دار الكبداني بدون ماء شروب منذ أسبوعين وانقطاعه المتكرر يسائل الحكومة للإفصاح عما يحدث
ناظورسيتي: متابعة
رغم ما شهدته السدود بالجهة الشرقية وخصوصا السد الذي يزود الناظور والدريوش بالماء، من ارتفاع في المنسوب بعد تساقطات هذه السنة، إلا أن أجواء الجفاف تتجلى مجددا تراجع صبيب المياه الموزعة على المنازل منذ قرابة شهر، وهذه المرة الشكايات ترد الموقع من مواطني الدريوش سيما منطقة الكبداني.
هذا، وتفاجأت ساكنة مناطق الكبداني، من الانقطاع غير المسبوق للماء الصالح للشرب عن المنازل منذ أسابيع وتراجع صبيبه، حيث ظلت الآلاف من الأسر بدون ماء في عدد من الجماعات، في وقت لم يرد فيه أي بلاغ رسمي في حيثيات هذه القلة.
وقال مصدر مسؤول بالمكتب المعني بأن "المشكلة عامة بين الناظور والدريوش" دون أن تتم تسمية هذه المشكلة..
رغم ما شهدته السدود بالجهة الشرقية وخصوصا السد الذي يزود الناظور والدريوش بالماء، من ارتفاع في المنسوب بعد تساقطات هذه السنة، إلا أن أجواء الجفاف تتجلى مجددا تراجع صبيب المياه الموزعة على المنازل منذ قرابة شهر، وهذه المرة الشكايات ترد الموقع من مواطني الدريوش سيما منطقة الكبداني.
هذا، وتفاجأت ساكنة مناطق الكبداني، من الانقطاع غير المسبوق للماء الصالح للشرب عن المنازل منذ أسابيع وتراجع صبيبه، حيث ظلت الآلاف من الأسر بدون ماء في عدد من الجماعات، في وقت لم يرد فيه أي بلاغ رسمي في حيثيات هذه القلة.
وقال مصدر مسؤول بالمكتب المعني بأن "المشكلة عامة بين الناظور والدريوش" دون أن تتم تسمية هذه المشكلة..
وفي الوقت الذي تعيش المنطقة أجواء الاستعداد للعيد، ووفود أبناء الجالية المقيمة بالخارج إلى وطنها، يتفاجئ المواطنون بندرة المياه نهارا، وضعف الصبيب طيلة يومياتهم ما عدا ساعة أو ساعتين في جوف الليل..
وفي الوقت الذي يصل فيه الماء الصالح للشرب لجميع الأقاليم بجهة شرق، يبقى سكان الدريوش والكبداني ونظرائهم في الناظور محرومين من هذه المادة الحيوية لأسباب تظل مبهمة بالرغم من الإعلانات المحتشمة للمكتب الوطني للماء والذي يعزي ذلك إلى خصاص في الماء الخام بقناة بوعرك.
ويخشى عدد ممن اتصل بالموقع أن يحدث معهم ما حدث قبل ثلاث سنوات، حين مر عيد الأضحى عليهم في ظل انقطاع الماء، خصوصا مع ما يتطلبه ذبح الأضحية نهارا من استعمال للماء الشروب.
وفي الوقت الذي يصل فيه الماء الصالح للشرب لجميع الأقاليم بجهة شرق، يبقى سكان الدريوش والكبداني ونظرائهم في الناظور محرومين من هذه المادة الحيوية لأسباب تظل مبهمة بالرغم من الإعلانات المحتشمة للمكتب الوطني للماء والذي يعزي ذلك إلى خصاص في الماء الخام بقناة بوعرك.
ويخشى عدد ممن اتصل بالموقع أن يحدث معهم ما حدث قبل ثلاث سنوات، حين مر عيد الأضحى عليهم في ظل انقطاع الماء، خصوصا مع ما يتطلبه ذبح الأضحية نهارا من استعمال للماء الشروب.
