انتخاب خوان خوسي إمبروضا حاكما لمليلية
ناظورسيتي: من مليلية
انتخب الرئيس الإقليمي للحزب الشعبي الإسبانية، خوان خوسي إمبروضا، مرة أخرى حاكما لمدينة مليلية المحتلة، بعدما شغل هذا المنصب من 2000 إلى 2019.
وانتخب إمبروضا الذي حصل حزبه على الأغلبية المطلقة في الانتخابات المحلية الأخيرة، رئيسا للحكومة المحلية، وذلك خلال جلسة دستورية تم خلالها التصويت أيضا على نائبيه.
وجاء ذلك، صباح اليوم الجمعة، في جلسة عمومية احتضنها قصر البلدية، حيث تم انتخاب الرئيس الجديد مباشرة بعد رفض محكمة العدل العليا في الأندلس للطعن الذي تقدم به حزب الائتلاف من أجل مليلية.
انتخب الرئيس الإقليمي للحزب الشعبي الإسبانية، خوان خوسي إمبروضا، مرة أخرى حاكما لمدينة مليلية المحتلة، بعدما شغل هذا المنصب من 2000 إلى 2019.
وانتخب إمبروضا الذي حصل حزبه على الأغلبية المطلقة في الانتخابات المحلية الأخيرة، رئيسا للحكومة المحلية، وذلك خلال جلسة دستورية تم خلالها التصويت أيضا على نائبيه.
وجاء ذلك، صباح اليوم الجمعة، في جلسة عمومية احتضنها قصر البلدية، حيث تم انتخاب الرئيس الجديد مباشرة بعد رفض محكمة العدل العليا في الأندلس للطعن الذي تقدم به حزب الائتلاف من أجل مليلية.
وكان الحزب الشعبي، اكتسح الانتخابات المحلية بمليلية المحتلة في 28 ماي المنصرم، بعد حصوله على أغلبية مطلقة مكنته من تدبير شؤون المدينة المتمتعة بالحكم الذاتي بشكل مريح دون البحث عن تحالفات أخرى، فيما فقد حزب الائتلاف لزعيمه الدكتور مصطفى أبرشان نصف مقاعده بعد ترشيح دنيا المنصوري وكيلة للائحة.
وتمكن الحزب الشعبي من الفوز بأغلبية أصوات الناخبين، حيث حصل على أزيد من 15 ألف و500 صوت مكنته من حجز 14 مقعدا في الحكومة المحلية، وهي النتيجة التي أعادت خوان خوسي إمبروضا للحكم مرة أخرى.
وفقد الائتلاف من أجل مليلية، ذو الأغلبية المسلمة، نصف مقاعده، حيث فاز بـ 5 مقاعد فقط، بعد حصوله على أزيد من 5400 صوت، مسجلا تراجعا غير مسبوق إثر خسارته لثلاثة مقاعد ونحو 5000 صوت.
وخسر الحزب الاشتراكي العمالي معقدا واحدا هو الآخر، حيث تمكن من جمع أقل من 3200 صوت منحت له ثلاثة مقاعد فقط، عكس سنة 2019 التي حصل فيها على حوالي 5000 صوت.
وحل حزب اليمين المتطرف "فوكس" رابعا برسم النتائج العامة للانتخابات المحلية بمليلية، حيث حافظ على نفس عدد مقاعده بالبلدية (مقعدين) بالرغم من حصوله على عدد أصوات أكبر مقارنة مع سنة 2019.
ومفاجأة الانتخابات المحلية لهذه السنة، هو أمين أزماني المتحدر من الناظور، زعيم الحزب المحلي "إلى الأمام"، والذي تمكن من ضمان مكان له بالحكومة المحلية بعد تحقيق لائحته لمجموع أصوات بلغ 1508، مانحة له مقعدا واحدا.
وتمكن الحزب الشعبي من الفوز بأغلبية أصوات الناخبين، حيث حصل على أزيد من 15 ألف و500 صوت مكنته من حجز 14 مقعدا في الحكومة المحلية، وهي النتيجة التي أعادت خوان خوسي إمبروضا للحكم مرة أخرى.
وفقد الائتلاف من أجل مليلية، ذو الأغلبية المسلمة، نصف مقاعده، حيث فاز بـ 5 مقاعد فقط، بعد حصوله على أزيد من 5400 صوت، مسجلا تراجعا غير مسبوق إثر خسارته لثلاثة مقاعد ونحو 5000 صوت.
وخسر الحزب الاشتراكي العمالي معقدا واحدا هو الآخر، حيث تمكن من جمع أقل من 3200 صوت منحت له ثلاثة مقاعد فقط، عكس سنة 2019 التي حصل فيها على حوالي 5000 صوت.
وحل حزب اليمين المتطرف "فوكس" رابعا برسم النتائج العامة للانتخابات المحلية بمليلية، حيث حافظ على نفس عدد مقاعده بالبلدية (مقعدين) بالرغم من حصوله على عدد أصوات أكبر مقارنة مع سنة 2019.
ومفاجأة الانتخابات المحلية لهذه السنة، هو أمين أزماني المتحدر من الناظور، زعيم الحزب المحلي "إلى الأمام"، والذي تمكن من ضمان مكان له بالحكومة المحلية بعد تحقيق لائحته لمجموع أصوات بلغ 1508، مانحة له مقعدا واحدا.
