شاهدوا.. أزيد من 2600 مستفيد من قافلة طبية متعددة التخصصات بالزاوية الكركرية بالعروي
ناظورسيتي من العروي
نظمت الزاوية الكركرية، بشراكة مع جمعية نضال امرأة، يومه السبت 11 يونيو الجاري، بمقر الزاوية الكركرية لحويسية بجماعة بني وكيل أولاد أمحند، قافلة طبية متعددة التخصصات.
وتضمنت القافلة الطبية المذكورة، التي عرفت تنظيما محكما ونجحا متوقعا، تخصصات الطب العام، طب الأطفال، طب النساء، طب العيون، الأمراض النفسية، الأمراض التنفسية، طب الأسنان، الترويض الطبي، بالإضافة للحصص للحجامة.
وقد نجح الطاقم الطبي، المكون من أزيد من 30 فردا من أطباء وممرضين و42 فردا من الطاقم شبه طبي، في فحص ما يزيد عن 2600 شخص في يوم واحد.
نظمت الزاوية الكركرية، بشراكة مع جمعية نضال امرأة، يومه السبت 11 يونيو الجاري، بمقر الزاوية الكركرية لحويسية بجماعة بني وكيل أولاد أمحند، قافلة طبية متعددة التخصصات.
وتضمنت القافلة الطبية المذكورة، التي عرفت تنظيما محكما ونجحا متوقعا، تخصصات الطب العام، طب الأطفال، طب النساء، طب العيون، الأمراض النفسية، الأمراض التنفسية، طب الأسنان، الترويض الطبي، بالإضافة للحصص للحجامة.
وقد نجح الطاقم الطبي، المكون من أزيد من 30 فردا من أطباء وممرضين و42 فردا من الطاقم شبه طبي، في فحص ما يزيد عن 2600 شخص في يوم واحد.
وبالموازاة مع ذات القافلة الطبية التي استهدفت الأسر والطبقات الاجتماعية الهشة والفقيرة، فقد استفاد جميع المرضى من الأدوية التي ساهمت بها المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بالناضور.
وقد سهر متطوعون من مريدي وأتباع الزاوية الكركرية، بالإضافة لرجال ونساء الدرك الملكي وأطقم الهلال الأحمر المغربي، على تنظيم أجواء القافلة الطبية، وتقديم المساعدات للمرضى المسنين والمعوزين.
وعلى مدة القافلة الطبية التي استغرقت أزيد من 8 ساعات متواصلة، قام شيخ الزاوية، سيدي محمد فوزي الكركري، بالوقوف على سير أجواء القافلة وتفقد أحوال المستفيدين والمستفيدات، والاطمئنان عليهم وعلى أحوالهم الصحية.
وقد سهر متطوعون من مريدي وأتباع الزاوية الكركرية، بالإضافة لرجال ونساء الدرك الملكي وأطقم الهلال الأحمر المغربي، على تنظيم أجواء القافلة الطبية، وتقديم المساعدات للمرضى المسنين والمعوزين.
وعلى مدة القافلة الطبية التي استغرقت أزيد من 8 ساعات متواصلة، قام شيخ الزاوية، سيدي محمد فوزي الكركري، بالوقوف على سير أجواء القافلة وتفقد أحوال المستفيدين والمستفيدات، والاطمئنان عليهم وعلى أحوالهم الصحية.
