني ووزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج لحل مشكل بطاقات التعريف الوطنية بالقنصلية العامة للمملكة المغربية ببروكسل، ومواضيع أخرى جد مهمة نترك لكم فرصة اكتشافها في هذا الحوار الإذاعي.
