NadorCity.Com
 


العجز عن فهم القرآن دفع الناس إلى تأويله




1.أرسلت من قبل yougarta في 18/05/2011 22:32
إذا نشر سأزيدك بعض التفسيرات

ألا تعتقدون برأيكم أن الاسلام هو علقة تمتص ثمرة نجاحات العلم والعلماء ؟؟؟؟؟ (طبعاً ليس هذا السؤال ولكنها مقدمة كعادتي) ان كل نجاح يحرزه العلم بعد جهد مئات السنين من العمل المتواصل ياتي الاسلام لينسبها لنفسه في دقائق من بعض الخزعبلات غير المفهوم في طلاسم القرآن .......
السؤال الذي حيرني والذي لم اجد له اجابة مقنعة كالتالي:
لنفترض جدلاً ان القرآن هو كتاب معجزات وان احدى هذه المعجزات التي تدعونها هي اثباته لكروية الأرض منذ اكثر من 1400 سنه صحيح ؟؟؟ طيب الذي لا افهم هو طالما انكم ايها المسلمون العلماء الخبراء الفقها في الدين لماذا لم ينبري واحد منكم الى العالم خلال هذه السنوات الطويلة ليثبت كروية الارض ؟؟؟؟؟؟ طالما انكم كنتم تعرفون ان الارض كروية قبل ان يصل الغرب الكافر الى هذه الحقيقة ويؤكد عليها ؟؟؟؟؟ طالما انكم كنتم تعرفون ان ربكم سبحــــــــــــــــانه وتعاى قصد في قرآنه العزيز الحكيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــم بمعنى (والارض كيف سطحت) بانه كان يقصد انه سخر هذه الارض الكروية لكم كي تمشوا عليها وكانها مسطحة مع انكم كنتم تعرفون بانها كروية طبعاً ...
على مر تاريخ المسلمين العظيم المليء بالاشراقات العلمية لماذا لم نرى عالماً او شيخاً أو مفتياً أو ......... نادى بصوته عالياً قائلاً قبل ان يصل الغرب الكافر بان الارض كروية "أيها الاخوة بعد ان تفهمت المعنى الدقيق للقرآن ومصطلحاته تبين لي بان الارض كروية من الاية : كذا وكذا وكذا " ........ ولا اريد ان تقولو لي بانكم كنتم تعرفون ولكن سكتم عن هذه الحقيقة كي لا تصبحوا اضحوكــــــــــــــــــــــــــــــــــة بين الناس !!!!!

إذا نشر سأزيدك بعض التفسيرات...........

2.أرسلت من قبل faris في 19/05/2011 19:47
ila sahbi ta3li9 rakam1 sabab taakir 3elamaa alislam walfikh fi ma3rifati ida kanat alarde kerwiya aw mestaha he inchiralihim biarbiyaa mitleka wamefsidin fi alardi da3yin alaha sebhanho lislah omatika alati tatbrako min mlati jnsika

3.أرسلت من قبل الحمد لله في 21/05/2011 22:47
اتوجه بهذه الأبيات الشعرية إلى صاحب التعليق الأول :
إذا نطق السفيه فلا تجبه**** فخير من إجابته السكوت
فإن أنت كلمته فرجت عنه*** وإن أنت خليته كمدا يموت

4.أرسلت من قبل othmane في 22/05/2011 14:07
ثم نعمد إلى تفسير فكر الله بفكر الغرب ؟
أخي الكريم مقصود مقالك رفيع وأشكر لك مجهودك
الا اني أدكرك بأمرين
الأول لا نقول فكرالله بل علم الله
الثاني ليتك واصلت قليلا حديثك عن الاطارالتظري ثم انتقلت بعده للحديث عن الفهم الدي يجب أن نفهم به القرآن الكريم عوض استطرادك في الحديث عن العلم الغربي الحديث.
وإلا ففكرة المقلب رائعة وغاية في الأهمية.
شكرا لك أخي الكريم

