
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
يبدوا أن حزب التجمع الوطني للأحرار بإقليم الناظور، لا يزال تائها ولم يستطع تحديد لائحة مرشحيه في العديد من الدوائر الانتخابية المهمة، خصوصا البلديات الكبرى بالإقليم والتي تعتمد نظام اللائحة.
ورغم كل الإنزالات التي قامت بها قيادات حزب الحمامة للإقليم، في محاولة منهم استقطاب وجوه انتخابية جديدة لها شعبية قوية بالمنطقة، الا انهم لم يتمكنوا من النجاح في ذلك، ما جعل الحزب يعيش فراغا على المستوى الإنتخابي حتى على مستوى عاصمة الإقليم بجماعة الناظور.
ويسعى اليوم الحزب ونحن على بعد سنة فقط من الانتخابات ، الى استقطاب صحاب "الشكارة" والكائنات الانتخابية من أجل تحقيق نجاح في الاستحقاقات القادمة، بعيدا عن الخطاب الذي يروجه الأمين العام لحزب الحمامة، بكون الحزب أتى كبديل وسيقدم في الانتخابات كفاءات والشباب.
يبدوا أن حزب التجمع الوطني للأحرار بإقليم الناظور، لا يزال تائها ولم يستطع تحديد لائحة مرشحيه في العديد من الدوائر الانتخابية المهمة، خصوصا البلديات الكبرى بالإقليم والتي تعتمد نظام اللائحة.
ورغم كل الإنزالات التي قامت بها قيادات حزب الحمامة للإقليم، في محاولة منهم استقطاب وجوه انتخابية جديدة لها شعبية قوية بالمنطقة، الا انهم لم يتمكنوا من النجاح في ذلك، ما جعل الحزب يعيش فراغا على المستوى الإنتخابي حتى على مستوى عاصمة الإقليم بجماعة الناظور.
ويسعى اليوم الحزب ونحن على بعد سنة فقط من الانتخابات ، الى استقطاب صحاب "الشكارة" والكائنات الانتخابية من أجل تحقيق نجاح في الاستحقاقات القادمة، بعيدا عن الخطاب الذي يروجه الأمين العام لحزب الحمامة، بكون الحزب أتى كبديل وسيقدم في الانتخابات كفاءات والشباب.