
ناظورسيتي: محمد العبوسي
استقبلت الناظور والنواحي، أولى أيام فصل الصيف، بزخات مطرية متوسطة، منحت للمدينة رونقا وجمالية خاصة.
ولليوم الثاني على التوالي، سجلت المدينة تساقط امطار ضعيفة ومتفرقة، ساهمت في تخفيض درجات الحرارة المرتفعة التي عرفها الإقليم طيلة الأسبوع الماضي.
وحذر مصدر مسؤول في تصريح ل"ناظورسيتي" المصطافين وزوار الشواطئ داعيا اياهم الى عدم المجازفة في السباحة وانتظار استقرار الأحوال الجوية المتسمة في هذه الأيام باضطرابات أدت الى ظهور تيارات داخل البحر وارتفاع علو الأمواج.
استقبلت الناظور والنواحي، أولى أيام فصل الصيف، بزخات مطرية متوسطة، منحت للمدينة رونقا وجمالية خاصة.
ولليوم الثاني على التوالي، سجلت المدينة تساقط امطار ضعيفة ومتفرقة، ساهمت في تخفيض درجات الحرارة المرتفعة التي عرفها الإقليم طيلة الأسبوع الماضي.
وحذر مصدر مسؤول في تصريح ل"ناظورسيتي" المصطافين وزوار الشواطئ داعيا اياهم الى عدم المجازفة في السباحة وانتظار استقرار الأحوال الجوية المتسمة في هذه الأيام باضطرابات أدت الى ظهور تيارات داخل البحر وارتفاع علو الأمواج.
من جهة ثانية، توفعت المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الأربعاء، نزول زخات مطرية رعدية قوية مع رياح عاصفية وحبات برد محليا بعدد من مناطق المملكة.
وأعلنت المديرية، في نشرة إنذارية من المستوى البرتقالي، أن زخات مطرية رعدية قوية (من 25 إلى 35 ملم) مرتقبة، ابتداء من الساعة الواحدة بعد الزوال إلى غاية العاشرة مساء، بكل من بولمان وميدلت والرشيدية وتاوريرت وكرسيف وفكيك وجرادة وأزيلال وتنغير.
وامس الثلاثاء، عرفت مناطق عدة خصوصا المحاذية للوديان، بإقليم تارودانت فيضانات لم تمهل الساكنة قبل هيجانها المفاجئ، ما أسفر عن غرق شخصين على مستوى أحد الاودية.
وسجلت عدد من المناطق، يومي الثلاثاء والأربعاء تساقطات مطرية بلغت في بعض الأقاليم كميات هامة.
وأعلنت المديرية، في نشرة إنذارية من المستوى البرتقالي، أن زخات مطرية رعدية قوية (من 25 إلى 35 ملم) مرتقبة، ابتداء من الساعة الواحدة بعد الزوال إلى غاية العاشرة مساء، بكل من بولمان وميدلت والرشيدية وتاوريرت وكرسيف وفكيك وجرادة وأزيلال وتنغير.
وامس الثلاثاء، عرفت مناطق عدة خصوصا المحاذية للوديان، بإقليم تارودانت فيضانات لم تمهل الساكنة قبل هيجانها المفاجئ، ما أسفر عن غرق شخصين على مستوى أحد الاودية.
وسجلت عدد من المناطق، يومي الثلاثاء والأربعاء تساقطات مطرية بلغت في بعض الأقاليم كميات هامة.