5.أرسلت من قبل mazigh في 22/05/2011 20:27
أفضوء الشمس يختفي حتى إذا اصطدم بجو الأرض أشرق بنوره ؟. ياسيدي عبد المالك،راجع قليلا علم البصريات،لتعلم أن الأشياء والأجسام تُرى لنا وتظهر حين تصطدم الأشعة الآتية من الشمس،على بعدها. فحين ترى هذا الضوء يعم الأرض ويلتصق بها ليتعدى 200 كيلومتر،فما هو في الحقيقة إلا انعكاس لتلك الأشعة. رجاء اخي عبد المالك،شيئا من الإحترام لعلمائنا، يجب أن نقدر مجهوداتهم واجتهاداتهم.وقد قلت سابقا بهتانا في حق إبن عباس،واتهمته بأنه يفسر النجم بالجبل!!!ولا أدري من أين حصلت على هذه المعلومة،وأدعوك للرجوع للتفسير لتصحيح أخطائك.لقد بذلوا جهودا في البحث،ومنهم من عزف عن الزواج للتفرغ للبحث والعلم. قبل بضعة أيام وجدت في المكتبة العمومية بإحى المدن الإسبانية، ترجمة كاملة لكتاب :كتاب الفلاحة لابن العوام الأندلسي. الى اللغة الإسبانية.وقد بذل مجهودا جبارا كما يبدو،لأنه يحتوي على علم غزير وإكتشافات هائلة،لكن من مِنّا درسه أو درس مؤلّفات علماء مثل ابن الهيثم وكثير أمثالهم؟ يحزنني أن أرى سفهاء،مثل صاحب التعليق 1 الذي لا ينظف حتى دبره بعد التغوط، والذي يعيش كالبهيمة إلى ان يواتيه الأجل، يسبّون معتقداتنا،في حين هذا الغرب أراه يوميا يسعى إلى العلوم،ولا يهمه مصدرها. ويحزنني أن أرى من كان طوال حياته مشغولا بالتجارة ، ينتقد ويُسفِّه من كان طول حياته مشغولا بالعلم والبحث.

6.أرسلت من قبل chemlali abdelmalek في 23/05/2011 00:07
رد على تعليق رقم 1

أخي يوغرطة ، أرى أنك عزفت عن تراثنا كثيرا فكاد أن يكون اطلاعك عليه منعدما ،
وأراك تعادي دينا وأنت معرض عنه فلا زلت لا تعلمه .
وليس عدلا أن تعادي شيئا قبل أن تعلمه ، وقبل أن تميز حسناته عن سيئاته .
وأخشى عليك الكفر ، والكفر هو عدم الإعتراف بالحقيقة ، يدفعك إلى ذلك إما الكبر أو التعصب لجنس أو الهزل .
وهذا الكفر هو الذي يدخل صاحبه إلى جهنم يوم البعث .
ووالله ستبعث كما يبعث القمح اليابس وأنت تدفنه أو تحرثه ، أنظر حولك ، تجد الحياة كلها موت وبعث .
حتى أنت ، يموت فيك كل شيء ويبعث ، جلدك وكرويات دمك وأظافرك وشعرك وخلاياك .
الحياة يا أخي كلها موت وبعث ، فطن لها من فطن ، وغفل عنها من غفل ، لذا فكر جيدا قبل أن تكفر .

فقد استنتجت من تدخلك أنك تتهم وتهدم قبل أن تحاول أن تدرس وتقتنع ، وأنت تعلم أن هذا ليس إنصافا للغير ، خاصة لدين يقول عن نفسه بأنه مقدس وأنه نزل من السماء ، فكيف إذا كان حقا نزل من السماء ؟
فشيء من التريث أخي يوغرطة وشيء من التهيب ، فعسى يكون هذا الدين أمرا عظيما نحن عنه معرضون .

علماء الإسلام مقصرون في أمر قرآنهم ، هذا أمر أعترف به ، وقديما قال الشافعي : يا له من إسلام لو كان له رجاله ، والقرآن نفسه يقول :" وقال الرسول يا رب إن قومي اتحذوا هذا القرآن مهجورا " ( الفرقان : 30 ) .
لكن لم يبلغ بهم تقصيرهم إلى هذه الدرجة التي تتهمهم بها ، بأنهم لا يعلمون حتى أن شكل الأرض كروي ، هذا كثير ، كأني بك تراهم همجا لم يرقوا حتى إلى درك الناس .

