شاهدوا.. جنازة مهيبة لوالدة رجل الأعمال والجمعوي الناظوري أحمد محاش
ناظورسيتي: محمد العبوسي
في أجواء مهيبة ودعت حشود من المعزين والدة، رجل الأعمال والجمعوي، الحاج أحمد محاش، بالناظور الى مثواها الأخير بمقابر سيدي سالم.
المشيعون كانوا قد صلوا صلاة الجنازة علي الفقيدة بعد ظهر يوم السبت 28 غشت الجاري، بمسجد اولاد ابراهيم و من هناك انطلق موكب التشييع الي مقابر المدينة.
وشهد تشييع جثمان المرحومة حضور مجموعة من الشخصيات تنتمي لمجالات سياسية نقابية وجمعوية في المنطقة.
وداخل المقبرة كما في محيطها، تجمع عدد كبير من المشيعين، وشخصيات عامة وعموم معارف وأبناء وأحفاد المرحومة، في لحظة وداع أخيرة.
وبمناسبة هذا المصاب الجلل، تتقدم أسرة "ناظورسيتي" بأحر التعازي وأصدق المواساة القلبية إلى أسرة الراحلة وأقربائها.
سائلين الله عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويُسكنها فسيح جنانه وأن يُلهم ذويها جميل الصّبر والسلوان.
إن أفضل ما يمكن أن نقدمه لأمواتنا هو أن نقوم بأعمال تصل إليهم وتزيد من حسناتهم وترفع درجاتهم وتُثقل ميزانهم، ومن أسهل الأعمال وأصلحها هو الدعاء والاستغفار، استناداً إلى قول النبي الكريم ﷺ: "إنَّ اللهَ لَيرفَعُ الدَّرجةَ للعبدِ الصَّالحِ في الجنَّةِ، فيقولُ: يا ربِّ، أنَّى لي هذه؟ فيقولُ: باستغفارِ ولدِكَ لكَ".
اللهمّ إنّه عبدك وابن عبدك، خرج من الدّنيا، وسعتها، ومحبوبها، وأحبّائه فيها، إلى ظلمة القبر، وما هو لاقيه
اللهمّ إنّه كان يشهد أنّك لا إله إلّا أنت، وأنّ محمّدًا عبدك ورسولك، وأنت أعلم به
اللهمّ إنّا نتوسّل بك إليك، ونقسم بك عليك أن ترحمه ولا تعذّبه، وأن تثبّته عند السّؤال
اللهمّ إنّه نَزَل بك وأنت خير منزولٍ به، وأصبح فقيرًا إلى رحمتك، وأنت غنيٌّ عن عذابه
في أجواء مهيبة ودعت حشود من المعزين والدة، رجل الأعمال والجمعوي، الحاج أحمد محاش، بالناظور الى مثواها الأخير بمقابر سيدي سالم.
المشيعون كانوا قد صلوا صلاة الجنازة علي الفقيدة بعد ظهر يوم السبت 28 غشت الجاري، بمسجد اولاد ابراهيم و من هناك انطلق موكب التشييع الي مقابر المدينة.
وشهد تشييع جثمان المرحومة حضور مجموعة من الشخصيات تنتمي لمجالات سياسية نقابية وجمعوية في المنطقة.
وداخل المقبرة كما في محيطها، تجمع عدد كبير من المشيعين، وشخصيات عامة وعموم معارف وأبناء وأحفاد المرحومة، في لحظة وداع أخيرة.
وبمناسبة هذا المصاب الجلل، تتقدم أسرة "ناظورسيتي" بأحر التعازي وأصدق المواساة القلبية إلى أسرة الراحلة وأقربائها.
سائلين الله عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويُسكنها فسيح جنانه وأن يُلهم ذويها جميل الصّبر والسلوان.
إن أفضل ما يمكن أن نقدمه لأمواتنا هو أن نقوم بأعمال تصل إليهم وتزيد من حسناتهم وترفع درجاتهم وتُثقل ميزانهم، ومن أسهل الأعمال وأصلحها هو الدعاء والاستغفار، استناداً إلى قول النبي الكريم ﷺ: "إنَّ اللهَ لَيرفَعُ الدَّرجةَ للعبدِ الصَّالحِ في الجنَّةِ، فيقولُ: يا ربِّ، أنَّى لي هذه؟ فيقولُ: باستغفارِ ولدِكَ لكَ".
اللهمّ إنّه عبدك وابن عبدك، خرج من الدّنيا، وسعتها، ومحبوبها، وأحبّائه فيها، إلى ظلمة القبر، وما هو لاقيه
اللهمّ إنّه كان يشهد أنّك لا إله إلّا أنت، وأنّ محمّدًا عبدك ورسولك، وأنت أعلم به
اللهمّ إنّا نتوسّل بك إليك، ونقسم بك عليك أن ترحمه ولا تعذّبه، وأن تثبّته عند السّؤال
اللهمّ إنّه نَزَل بك وأنت خير منزولٍ به، وأصبح فقيرًا إلى رحمتك، وأنت غنيٌّ عن عذابه
