ناظورسيتي | محمد محمود
تعرض منزل في ملكية أحد أفراد الجالية القاطنين بأوروبا، والكائن خلف القصر الملكي، بمدينة أزغنغان، للسرقة، وذلك خلال اليومين الماضيين.
وفي التفاصيل بحسب ما كشفت عنها مصادر خاصة لـ"ناظورسيتي"، فإن العصابة الإجرامية التي استهدفت المنزل المذكور، استغلت الـأعطاب المسجلة بمصابيح الإنارة العمومية بالحي المذكور، حيث نفذت عملية السرقة، بعد كسر مفاتيح البوابة الرئيسية للمنزل.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن المجهولون الذين نفذوا عملية السرقة، تمكنوا من الاستيلاء على مجموعة من الأثاث والمعدات المنزلية، حيث استغلوا الظلام الدامس الذي خيم على الحي، جراء عدم قيام المجلس الجماعي لأزغنغان بإصلاح الأعطاب المسجلة بمصابيح الإنارة العمومية.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن عناصر فرقة الشرطة القضائية للناظور، دخلت على الواقعة، حيث حلتّ بالمنزل المستهدف وقامت بتمشيط كلي للمكان، فيما تمكنت فجر اليوم الجمعة من اعتقال أحد المشتبه فيهم.
تعرض منزل في ملكية أحد أفراد الجالية القاطنين بأوروبا، والكائن خلف القصر الملكي، بمدينة أزغنغان، للسرقة، وذلك خلال اليومين الماضيين.
وفي التفاصيل بحسب ما كشفت عنها مصادر خاصة لـ"ناظورسيتي"، فإن العصابة الإجرامية التي استهدفت المنزل المذكور، استغلت الـأعطاب المسجلة بمصابيح الإنارة العمومية بالحي المذكور، حيث نفذت عملية السرقة، بعد كسر مفاتيح البوابة الرئيسية للمنزل.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن المجهولون الذين نفذوا عملية السرقة، تمكنوا من الاستيلاء على مجموعة من الأثاث والمعدات المنزلية، حيث استغلوا الظلام الدامس الذي خيم على الحي، جراء عدم قيام المجلس الجماعي لأزغنغان بإصلاح الأعطاب المسجلة بمصابيح الإنارة العمومية.
وأشارت المصادر نفسها، إلى أن عناصر فرقة الشرطة القضائية للناظور، دخلت على الواقعة، حيث حلتّ بالمنزل المستهدف وقامت بتمشيط كلي للمكان، فيما تمكنت فجر اليوم الجمعة من اعتقال أحد المشتبه فيهم.
يذكر أن مصالح مفوضية الشرطة بمدينة أزغنغان، تعيش على وقع ضغط غير مسبوق، وذلك جراء توالي عمليات السرقة التي استهدفت عددا من المنازل خلال الأيام القليلة الماضية، والتي تجاوزت خمس منازل في ظرف أقل من شهر، وأجلها في ملكيات أفراد الجالية المقيمة بالخارج.
ووضع الوضع المصالح الأمنية بمفوضية أمن مدينة أزغنغان أمام امتحان جديد لاثبات نجاعتها من تحقيق الاستقرار، في وقت يتساءل فيه نشطاء عن المقاربة التي تنتهجها هذه المصالح في ظل تسجيل حالات سرقة يمكن وضع حد لها في الآجال، خصوصا وأن حالة من القلق والذعر تسود وسط أفراد الجالية إثر تسجيل حالات سرقة تعرضت لها منازلهم.
وفي ذات السياق، أكد مواطنون بمدينة أزغنغان، أن ظاهرة سرقة المنازل عادت بقوة لتعكر مزاج المواطنين، إذ بعدما تعرض منزل بحي الرويسي للسرقة مؤخرا، قام مجهولون باقتحام مسكن آخر في الحي العمالي من أجل تنفيذ عملية سطو، فيما أحبط مواطنون عملية سرقة اخرى بحي أولاد يحيى.
ووضع الوضع المصالح الأمنية بمفوضية أمن مدينة أزغنغان أمام امتحان جديد لاثبات نجاعتها من تحقيق الاستقرار، في وقت يتساءل فيه نشطاء عن المقاربة التي تنتهجها هذه المصالح في ظل تسجيل حالات سرقة يمكن وضع حد لها في الآجال، خصوصا وأن حالة من القلق والذعر تسود وسط أفراد الجالية إثر تسجيل حالات سرقة تعرضت لها منازلهم.
وفي ذات السياق، أكد مواطنون بمدينة أزغنغان، أن ظاهرة سرقة المنازل عادت بقوة لتعكر مزاج المواطنين، إذ بعدما تعرض منزل بحي الرويسي للسرقة مؤخرا، قام مجهولون باقتحام مسكن آخر في الحي العمالي من أجل تنفيذ عملية سطو، فيما أحبط مواطنون عملية سرقة اخرى بحي أولاد يحيى.