كل علماء المسلمين يا أخي كانوا يقولون بكروية الأرض ، ولا أحد منهم كان يقول العكس ، اللهم إلا أصحاب الحلقات من الشحاذين في أسواق بغداد وغيرها الذين كانوا يقصون للناس قصصا خرافية يجلبون بها إعجابهم وبالتالي دراهمهم ، فبقيت بعض هذه الخرافات حية تتداولها ألسنة العامة .
أما علماء الإسلام ففهموا من القرآن أن الأرض كرة مثلها كمثل كل الأجرام السماوية ، والله تعالى يقول :" إذا الشمس كورت " ،
ويقول :" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل " ،
ويقول :" والأرض بعد ذلك دحاها " ، والدحو في لغة العرب يعني البيضة ، بعض العرب يسمونها بيضة لبياضها ، وبعضهم يسمونها دحوا - مثل إخواننا التونسيين - لشكلها .

واقتبست لك بعض ما عثرت عليه من أقوال علماء الإسلام لتستيقن من الأمر :
كتب ابن خرداذبه ( 205 ـ 280 ) في كتابه المسالك والممالك يقول :" صفة الأرض أنها مدورة كتدوير الكرة ، موضوعة في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة ، والنسيم حول الأرض ، وهو جاذب لها من جميع جوانبها إلى الفلك ، وبنية الخلق على الأرض أن النسيم جاذب لما في أبدانهم من الخفة ، والأرض جاذبة لما في أيدانهم من الثقل ، لأن الأرض بمنزلة الحجر الذي يجتذب الجد
يد " ( ص3 ) .
وكتب المسعودي ( ت 346 ) ، في كتابه مروج الذهب :" وذكروا أن الأرض مستديرة ومركزها في وسط الفلك ، والهواء محيط بها من كل الجهات ، وأنها عند فلك البروج بمنزلة النقطة " ( ج 1 / ص 3 ) .
يتبع

7.أرسلت من قبل aissa في 23/05/2011 22:43
-el islam es una politica ,el coran es la ley de los muslumanes,lo de los milagros,,no existe ,,existe la ciencia,,que demuestra ,,y la relegion sea como sea,,y para son todos iguales solo inventa,los milagros que el islam deci que allah llego a realizarlo,,solo es cuestion de estudios valorados por los antiguos griegos y ferses y firoanes..islam robo la ciencia y no ha demostrado nada,,y no paro aqui es que llego a quemar muchas culturas ,,entre ellas la cultura nuestra de los amazigh,,abren la mente,,me sabe muy mal cuando un amazigh defiende a un arabe o al islam,,no intiendo,,

8.أرسلت من قبل aissa في 23/05/2011 22:44
la ciencia demuestra y la relegion inventa.

9.أرسلت من قبل CHEMLALI abdelmalek في 23/05/2011 23:09

رد على تعليق رقم 1 تابع

وذكر إخوان الصفا في رسائلهم التي كتبوها حوالي عام 380 ه :" والأرض جسم مدور مثل الكرة ، وهي واقفة في الهواء بأن الله يجمع جبالها وبحارها وبراريها وعماراتها وخرابها ،
والهواء محيط بها من جميع جهاتها شرقها وغربها وجنوبها وشمالها ومن ذا الجانب ومن ذلك الجانب
وبعد الأرض عن السماء من جميع جهاتها متساو
وأعظم دائرة في بسيط الأرض 25455 ميلا :( 6855 فرسخا ) ، وقطر هذه الدائرة هو قطر الأرض : 6551 ميلا (2167 فرسخا بالتقريب ) ،
ومركزها هي نقطة متوهمة في عمقها على نصف القطر .
وبعدها من ظاهر سطح الأرض ، ومن سطح الأرض من جميع الجهات متساو ، لأن الأرض بجميع البحار التي على ظهرها كرة واحدة . ( ج 1 / ص 160 ) .

أما الشريف الإدريسي : ( 493 ـ 559 ) ، وهو من شمال المغرب ، فصنع كرة ضخمة من فضة وزنها قنطارين ، صنعها على شكل الأرض ، ونقش عليها الأقاليم التي كانت معروفة في وقته .

