ربيع الأبلق يواصل إضرابه بإصرار وشقيقه: حياته في خطر
ناظورسيتي: متابعة
بعد صدور حكم ضده ب5سنوات سجنا نافدا، يوم الثلاثاء 26 يونيو من الشهر الجاري، لازال المعتقل على خلفية حراك الريف، ربيع الأبلق، مصرا على مواصلة إضرابه في إطار معركة الأمعاء الفارغة.
وفي تعليقه حول الأمر، أكد شقيق المعتقل (عبد اللطيف الأبلق)، أن جل عائلات المعتقلين والمعتقلون بدورهم، بالاضافة إلى هيئة الدفاع، حاولوا إقناعه بتعليق إضرابه، خصوصا بعد صدور الحكم، غير أنه رفض اتخاد القرار، مصرا على اتمام معركته، إلى حين إنصافه غير مكثرة بوضعه الصحي، باعتبار أنه خاض إضرابات متفرقة لمدة بلغت 151يوما، طول مدة الاعتقال الاحتياطي التي قضاها، مضيفا، أن "ربيع كاد أن يفقد حياته بسبب هذه الإضرابات المتتالية؛ إذ وصل الأمر لنقله لمستشفى مولاي يوسف بالبيضاء، حيث تم الاحتفاظ به هناك أكثر من أسبوع".
واستغرب عبد اللطيف، من التجاهل والصمت الغريب الذي قابل إضراب ربيع، مستحضرا أنه في الإضرابات السابقة، كان ممثل النيابة العامة يزور ربيع أحيانا للاستماع اليه، أما بعد احتجاجه على "عدم حياد المحكمة" بعد النطق بالاحكام في حق معتقلي "حراك الريف"، قد تم تجاهله بالمرة، حتى عرضه على الطبيب قصد إجراء فحوصات شاملة لم يحدث، وإن كان الأمر يستدعي ذلك، خصوصا وأن نسبة السكر في دمه تقهقرت لتستقر بين 0,59 و 0,65″، على حد تعبيره.
وتجدر الاشارة، إلا أن إدارة السجن المحلي عين السبع المعروف ب"عكاشة" سبق لها في وقت سابق أن نفت دخول السجين ربيع الأبلق، المعتقل على خلفية أحداث الحسيمة، في إضراب عن الطعام، كما أكدت إدارة المؤسسة السجنية، في بلاغ لها، أن المعتقل ربيع الأبلق "يتسلم ويستهلك كافة وجباته الغذائية بشكل يومي".
بعد صدور حكم ضده ب5سنوات سجنا نافدا، يوم الثلاثاء 26 يونيو من الشهر الجاري، لازال المعتقل على خلفية حراك الريف، ربيع الأبلق، مصرا على مواصلة إضرابه في إطار معركة الأمعاء الفارغة.
وفي تعليقه حول الأمر، أكد شقيق المعتقل (عبد اللطيف الأبلق)، أن جل عائلات المعتقلين والمعتقلون بدورهم، بالاضافة إلى هيئة الدفاع، حاولوا إقناعه بتعليق إضرابه، خصوصا بعد صدور الحكم، غير أنه رفض اتخاد القرار، مصرا على اتمام معركته، إلى حين إنصافه غير مكثرة بوضعه الصحي، باعتبار أنه خاض إضرابات متفرقة لمدة بلغت 151يوما، طول مدة الاعتقال الاحتياطي التي قضاها، مضيفا، أن "ربيع كاد أن يفقد حياته بسبب هذه الإضرابات المتتالية؛ إذ وصل الأمر لنقله لمستشفى مولاي يوسف بالبيضاء، حيث تم الاحتفاظ به هناك أكثر من أسبوع".
واستغرب عبد اللطيف، من التجاهل والصمت الغريب الذي قابل إضراب ربيع، مستحضرا أنه في الإضرابات السابقة، كان ممثل النيابة العامة يزور ربيع أحيانا للاستماع اليه، أما بعد احتجاجه على "عدم حياد المحكمة" بعد النطق بالاحكام في حق معتقلي "حراك الريف"، قد تم تجاهله بالمرة، حتى عرضه على الطبيب قصد إجراء فحوصات شاملة لم يحدث، وإن كان الأمر يستدعي ذلك، خصوصا وأن نسبة السكر في دمه تقهقرت لتستقر بين 0,59 و 0,65″، على حد تعبيره.
وتجدر الاشارة، إلا أن إدارة السجن المحلي عين السبع المعروف ب"عكاشة" سبق لها في وقت سابق أن نفت دخول السجين ربيع الأبلق، المعتقل على خلفية أحداث الحسيمة، في إضراب عن الطعام، كما أكدت إدارة المؤسسة السجنية، في بلاغ لها، أن المعتقل ربيع الأبلق "يتسلم ويستهلك كافة وجباته الغذائية بشكل يومي".
