إلياس حجلة
شهد شارع الحسن الثاني، قبالة سوق المركب، وسط مدينة الناظور، عشية أمس الخميس 10 يونيو الجاري، سقوط أجزاء من عمارة سكنية، مكونة من أربعة طوابق.
وحالة الألطاف الإلهية، لحظة سقوط أجزاء من شرفة العمارة، دون إصابة أحد من المارة، أو الوافدين على المحالات التجارية بأسفل البناية وبمحيطها.
وأثارت الواقعة حالة من الهلع والرعب في صفوف أرباب المحلات التجارية المتواجدة أسفل العمارة وبمحيطها، حيث هموا بالهرب وسط تعالي صيحات التحذير.
ويسود تخوف كبير من إمكانية تداعي شقق العمارة وانهيارها، وسط جو مشحون يسيطر عليه الترقب والحذر، في وقت يتعين فيه فتح تحقيق في الحادث وتحديد المسؤوليات.
شهد شارع الحسن الثاني، قبالة سوق المركب، وسط مدينة الناظور، عشية أمس الخميس 10 يونيو الجاري، سقوط أجزاء من عمارة سكنية، مكونة من أربعة طوابق.
وحالة الألطاف الإلهية، لحظة سقوط أجزاء من شرفة العمارة، دون إصابة أحد من المارة، أو الوافدين على المحالات التجارية بأسفل البناية وبمحيطها.
وأثارت الواقعة حالة من الهلع والرعب في صفوف أرباب المحلات التجارية المتواجدة أسفل العمارة وبمحيطها، حيث هموا بالهرب وسط تعالي صيحات التحذير.
ويسود تخوف كبير من إمكانية تداعي شقق العمارة وانهيارها، وسط جو مشحون يسيطر عليه الترقب والحذر، في وقت يتعين فيه فتح تحقيق في الحادث وتحديد المسؤوليات.
ويطالب القاطنون بذات البناية المكونة من أربعة طوابق وكذا أرباب المحلات التجارية المتواجدة أسفل البناية وبمحيطها، من السلطات المختصة التدخل العاجل لاتخاذ الإجراءات المعمول بها قبل وقوع الكارثة.
وناشد المعنيون جماعة الناظور للقيام بالإجراءات الإدارية وكذا الوقائية، حفاظا على صحة وسلامة المارة، وكذا الوافدين على المحلات التجارية بمحيط البناية.
ويذكر أن الشارع المذكور ومحيط البناية خصوصا، يعرف حركية مكثفة طيلة اليوم وعلى مدار الأسبوع، وذلك لتواجد عشرات المحلات التجارية وكذا المركب التجاري بالقرب من البناية.
تجدر الإشارة إلى أن العديد من العمارات والبنايات السكنية أو التاريخية، وسط مجموعة من أحياء الناظور توجد في وضعية خطيرة، الأمر الذي يستوجب تحرك الجهات واللجان المختصة قبل وقوع الكارثة.
وناشد المعنيون جماعة الناظور للقيام بالإجراءات الإدارية وكذا الوقائية، حفاظا على صحة وسلامة المارة، وكذا الوافدين على المحلات التجارية بمحيط البناية.
ويذكر أن الشارع المذكور ومحيط البناية خصوصا، يعرف حركية مكثفة طيلة اليوم وعلى مدار الأسبوع، وذلك لتواجد عشرات المحلات التجارية وكذا المركب التجاري بالقرب من البناية.
تجدر الإشارة إلى أن العديد من العمارات والبنايات السكنية أو التاريخية، وسط مجموعة من أحياء الناظور توجد في وضعية خطيرة، الأمر الذي يستوجب تحرك الجهات واللجان المختصة قبل وقوع الكارثة.