وذكر ابن خلدون ( 732 ـ 806 ) في مقدمته :" اعلم أنه قد تبين في كتب الحكماء الناظرين في أحوال العالم أن شكل الأرض كروي " ( ج 1 / ص 74 ) .
وأحيلك على كتاب معجم البلدان لصاحبه ياقوت الحموي : ( 575 ـ 626 ) ،إذ تناول بعد المقدمة مباشرة آراء بعض علماء المسلمين في شكل الأرض ، واستخلص قائلا :" والذي يعتمد عليه جماهيرهم أن الأرض مدورة كتدوير الكرة موضوعة في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة ".
وأظن أن هذا كاف ليتبين لك بأن المسلمين على مدار تاريخهم كانوا يعتبرون الأرض كروية .

والإسلام يا أخي ليس علقة يمتص ثمرة نجاحات العلم والعلماء ، بعض أصحاب الإعجاز العلمي ، نعم ، يستغلون مكتشفات الغرب ويلصقونها بالقرآن ، وهم بذلك يسيئون إلى القرآن وهم يحسبون أنهم يحسنون إليه ، فحقائق القرآن أسمى وأكمل ، بينما مكتشفات الغرب ما زالت في طور الإحتمالات ، وكان الأجدر أن يدرسوا حقائق القرآن بصفة مستقلة ، حتى إذا انتهوا منها ، عرضوا نظريات الغرب على القرآن ليصححوها ، لكن أين هؤلاء الرجال ؟
الإسلام يا أخي ليس علقة ، هذه الرسالة التي نزلت من السماء لترشد عقولنا إلى التفكير الصحيح وإلى الحقائق المختفية حاشاه أن يكون علقة ، وما أظنك إلا سهوت فوضعت لفظة الإسلام مكان لفظة " بعض المسلمين "
الإسلام هو الذي أخرج قبيلة ضعيفة وصغيرة من قلب الصحراء ، جاهلة لكل شيء ، وفقيرة إلى كل شيء ، وصيرها في غضون جيل واحد أساتذة للعالم ، وفي قرنين فقط جامعة لحضارات الإنسانية جمعاء .
ولو لم تفتتن بالحضارات التي جمعت ، ولو تبحرت في أفكار الرسالة المهداة لها من السماء ، لحققت فعلا المعجزة التي ينطوي عليها القرآن ، لكنها تراجعت بعد ذهاب الخلفاء الراشدين عن القرآن وتراجعت حتى أصبحت الآن في آخر القافلة البشرية .

اقرأ القرآن قراءة متفحصة ومتعقلنة ، فلابد لضميرك أن يلين للحقيقة ، ويبكي تهيبا لجلالها الذي سيظهر لك لا محالة :" لو أنزلنا هذا القرآن على حبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله ، وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون " .
إنها الحقيقة القوية القاهرة التي تقهر الضمائر فتركع لها إجلالا وحبا ، الحقيقة التي لن تجدها لا عند علماء الغرب ولا علماء الشرق ، لن تجدها إلا في القرآن والكتب السماوية ، الحقيقة التي تخبرك من أنت .

10.أرسلت من قبل yougarta في 24/05/2011 01:46
شئ من الأدب والحشمة ؟؟؟أرجوا عدم السب والشتم ؟؟؟؟
من أولا ؟! الأرض أم السماء
سورة فصلت تقول: خَلَقَ الْأَرْضَ ثُمَّ السَّمَاء
سورة النازعات تقول: السَّمَاء بَنَاهَا، وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا
ءففي آية البقرة أن الله خلق لنا ما في الأرض قبل خلق السماء
ءوفي آية النازعات أن الله دحا الأرض بعد السماء ..
والسؤال هنا :هل هناك تعارض ؟ الجواب لا ..لأن الجهة منفكة ..فدحو الأرض شيء وخلق الأرض نفسها شيء آخر آخر ،فالله قال "والأرض بعد ذلك دحاها " ولم يقل "خلقها" وإلى هذا الحد تكون الشبهة مقضياً عليها
أن المرقع جعل إرساء الجبال و تقدير الاقوات: الماء و المرعى بعد خلق الارض و قبل دحوها.

وهذا باطل لأن سورة النازعات جعلت الجبال وإخراج الماء و المرعى مع الدحو ليس قبله.

أَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاء بَنَاهَا،رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا،وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا،وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا، أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءهَا وَمَرْعَاهَا،وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا (النازعات 27:32)


لما ذكر الله دحو الارض قال "أخرج منها ماءها ومرعاها والجبال أرساها"
فقوله "والجبال أرساها" جملة خبرية معطوفة بحرف الواو ولا تفيد الترتيب


أي أن "و الجبال أرساها" لا علاقة و لا رابط بينها و بين الارض (هذا طبعا بعد حذف "أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءهَا وَمَرْعَاهَا" كأنها ليست فعل بعد الدحو)

و الواو أصبحت لا تدل على أي شيء.
و عند المقارنة بفصلت، نجد أن الواو دلت على الترتيب:قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ

فهذه الواو جعلت الأقوات قبل السماء، أي رتبت الاحداث، و جعلت الاقوات قبل السماء . (نرجع للترتيب لكي نتذكر)
1ءآلله خلق الأرض وخلق فيه أصول ما يجعلها صالحة للسكنى
2ءثم خلق السماء.

ودليل اخر: إذا كان دحو الارض حدث بعد الانتهاء من بناء السماء (حسب خلق لكم ما في الأرضءء>ثم استوى إلى السمإء>والأرض بعد ذلك دحاها)
ألا يعني أن هناك مدة مضافة إلى الستة أيام الخاصة ب خلق لكم ما في الأرضءء>ثم استوى إلى السماء ؟!

ودليل أخر: هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ"
معني "ما في .. جميعا"= "كل شيء في"

النازعات تقول "بعد ذلك" ليس"في نفس الوقت"، فلا يمكن أن يكون دحو/ بسط/خلق الارض يبدأ بعد الانتهاء من السماء و في نفس الوقت مع بدايتها.

إلاإذا يكون خلق الارض كشيء صغير مع السماء، وبعد ذلك أكمل السماء، و بعد ما أكمل السماء عاد و أكمل الارض، و هنا يصبح "في نفس الوقت" مجرد كذبة، و المدة أكثر من ست أيام، فأول يومين كانا غير مشتركين للأرض و السماء، بل للسماء خالصة.

ءخلق السماء وسواها وأغطش ليلها وأخرج ضحاها

2ءخلق الأرض في يومين وجعل فيها رواسي وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة ايام سواءً

3أستوى إلى السماء التي خلقها سابقاً فقضاهن سبع سموات في يومين..

هذا هو الجواب باختصار.ءخلق السماء وسواها وأغطش ليلها وأخرج ضحاها

2ءخلق الأرض في يومين وجعل فيها رواسي وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة ايام سواءً

3أستوى إلى السماء التي خلقها سابقاً فقضاهن سبع سموات في يومين..

هذا هو الجواب باختصار.ءخلق السماء وسواها وأغطش ليلها وأخرج ضحاها

2ءخلق الأرض في يومين وجعل فيها رواسي وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة ايام سواءً

3أستوى إلى السماء التي خلقها سابقاً فقضاهن سبع سموات في يومين..

هذا هو الجواب باختصار...........من ناحية العدد هذا يعارض
إِنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ.(الأعراف54)
هاذا تناقض خطير ؟؟

11.أرسلت من قبل CHEMLALI abdelmalek في 24/05/2011 02:25
رد على تعليق رقم 4

أخي عثمـــــــــــــــــــــــــان ، أشكرك على ملاحظاتك القيمة ، حقا كان الموضوع قصيرا جدا ، ولا يمكنه أن يروي نهم الناهمين ، وسآخذ ملاحظاتك بعين الإعتبار ،

. وحبذا لو طرحت فكرة تراها تنقص المقال فنناقشها معا ، وبالتعاليق والردود عليها نستطيع أن نعوض نواقص المقال

12.أرسلت من قبل amina في 24/05/2011 12:56
assalamo aalaykom
nachkoro akhana abdal malek aala ma yakkoumo bihi min aamaline ala wa howa tadabboro al kkoraane; wa hada yoakkido wojouda al inssane wa al aakkle al bachari ;fa ida lam nabhath nahno wa ikktassarna aala ma bahatha aanhho alssalaf fainna ookkoulana narmi bihha ila al kkomama ;lidda yajibo nastakhdima aakklana wa natadabbara al kkoraane ;limada namnaoo anfossana mina al bahthe wa attadabboremn jadid wa limada nakktassir aala ma wassala ilyhi alghayre thomma naekjodoho wa nottabbikkoho bittarikkatine aamyaee ;badala alnnakde al khawi wa al rrad al mayyit , limada la ;yakouno honnaka miaate abdalmalik;kay yataaawanou baynahome wa yassilou ila natijatin mojdiya

