
ناظورسيتي: متابعة
كشفت وسائل إعلام وطنية، أن عبد الرحيم عثمون، البرلماني السابق، والسفير المغربي الحالي في بولندا، في مرمى نظر العدالة البلجيكية بعد فضيحة الفساد التي طالت البرلمان الأوروبي.
وقد ورد اسم عبد الرحيم عثمون في فضيحة الفساد التي تهز البرلمان الأوروبي. حسب صحيفة "Le Soir.be" اليومية، وزعمت أنه متورطً في شبكة من الرشاوى للبرلمانيين يحقق فيها مكتب المدعي العام البلجيكي.
وتزعم أقلام مناوئة للمغرب أن النجاحات الدبلوماسية للمملكة، ولا سيما الاتفاق الفلاحي واتفاقية الصيد البحري التي تفاوضت عليها الرباط مع بروكسل، ودعم بعض أعضاء البرلمان الأوروبي لخطة الحكم الذاتي التي قدمها المغرب لحل النزاع حول الصحراء المغربية تعود إلى دور هذه الشبكة.
كشفت وسائل إعلام وطنية، أن عبد الرحيم عثمون، البرلماني السابق، والسفير المغربي الحالي في بولندا، في مرمى نظر العدالة البلجيكية بعد فضيحة الفساد التي طالت البرلمان الأوروبي.
وقد ورد اسم عبد الرحيم عثمون في فضيحة الفساد التي تهز البرلمان الأوروبي. حسب صحيفة "Le Soir.be" اليومية، وزعمت أنه متورطً في شبكة من الرشاوى للبرلمانيين يحقق فيها مكتب المدعي العام البلجيكي.
وتزعم أقلام مناوئة للمغرب أن النجاحات الدبلوماسية للمملكة، ولا سيما الاتفاق الفلاحي واتفاقية الصيد البحري التي تفاوضت عليها الرباط مع بروكسل، ودعم بعض أعضاء البرلمان الأوروبي لخطة الحكم الذاتي التي قدمها المغرب لحل النزاع حول الصحراء المغربية تعود إلى دور هذه الشبكة.
وعثمون هو عضو في البرلمان من 2016 إلى 2019، وكان الرئيس المشارك للجنة البرلمانية المشتركة بين المغرب والاتحاد الأوروبي، والتي تم تشكيلها في 2010 للفترة من 2011 إلى 2019.
خلال فترة ولايته، أصبح صديقًا لبيير أنطونيو بانزيري، وهو زعيم نقابي سابق وعضو سابق في البرلمان الأوروبي، يشتبه الآن في أنه "تدخل سياسيًا مع أعضاء البرلمان الأوروبي لصالح قطر والمغرب، مقابل دفع أموال.
وتقول ذات المصادر أن الرجلان التقيا بانتظام كرئيسين مشاركين لهيئة التبادل بين البرلمان الأوروبي والمغربي. زاعمة أن الدبلوماسي المغربي كان يقدم له الهدايا.
وقام عضو البرلمان الأوروبي اليساري السابق برحلة إلى المغرب في عام 2013، حيث زار الدبلوماسي المغربي.
هذا ولم يصدر أي رد عن الدبلوماسي المغربي حتى الآن على اتهامات الفساد الموجهة إليه. غير أن الأطراف التي توجه إليه هذه الاتهامات لم تكشف لحد الآن عن أية أدلة، وهو الأمر الذي يجعل مراقبين يشككون في هذه الحملة.
واستغرب متابعون، استهداف الحملة التي تشنها أطراف أوروبية، كل من المغرب وقطر بالتحديد، والذين تعرضا طوال المونديال الذي انتهي يوم أمس لحملة مغرضة وعنصرية من طرف بعض الجهات في دول أوروبية متعددة.
خلال فترة ولايته، أصبح صديقًا لبيير أنطونيو بانزيري، وهو زعيم نقابي سابق وعضو سابق في البرلمان الأوروبي، يشتبه الآن في أنه "تدخل سياسيًا مع أعضاء البرلمان الأوروبي لصالح قطر والمغرب، مقابل دفع أموال.
وتقول ذات المصادر أن الرجلان التقيا بانتظام كرئيسين مشاركين لهيئة التبادل بين البرلمان الأوروبي والمغربي. زاعمة أن الدبلوماسي المغربي كان يقدم له الهدايا.
وقام عضو البرلمان الأوروبي اليساري السابق برحلة إلى المغرب في عام 2013، حيث زار الدبلوماسي المغربي.
هذا ولم يصدر أي رد عن الدبلوماسي المغربي حتى الآن على اتهامات الفساد الموجهة إليه. غير أن الأطراف التي توجه إليه هذه الاتهامات لم تكشف لحد الآن عن أية أدلة، وهو الأمر الذي يجعل مراقبين يشككون في هذه الحملة.
واستغرب متابعون، استهداف الحملة التي تشنها أطراف أوروبية، كل من المغرب وقطر بالتحديد، والذين تعرضا طوال المونديال الذي انتهي يوم أمس لحملة مغرضة وعنصرية من طرف بعض الجهات في دول أوروبية متعددة.