
ناظورسيتي - متابعة
وقعت الاستاذة مليكة لمريض، رئيسة جمعية "نيدمار للثقافة والتنمية"، ورئيسة بنك التغذية بهولندا، بداية هذا الأسبوع على وثيقة المليون متسامح، التي أطلقتها دار زايد للثقافة الإسلامية بأبوظبي، تزامناً مع عام التسامح.
ويأتي هذا التوقيع تجسيدا لروح السلم و السلام التي تدعو اليه جمعية “نيدمار” بمملكة هولندا التي تنشط في جميع دول العالم ، و ربط جسور المودة و الحب بين جميع الاديان والثقافات والاعراق، وبهذه المناسبة تم تكريم الأستاذ مليكة لمريض وبعض المشاركين على مجهوداتهم في نشر التسامح بين مختلف دول العالم .
وعبرت الاستاذة مليكة لمريض عن سعادتها وامتنانها للمشاركة في التوقيع على هذه الوثيقة (وثيقة مليون متسامح)، متمنية أن تسود روح التسامح و التعايش بين الشعوب و الاطياف. يشار إلى أن جمعية “نيدمار”، تهتم بالثقافة والتنمية والتراث والبيئة و العجزة .
جذير بالذكر أن دار زايد للثقافة الإسلامية بأبوظبي، أنشأت في 31 ماي 2005، بقرار من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ،وهي مؤسسة ثقافية إسلامية تهتم بتوفير العناية اللازمة للمسلمين الجدد وتقديم الرعاية الاجتماعية والأسرية لهم، وتفعيل أسلوب التعايش مع المجتمع المسلم، وتعريف المهتمين بالإسلام على حقيقته وجوهره، ونشر روح التسامح والتعايش مع الآخرين.
وقعت الاستاذة مليكة لمريض، رئيسة جمعية "نيدمار للثقافة والتنمية"، ورئيسة بنك التغذية بهولندا، بداية هذا الأسبوع على وثيقة المليون متسامح، التي أطلقتها دار زايد للثقافة الإسلامية بأبوظبي، تزامناً مع عام التسامح.
ويأتي هذا التوقيع تجسيدا لروح السلم و السلام التي تدعو اليه جمعية “نيدمار” بمملكة هولندا التي تنشط في جميع دول العالم ، و ربط جسور المودة و الحب بين جميع الاديان والثقافات والاعراق، وبهذه المناسبة تم تكريم الأستاذ مليكة لمريض وبعض المشاركين على مجهوداتهم في نشر التسامح بين مختلف دول العالم .
وعبرت الاستاذة مليكة لمريض عن سعادتها وامتنانها للمشاركة في التوقيع على هذه الوثيقة (وثيقة مليون متسامح)، متمنية أن تسود روح التسامح و التعايش بين الشعوب و الاطياف. يشار إلى أن جمعية “نيدمار”، تهتم بالثقافة والتنمية والتراث والبيئة و العجزة .
جذير بالذكر أن دار زايد للثقافة الإسلامية بأبوظبي، أنشأت في 31 ماي 2005، بقرار من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ،وهي مؤسسة ثقافية إسلامية تهتم بتوفير العناية اللازمة للمسلمين الجدد وتقديم الرعاية الاجتماعية والأسرية لهم، وتفعيل أسلوب التعايش مع المجتمع المسلم، وتعريف المهتمين بالإسلام على حقيقته وجوهره، ونشر روح التسامح والتعايش مع الآخرين.