13.أرسلت من قبل chemlali abdelmalek في 24/05/2011 20:19

رد على تعليق رقم 5 تابع

أما علم البصريات فاطمئن ، قد راجعته ، لكن التفسير الذي يعطيه فلكيوا الغرب لظاهرة الإنعكاس لم ترضني .
لم يرضني أن الشمس تبعث ضوء شديدا حولها ، ثم يختفي ضوؤها وسط الظلام لمسافة ننيف عن 150 مليون كلم ، ثم إذا وصل الضوء إلى الأرض أو إلى جو الأرض واصطدم بهما ظهر ضوؤها .
لم يرضني تفسير الغرب ، وأريد أن أعرف بماذا اصطدم هذا الشعاع المختفي في الظلام فأظهره للعيان .
ها هو شعاع الشمس يصطدم بالقمر فلا يظهره للعيان
وأجد في القرآن تفسيرا أكثر إقناعا ، القرآن يتحدث عن النهار كشيء قائم بذاته .
النهار لم يدركه الغرب بعد ، ولم يتحدث عنه ، الغرب يتصور فقط انعكاس ضوء الشمس باصطدامها مع ذرات الغلاف الجوي ، ولا يرى أن هناك شيء اسمه النهار
هذا النهار الذي غفل الغرب عنه هو الذي يظهر شعاع الشمس فيعطي ضوء ويعطي حرارة في الوقت نفسه .
والنهار سمكه 200 كلم ، فإذا خرجت بصاروخ في وضح النهار وابتعدت عن الأرض 200 كلم فإنك ستجد نفسك غارقا في ظلام دامس ، وستبدو لك الشمس قرصا أزرقا غائرا وسط الظلام .
الشمس إذن لا تستطيع شيئا ، النهار هو الذي يظهرها ويجليها . لذا قال تعالى :" والنهار إذا جلاها " .
النهار شيء موجود ، خلقه الله تعالى مخلوقا مستقلا بذاته ، سمكه 200 كلم ، لأنه وراء 200 كلم ليس هناك ضوء ، وعلى المتخصصين المسلمين أن يبحثوا في هذا النهار ، ويشخصوه ، وعلى الدول الإسلامية أن تجمع العلماء من أجل ذلك ليقوموا ببحث شامل وشاسع حول ظاهرة النهار ، حتى إذا شخصناه قدمناه للأمم الأخرى ونقول لهم : هاكم حقيقة كانت مسطرة في قرآننا ولم نكتشفها حتى اليوم
لا تتركوا الغرب هو الذي يكتشف النهار ، اكتشفوه أنتم لأنه موجود مسطر في كتابكم .
هذه هي المهمة التي أقوم بها وأنادي إليها ، إني أعتصم بالقرآن الذي هو حبل الله لأحاول أن أتجاوز ما وصل إليه الغرب من حقائق ما زالت في طور الإحتمال ، وهذا هو لب الموضوع الذي أناقشه في كل مقالاتي .

أما ابن عباس فلا أريد أن أناقشه من جديد لأني ناقشته في موضوعه ، وأكرر لك أني لم أتهم لا ابن عباس ولا مالك ولا ابن كثير ، ولكني اتهمت مؤامرا مجهولا تسرب إلى تفسير ابن كثير فوضع فيه تلك الفرية ، ارجع إلى المقالة وردودها ، سيتبين لك ذلك .

