ناظورسيتي: متابعة
أشار تقرير شهري لمكتب الصرف بالمملكة، إلى أن تحويلات مغاربة العالم، بلغت أزيد من 80,8 مليار درهم في الأشهر التسعة الأولى من العام 2022، وفي المقابل بلغت حوالي 72,4 مليار درهم خلال الفترة ذاتها من النسة الماضية.
وأشار المكتب المختص، في مؤشراته الشهرية الأخيرة للمبادلات الخارجية، إلى أن التحويلات الخاصة بأبناء الجالية المقيمة بالخارج، سجلت بذلك ارتفاعا نسبته 11,6 في المائة مقارنة بنهاية شتنبر من سنة 2021.
كما أبرز المكتب أن مداخيل السفر، قد تضاعفت أكثر من الضعف، تحت تأثير الانتعاش، منتقلة من 24,9 مليار درهم عند متم شتنبر 2021 إلى 62,23 مليار درهم متم شتنبر 2022.
أشار تقرير شهري لمكتب الصرف بالمملكة، إلى أن تحويلات مغاربة العالم، بلغت أزيد من 80,8 مليار درهم في الأشهر التسعة الأولى من العام 2022، وفي المقابل بلغت حوالي 72,4 مليار درهم خلال الفترة ذاتها من النسة الماضية.
وأشار المكتب المختص، في مؤشراته الشهرية الأخيرة للمبادلات الخارجية، إلى أن التحويلات الخاصة بأبناء الجالية المقيمة بالخارج، سجلت بذلك ارتفاعا نسبته 11,6 في المائة مقارنة بنهاية شتنبر من سنة 2021.
كما أبرز المكتب أن مداخيل السفر، قد تضاعفت أكثر من الضعف، تحت تأثير الانتعاش، منتقلة من 24,9 مليار درهم عند متم شتنبر 2021 إلى 62,23 مليار درهم متم شتنبر 2022.
ويلفت التقرير إلى أنه قد تحسنت هذه المداخيل بنسبة 136,3 في المائة بالمقارنة مع الفترة ذاتها من سنة 2020 وتجاوزت المستوى المسجل عند متم شتنبر 2019 (60,15 مليار درهم).
وبلغت النفقات أيضا، 11,92 مليار درهم، وهو مستوى يبقى أقل من تلك المسجلة في العام 2018 (14,28 مليار درهم) و2019 (15,95 مليار درهم)، أي السنوات التي سبقت أزمة كوفيد-19.
وبهذا، فقد تضاعف فائض رصيد الأسفار حوالي 3 مرات ليصل إلى زائد 50,3 مليار درهم عند متم شتنبر 2022 مقابل زائد 17,36 مليار درهم فقط قبل عام.
وتتبعا لمؤشرات شهر غشت، كشف مكتب الصرف قبل شهر، أن تحويلات أفراد الجالية المقيمين بالخارج، فاقت 71,42 مليار درهم خلال الثمانية أشهر الأولى لهذه السنة.
وأوضح المكتب يومها، أن تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج، لم تتعدى خلال نفس الفترة من السنة الفارطة 64,19 مليار درهم.
ولفت مكتب الصرف، في نشرته الأخيرة حول المؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر يونيو المنصرم، إلى أن هذه التحويلات شهدت ارتفاعا بنسبة 11,3 في المائة، مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية.
وبلغت النفقات أيضا، 11,92 مليار درهم، وهو مستوى يبقى أقل من تلك المسجلة في العام 2018 (14,28 مليار درهم) و2019 (15,95 مليار درهم)، أي السنوات التي سبقت أزمة كوفيد-19.
وبهذا، فقد تضاعف فائض رصيد الأسفار حوالي 3 مرات ليصل إلى زائد 50,3 مليار درهم عند متم شتنبر 2022 مقابل زائد 17,36 مليار درهم فقط قبل عام.
وتتبعا لمؤشرات شهر غشت، كشف مكتب الصرف قبل شهر، أن تحويلات أفراد الجالية المقيمين بالخارج، فاقت 71,42 مليار درهم خلال الثمانية أشهر الأولى لهذه السنة.
وأوضح المكتب يومها، أن تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج، لم تتعدى خلال نفس الفترة من السنة الفارطة 64,19 مليار درهم.
ولفت مكتب الصرف، في نشرته الأخيرة حول المؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر يونيو المنصرم، إلى أن هذه التحويلات شهدت ارتفاعا بنسبة 11,3 في المائة، مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية.