ناظور سيتي: متابعة
أفادت مصادر متطابقة، أن عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالناظور، تمكنت يومه الأربعاء، من اعتقال تسعة أشخاص للاشتباه في تورطهم في جريمة تتعلق بالمس بنظم المعالجة الإلكترونية للمعطيات البنكية والنصب والاحتيال.
وقالت المصادر ذاتها، "إن عناصر الشرطة القضائية، قامت بتوقيف الأشخاص المعنيين، استنادا إلى معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني".
وحسب ما أوردته نفس المصادر، فإن أعمار الأشخاص التسعة الموقوفين، تتراوح ما بين 21 و38 سنة.
أفادت مصادر متطابقة، أن عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالناظور، تمكنت يومه الأربعاء، من اعتقال تسعة أشخاص للاشتباه في تورطهم في جريمة تتعلق بالمس بنظم المعالجة الإلكترونية للمعطيات البنكية والنصب والاحتيال.
وقالت المصادر ذاتها، "إن عناصر الشرطة القضائية، قامت بتوقيف الأشخاص المعنيين، استنادا إلى معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني".
وحسب ما أوردته نفس المصادر، فإن أعمار الأشخاص التسعة الموقوفين، تتراوح ما بين 21 و38 سنة.
وأشارت، إلى أن بعض المشتبه فيهم، قاموا بانتحال صفة مستخدمين بشركات للاتصالات وأوهموا الضحايا بفوزهم بجوائز، وذلك بغاية الحصول على معطياتهم البنكية واستخدامها في شراء بطائق لتعبئة الهاتف المحمول.
وذكرت المصادر، أن مصالح الشرطة قامت بإجراء مجموعة من الأبحاث والتحريات، أدت إلى الكشف عن هويات المعنيين وإلقاء القبض عليهم في عمليات أمنية متزامنة، نفذت بالعروي وجرسيف، وبمناطق قروية محاذية لها.
وتابعت المصادر، أن عملية التفتيش التي أنجزت، مكنت من حجز هواتف محمولة يرجح استخدامها في هذا النشاط الإجرامي، كما أسفرت عن العثور على مجموعة من الدعامات الخاصة بتخزين المعطيات الرقمية وبطائق لتعبئة الهواتف.
يشار إلى أنه، تم إيداع المشتبه فيهم الموقوفين، رهن تدبير الحراسة النظرية، لفائدة البحث القضائي الذي يتم بإشراف من النيابة العامة التي يقع لها الاختصاص، وذلك لتحديد جميع ملابسات وظروف هذه القضية، والكشف عن جميع الأفعال الإجرامية التي تم ارتكابها من قبل الأشخاص المعنيين، ليتم بعد ذلك عرضهم على أنظار القضاء من أجل المنسوب إليهم.
وذكرت المصادر، أن مصالح الشرطة قامت بإجراء مجموعة من الأبحاث والتحريات، أدت إلى الكشف عن هويات المعنيين وإلقاء القبض عليهم في عمليات أمنية متزامنة، نفذت بالعروي وجرسيف، وبمناطق قروية محاذية لها.
وتابعت المصادر، أن عملية التفتيش التي أنجزت، مكنت من حجز هواتف محمولة يرجح استخدامها في هذا النشاط الإجرامي، كما أسفرت عن العثور على مجموعة من الدعامات الخاصة بتخزين المعطيات الرقمية وبطائق لتعبئة الهواتف.
يشار إلى أنه، تم إيداع المشتبه فيهم الموقوفين، رهن تدبير الحراسة النظرية، لفائدة البحث القضائي الذي يتم بإشراف من النيابة العامة التي يقع لها الاختصاص، وذلك لتحديد جميع ملابسات وظروف هذه القضية، والكشف عن جميع الأفعال الإجرامية التي تم ارتكابها من قبل الأشخاص المعنيين، ليتم بعد ذلك عرضهم على أنظار القضاء من أجل المنسوب إليهم.