14.أرسلت من قبل amazigh في 25/05/2011 20:55
عذرا أخي عبد المالك، أظن أنه قد جانبت الصواب في مسألة إكتشاف النهار!! الأمر بسيط، فالأشياء لا تٌرى بالعين إلا إذا اصطدم شعاع الضوء بها. كمثل الألوان، فاللون الازرق مثلا،يمتص كلّ أشعة الطيف إلا الشعاع الأزرق فهو يعكسه، لذلك يظهرأزرقا.وقس على ذلك.فالقرص الازرق الذي يبدوغائرا في الظلام ماهو إلاإنعاس الشعاع الأزرق على المياه التي تغطي غالبية الارض. والمثال الذي أعطيته حول القمر يفنّد ما تقول.فالقمر المنيريبدو لنا لان أشعة الشمس تصطدم به، وهذا ما يحدث للكثيرمن الاقمار الإصطناعية التي يظنها الكثير نجوما لانها تظهر مضيئة، وما سبب ذلك إلا إنعكاس الضوء عليها.
أرجو أن أكون قد أوضحت ،وأرجو أ ن تُبذل الجهود في إيجاد العلاج للأمراض وللسرطان الذي ينخر مجتمعنا الأمازيغي،فذلك عمل عند الله عظيم بدلا من بذلها في اكتشاف النهار و(التفسير العصري ليوغرطة).

15.أرسلت من قبل islam في 25/05/2011 22:25
assalamo alykom warahmato alla taala wabarakatoh ja akhi abdealmakek ashemlal,laqad qara6to maqalaka wa a8jabani tafkiroka katiran jidan inka sadakta ja akhi,allah yekatir min amtalika inshaallah wa yoqaoui tafkierak inshaallah.laqad sadakta fi koli ma qoltaho fi maqalik ya layta omatana tanhado min naoumiha alamieq watatadabara akbara kanzin anzalaho arhama arahimiena lana ajmala hadiya nour ala nou.allah yahdiena ila nourihi inshaalah wayowafiqoka wayowafiqo aljamie8 ila nourihi inshaallah.amien.

16.أرسلت من قبل monir في 26/05/2011 17:14
أنا مع الآخ امازيغ فييما يقول لأن الأمر ليس نظرية لكي نختلف في الإيمان بها،وإنما حقيقه علمية ملموسة وليست مجردة. ربما شاهدتم مرارا ذلك الشعاع الذي يتسرب من النافذة و يخترق الغرفة،إذا كان هناك شيء من الغبار في الجو.يلتقي الشعاع بالغبار فتظهر جسيمات الغبار

17.أرسلت من قبل CHEMLALI abdelmalek في 26/05/2011 23:59

رد على تعليق رفم 10

أخي يــــــــــــــــوغرطة
إنك حقا فاجأتني ، شعرت من موضوعك الأول أنك لآ تفقه شيئا في هذا الدين ، وأشعرتني من هذا الموضوع أنك تتدبر القرآن أكثر من كثير من الذين يرون أنفسهم مؤمنين ، فكأن الذي كتب الكتاب الأول ليس هو الذي كتب الكتاب الثاني ، على أي فأنا أقدر فيك هذا التدبر ، وأنت حين تؤمن إن شاء الله ، سيكون إيمانك متميزا ، لأنه سيكون مبنيا على بينة ، عكس الأغلبية من المسلمين الذين آمنوا إيمانا عرفيا .

أفهم التناقض الذي ظهر لك بين هاتين الآيتين ، أنا بدوري مررت بنفس التجربة ، ومر علي أكثر من سنة وأنا أعاني من الشعور بهذا التناقض ، وتفحصت كثيرا من كتب الإعجاز لعلمي علني أجد أحدا تعمق أكثر وحل مشكلة هذا التناقض ، لكن بدون جدوى .

كن مطمئنا أخي بأن القرآن ليس فيه تناقضا ، إنما يظهر التناقض للذين لا يتدبرن القرآن. ومفتاح هذا القرآن إلى فك ألغازه هو التدبر :" كتاب أنزلناه ليدبروا آياته " ، " أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها " . والتدبر هو الذي يفتح قفل القلب ، أو قفل العقل ، وهذه هي طامة المسلمين ، لم يعودوا أنفسهم على تدبر القرآن ، لذلك يبقى القرآن دائما غريبا ولو على أتقى أتقيائهم .

