بالصور.. مختل عقلي عنيف يروع الساكنة بالناظور ويتسبب في عزوف التلاميذ عن الدراسة
ناظورسيتي: جابر الزكاني-محمد المهدي
روع مختل عقلي بمركز جماعة بني شيكر نفوس التلاميذ والنساء وأصحاب المحلات التجارية، وهو يتجول حاملا عصى خشبية، يهدد بها المارة.
المختل العقلي الوافد من خارج الجماعة والحديث التواجد، يهدد بشكل يومي حياة النساء ويعرض سلامة التلاميذ الجسدية للخطر، حيث يقدم على مهاجمة الجميع باستعمال العصي والرشق بالحجارة.
وأضافت مصادر محلية، بأن المختل أشهر العصي في وجه باب منزل بجي هليوة أمس، المنزل الذي يضم نساء وأطفالا، الشيء الذي خلق رعبا وهلعا كبيرين، لولا حيلولة بعض الأفراد كانوا بعين المكان، دون مهاجمة المختل، وتسببه في كارثة.
روع مختل عقلي بمركز جماعة بني شيكر نفوس التلاميذ والنساء وأصحاب المحلات التجارية، وهو يتجول حاملا عصى خشبية، يهدد بها المارة.
المختل العقلي الوافد من خارج الجماعة والحديث التواجد، يهدد بشكل يومي حياة النساء ويعرض سلامة التلاميذ الجسدية للخطر، حيث يقدم على مهاجمة الجميع باستعمال العصي والرشق بالحجارة.
وأضافت مصادر محلية، بأن المختل أشهر العصي في وجه باب منزل بجي هليوة أمس، المنزل الذي يضم نساء وأطفالا، الشيء الذي خلق رعبا وهلعا كبيرين، لولا حيلولة بعض الأفراد كانوا بعين المكان، دون مهاجمة المختل، وتسببه في كارثة.
ودعت الساكنة وفعاليات مدنية الجهات المسؤولة إلى ضرورة التدخل لإيقاف وتحييد خطر المختل، خصوصا وأن بعض التلاميذ يرفضون التوجه إلى المدارس بسببه وأنه خطر فجائي.
ولا يزال مشهد قتل سائحة فرنسية مسنة بأحد أكبر أسواق تزنيت، عالقا بذهن المغاربة، وذلك على يد شخص قيل بأنه مختل عقلي، فيما شهدت نفس المدينة اليوم الثلاثاء 25 يناير الجاري، حادثة أخرى تزعمها مختل عقلي آخر.
هذا وزرع المختل رعبا في صفوف تجار ورواد نفس السوق البلدي 20 غشت بتيزنيت.
واستنفرت العناصر الأمنية أجهزتها، فور علمها بخبر وجود مختل عقلي يحمل عصا حديدية بيده يتجول بشوارع المدينة غير بعيد من مكان مقتل السائحة الفرنسية. لتتمكن من اعتقال المعني بالأمر، حسب مصادر إعلامية محلية.
وتدق مثل هذه الجرائم، ناقوس الخطر في المغرب حول وضعية المختلين عقليا وضحايا الأمراض العقلية.
ويتجول في الكثير من المدن المغربية مختلون عقليا بكل حرية دون تسجيل أي تدخل من طرف السلطات، منهم من يعيش في الشوارع، ومنهم من يأوي ليلا لبيت أسرته.
وقد أصبح هذه المشاهد مألوفة لدى المواطنين، حيث صار عاديا أن يطالع الناس مشاهدة مريض عقلي وهو يقوم بتصرفات غريبة في الشوارع والساحات العمومية، بل إن بعضهم يعتدي أحيانًا على المارة.
وبالناظور، أصبح من اللاّفت جدا، ملاحظة الانتشار المُهول للمختلين عقليا المتخلى عنهم، وذلك في مختلف الشوارع والأزقة والأماكن العمومية بأرجاء المدينة، إذ لا يكاد يخلو شارعٌ من مختلين عقليا جدُد ليسوا مألوفين لدى الساكنة.
وتعكس الأرقام التي تنشرها وزارة الصحة، عدم قدرة السلطات على التحكم في ظاهرة المختلين عقليًا وإيواء الحالات الصعبة منهم في المراكز الصحية.
ولا يزال مشهد قتل سائحة فرنسية مسنة بأحد أكبر أسواق تزنيت، عالقا بذهن المغاربة، وذلك على يد شخص قيل بأنه مختل عقلي، فيما شهدت نفس المدينة اليوم الثلاثاء 25 يناير الجاري، حادثة أخرى تزعمها مختل عقلي آخر.
هذا وزرع المختل رعبا في صفوف تجار ورواد نفس السوق البلدي 20 غشت بتيزنيت.
واستنفرت العناصر الأمنية أجهزتها، فور علمها بخبر وجود مختل عقلي يحمل عصا حديدية بيده يتجول بشوارع المدينة غير بعيد من مكان مقتل السائحة الفرنسية. لتتمكن من اعتقال المعني بالأمر، حسب مصادر إعلامية محلية.
وتدق مثل هذه الجرائم، ناقوس الخطر في المغرب حول وضعية المختلين عقليا وضحايا الأمراض العقلية.
ويتجول في الكثير من المدن المغربية مختلون عقليا بكل حرية دون تسجيل أي تدخل من طرف السلطات، منهم من يعيش في الشوارع، ومنهم من يأوي ليلا لبيت أسرته.
وقد أصبح هذه المشاهد مألوفة لدى المواطنين، حيث صار عاديا أن يطالع الناس مشاهدة مريض عقلي وهو يقوم بتصرفات غريبة في الشوارع والساحات العمومية، بل إن بعضهم يعتدي أحيانًا على المارة.
وبالناظور، أصبح من اللاّفت جدا، ملاحظة الانتشار المُهول للمختلين عقليا المتخلى عنهم، وذلك في مختلف الشوارع والأزقة والأماكن العمومية بأرجاء المدينة، إذ لا يكاد يخلو شارعٌ من مختلين عقليا جدُد ليسوا مألوفين لدى الساكنة.
وتعكس الأرقام التي تنشرها وزارة الصحة، عدم قدرة السلطات على التحكم في ظاهرة المختلين عقليًا وإيواء الحالات الصعبة منهم في المراكز الصحية.
