الشرطة الهولندية تواجه العنف.. تدخل ينتهي بمقتل شخصين وإصابة ضابطين
ناظورسيتي: متابعة
في صباح يوم الأربعاء، وقعت حادثة مأساوية في مدينة هوفدورب الهولندية، حيث اندلع شجار داخل منزل في شارع فاني بالنكرس-كوين، أسفر عن مقتل شخصين وإصابة اثنين من عناصر الشرطة بجروح نقلوا على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وفقًا للتقارير، تلقت الشرطة بلاغًا حوالي الساعة السادسة وخمس دقائق صباحًا بشأن الشجار. وعند وصولهم بعد عشر دقائق، عثروا على جثتين داخل المنزل، وتعرض شرطيان لإصابات خلال تدخلهم، مما استدعى إطلاق الشرطة للنار أثناء المواجهة.
في صباح يوم الأربعاء، وقعت حادثة مأساوية في مدينة هوفدورب الهولندية، حيث اندلع شجار داخل منزل في شارع فاني بالنكرس-كوين، أسفر عن مقتل شخصين وإصابة اثنين من عناصر الشرطة بجروح نقلوا على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وفقًا للتقارير، تلقت الشرطة بلاغًا حوالي الساعة السادسة وخمس دقائق صباحًا بشأن الشجار. وعند وصولهم بعد عشر دقائق، عثروا على جثتين داخل المنزل، وتعرض شرطيان لإصابات خلال تدخلهم، مما استدعى إطلاق الشرطة للنار أثناء المواجهة.
أفادت تقارير إعلامية محلية أن قوات الطوارئ حضرت بكثافة إلى موقع الحادث، بما في ذلك مروحية إسعاف، وأظهرت صور من المكان آثار دماء على إحدى سيارات الشرطة.
الشرطة الهولندية باشرت تحقيقًا موسعًا في ملابسات الحادث، وتولت الشرطة الجنائية الخاصة التحقيق في استخدام عناصر الشرطة للسلاح خلال التدخل، وهو إجراء اعتيادي في مثل هذه الحالات التي تسفر عن إصابات خطيرة أو وفيات جراء تدخل أمني.
ووفقًا لصحيفة "دي تليخراف"، فإن المنزل الذي وقع فيه الحادث يُعتبر "عنوانًا معروفًا" لدى الجيران، إذ كان يتردد عليه العديد من الشباب ويُعرف بانتشار الكحول والمخدرات داخله.
حتى الآن، لم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن هوية الضحايا أو دوافع الشجار، والتحقيقات لا تزال جارية.
الشرطة الهولندية باشرت تحقيقًا موسعًا في ملابسات الحادث، وتولت الشرطة الجنائية الخاصة التحقيق في استخدام عناصر الشرطة للسلاح خلال التدخل، وهو إجراء اعتيادي في مثل هذه الحالات التي تسفر عن إصابات خطيرة أو وفيات جراء تدخل أمني.
ووفقًا لصحيفة "دي تليخراف"، فإن المنزل الذي وقع فيه الحادث يُعتبر "عنوانًا معروفًا" لدى الجيران، إذ كان يتردد عليه العديد من الشباب ويُعرف بانتشار الكحول والمخدرات داخله.
حتى الآن، لم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن هوية الضحايا أو دوافع الشجار، والتحقيقات لا تزال جارية.