لو تعمقت أخي يوغرطة أكثر في تدبر الآيات التي عرضتها لفطنت إلى نقطتين أراك لم تفطن لهما ، وهما عظيمتا الأهمية تجعلانك تصل إلى تصور لخلق السماوات والأرض لم يصل إليه أكثر المسلمين .
النقطة الأولى ، ألم تلاحظ أن الله تعالى قال :" ثم استوى إلى السماء وهي دخان " ، ألا ترى أن الله لم يستو إلى فراغ فصنع فيه سماء ؟ ، بل السماء كانت موجودة وكانت مصنوعة بدخان ، ولم يفعل الله عز وجل إلا أنه :" قضاهن سبع سماوات في يومين " ؟ ، ففي اليومين الأخيرتين لم يصنع السماء ، بل فقط فصل السماء إلى سبع سماوات .
النقطة الثانية ، ألم تلاحظ أن الله تعالى قال :" الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش " ؟ ، لم يقل خلق السمـــــــــــــــــــاء والأرض في ستة أيام ، بل السمــــــــــــــــــــاوات والأرض ، لأن السماء كان قد خلقها قبل الأيام الستة .

لم يخلق الله الكون يا أخي في ستة أيام ، وهنا غلط المسلمون جميعا ( على حد علمي ) ، لأنهم ظنوا أن الله خلق الكون كله في ستة أيام .
سأفتح لكم ميدانا جديدا للبحث في القرآن إذا أردتم أن تبحثوا .... الله خلق الكون كله ولم يذكر هذا الخلق في القرآن ، بل ولم يذكر حتى خلق الأرض في القرآن .
ونحن ذهبنا ضحية مفهومنا الخاطئ لمعنى الخلق ، نظن أن الخلق يعني أن تخلق شيئا من لا شيء ، كلا ، الخلق يعني في القرآن ما تعنبه لفظة الصناعة عندنا .
خلق الإنسان من صلصال " صنعه من صلصال
خلق الجان من مارج من نار " صنعه من نار

ذكر الله عز وجل في القرآن صناعته للسماء ، وهذا قبل الأيام الستة .
ثم ذكر صناعته أو دحوه للأرض أو تكويره للأرض على شكل بيضة في يومين .
ثم صنع لها نظاما للري أو توزيعا للمياه لتكون خصبة ، وذلك بإخراج نتوء فيها ، وهي الجبال ، ليحقق بذلك جريان المياه ، وذلك في يومين .
ثم فصل السماء التي كانت قائمة إلى سبع سماوات في يومين .
ثم استوى على العرش ليحكم على مخلوقاته . " ألا له الخلق وله الأمر " .
ألا ترى أنه ليس هناك تناقضا؟

18.أرسلت من قبل CHEMLALI abdelmalek في 29/05/2011 11:11

رد على تعليقي رقم 14 و 16

ألا تريان أن أشعة الشمس التي تصل إلى الأرض هي نفسها التي تصل إلى القمر ؟

ألا تلاحظان أن مفعول هذه الأشعة على الأرض مختلف عن مفعولها على القمر ، والأشعة هي هي ؟
هي تعطي للأرض نهارا ، أي ضياء شديدا ولا تستطيع أن تنظر إلى بريق الشمس لفرط لمعانها ، بينما من القمر تنظر إلى الشمس كما تنظر إلى قرص أزرق وسط الظلام .

ألا يعني لكما هذا الفرق شيئا ؟
أما أنا فأرى أن للأرض نهار هو الذي يلعب هذا الدور ، دور تفجير ضوء الشمس ونشره بقوة على الأرض :" والشمس وضحاها ، والقمر إذا تلاها ، والنهــــــــــــــــــــــــار إذا جـــــــــــــــــــــــلاهــــــــــــــــــــــــا " .












المزيد من الأخبار

الناظور

فرع الناظور للشبيبة العاملة المغربية يجدد دمائه وينتخب امحمدي عبد الرزاق كاتبا عاما

اتهامات بالفساد في مشروع بناء قنطرة جديدة بجماعة أركمان

المجلس العلمي يحتفل بتكريم حفظة القرآن الكريم في إحدادن

ازدحام غير معتاد بين مليلية المحتلة وبني انصار في عطلة نهاية الأسبوع

تهنئة للسيد محمد لكموش بمناسبة دخوله قفص الزوجية

ابنة الناظور جهان مختاري تقود المنتخب المغربي للملاكمة للشباب في بطولة العالم بهذا البلد الأوروبي

لقاء يتدارس مضامين النداء الداعي لفتح نقاش عمومي حول الاستعمال الترفيهي للكيف