ناظورسيتي: متابعة
باشرت سلطات الأمن بجماعات إقليم الناظور، حملاتها التمشيطية لمنع مروجي الخمور بطريقة غير قانونية من مباشرة أنشطتهم، وذلك تنفيذا لتعليمات مركزية تروم التصدي لجميع الأنشطة التي قد تساهم في خرق التدابير الاحترازية التي أقرتها الحكومية تزامنا وحلول السنة الميلادية الجديدة.
وأكد مصدر لـ"ناظورسيتي"، أن مصالح الشرطة بمختلف تلاوينها إضافة إلى الدرك الملكي بالنسبة للمناطق الترابية غير التابعة لنفوذ المنطقة الإقليمية للأمن الوطني بالناظور، شنت منذ بداية هذا الأسبوع حملات واسعة أسفرت عن توقيف عدد من المروجين وحجز كميات مهمة من الخمور والسجائر المهربة.
وتمكنت مصالح الدرك الملكي، بداية هذا الأسبوع، من حجز كمية مهمة السجائر المهربة ومادة "المعسل" المستعملة في الشيشة، بمنطقة قريبة من منطقة الدويرية ضواحي جماعة بني وكيل أولاد محند.
وأصدرت السلطات العمومية، في عدد من المدن المغربية لاسيما السياحية منها، قرارات تقضي بإغلاق جميع المحلات المخصصة لبيع الخمور ابتداء من اليوم الأربعاء، إلى ما بعد رأس السنة الميلادية، كإجراء احترازي يهدف إلى التقليص الرواج الذي تعرفه تجارة المشروبات الكحولية خلال هذه المناسبات.
باشرت سلطات الأمن بجماعات إقليم الناظور، حملاتها التمشيطية لمنع مروجي الخمور بطريقة غير قانونية من مباشرة أنشطتهم، وذلك تنفيذا لتعليمات مركزية تروم التصدي لجميع الأنشطة التي قد تساهم في خرق التدابير الاحترازية التي أقرتها الحكومية تزامنا وحلول السنة الميلادية الجديدة.
وأكد مصدر لـ"ناظورسيتي"، أن مصالح الشرطة بمختلف تلاوينها إضافة إلى الدرك الملكي بالنسبة للمناطق الترابية غير التابعة لنفوذ المنطقة الإقليمية للأمن الوطني بالناظور، شنت منذ بداية هذا الأسبوع حملات واسعة أسفرت عن توقيف عدد من المروجين وحجز كميات مهمة من الخمور والسجائر المهربة.
وتمكنت مصالح الدرك الملكي، بداية هذا الأسبوع، من حجز كمية مهمة السجائر المهربة ومادة "المعسل" المستعملة في الشيشة، بمنطقة قريبة من منطقة الدويرية ضواحي جماعة بني وكيل أولاد محند.
وأصدرت السلطات العمومية، في عدد من المدن المغربية لاسيما السياحية منها، قرارات تقضي بإغلاق جميع المحلات المخصصة لبيع الخمور ابتداء من اليوم الأربعاء، إلى ما بعد رأس السنة الميلادية، كإجراء احترازي يهدف إلى التقليص الرواج الذي تعرفه تجارة المشروبات الكحولية خلال هذه المناسبات.
وكانت الحكومة، أعلنت قبل أيام شروعها في إغلاق المطاعم والمقاهي والمتاجر والمحلات التجارية الكبرى على الساعة الثامنة مساء، وحظر التنقل الليلي، يوميا من الساعة التاسعة ليلا إلى غاية السادسة صباحا، باستثناء الحالات الخاصة.
وأكدت السلطات، أن قرارات منع الحفلات والتجمعات العامة والخاصة، لا زال ساري المفعول، تحت طائلة المتابعة القانونية بالنسبة للمخالفين، مشددة في الوقت نفسه على ضرورة الالتزام بقواعد النظافة والتباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات.
وتأتي هذه الإجراءات الجديدة، بناء على توصيات اللجنة العلمية والتقنية بضرورة تعزيز تدابير الطوارئ الصحية والاستمرار في التقيد بالتدابير والإجراءات الضرورية للتصدي لفيروس كورونا، وذلك ابتداء من يوم الأربعاء 23 دجنبر لمدة ثلاثة أسابيع.
وأكدت السلطات، أنه سيتم الإبقاء على جميع التدابير الاحترازية المعلن عنها مسبقا، لاسيما خلال هذه الفترة المتزامنة مع دخول السنة الميلادية الجديدة، الأمر الذي سيمنع إقامة أي حفل أو نشاط للاحتفال بهذه المناسبة سواء كان عموميا او خاص.
وعلى المستوى الوطني، فقد قررت السلطات الحكومية الإغلاق الكلي للمطاعم، طيلة 3 أسابيع، بكل من الدارالبييضاء، مراكش، أكادير وطنجة، وذلك تفاديا لكل ما من شأنه أن يفجر بؤرا وبائية جديدة خلال هذه الفترة الحساسة التي تستعد فيه المملكة لإطلاق الحملة الوطنية للتلقيح ضد الفيروس.
وأكدت السلطات، أن قرارات منع الحفلات والتجمعات العامة والخاصة، لا زال ساري المفعول، تحت طائلة المتابعة القانونية بالنسبة للمخالفين، مشددة في الوقت نفسه على ضرورة الالتزام بقواعد النظافة والتباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات.
وتأتي هذه الإجراءات الجديدة، بناء على توصيات اللجنة العلمية والتقنية بضرورة تعزيز تدابير الطوارئ الصحية والاستمرار في التقيد بالتدابير والإجراءات الضرورية للتصدي لفيروس كورونا، وذلك ابتداء من يوم الأربعاء 23 دجنبر لمدة ثلاثة أسابيع.
وأكدت السلطات، أنه سيتم الإبقاء على جميع التدابير الاحترازية المعلن عنها مسبقا، لاسيما خلال هذه الفترة المتزامنة مع دخول السنة الميلادية الجديدة، الأمر الذي سيمنع إقامة أي حفل أو نشاط للاحتفال بهذه المناسبة سواء كان عموميا او خاص.
وعلى المستوى الوطني، فقد قررت السلطات الحكومية الإغلاق الكلي للمطاعم، طيلة 3 أسابيع، بكل من الدارالبييضاء، مراكش، أكادير وطنجة، وذلك تفاديا لكل ما من شأنه أن يفجر بؤرا وبائية جديدة خلال هذه الفترة الحساسة التي تستعد فيه المملكة لإطلاق الحملة الوطنية للتلقيح ضد الفيروس.