المزيد من الأخبار






اعتقال ناشط في جرادة يؤجج احتجاج الساكنة وسط انزال امني مكثف


اعتقال ناشط في جرادة يؤجج احتجاج الساكنة وسط انزال امني مكثف
ناظورسيتي: متابعة

تجمهر الآلاف من المحتجين بمدينة مدينة جرادة في هذه الأثناء، على مستوى المدارة التي تتوسط المدينة، بالقرب من مقر المنطقة الأمنية لمدينة جرادة، التي أوقف بها، وفق إفادة عدد منهم مصطفى أدعنين، أحد أبرز وجوه الحراك الشعبي بالمدينة.

وفي الوقت الذي لم تتضح فيه بعد أسباب توقيف الناشط المذكور، يؤكد المحتجون أن توقيفه له علاقة بنشاطه في الحراك، وأنه كانت هناك محاولات مساء أمس لتوقيفه قبل أن يتم ذلك صباح اليوم.

ويرفع المحتجون شعارات تطالب بإطلاق سراحه، مؤكدين في نفس الوقت الاستمرار، في تنفيذ برنامجهم الاحتجاجي الذي سطروه، والذي يمتد على مدى 10 أيام، داعين في نفس الوقت الى تنظيم مسيرة إقليمية يوم غد الأحد.
المحتجون أكدوا بأنهم إذا كان لهم في السابق 3 مطالب أساسية هي إيجاد بديل اقتصادي للمدينة والإقليم وحل لقضية الماء والكهرباء والمحاسبة، فإنهم أضافوا نقطة إطلاق سراح المعتقل إلى لائحة المطالب.


اليوم24




1.أرسلت من قبل amaghrabi في 10/03/2018 14:33
اذا استمرت هذه الاحتجاجات على هذا الشكل فاعتقد ان مصيرها سيكون مثل مصير احتجاجات الحسيمةوبالتلي فمصير المحتجين هو سجن عاكشة في الدر البيضاء ,لان الدولة المغربية ليس لها خاتم سليما لتحقق كل المطالب الدنيوية والاخروية مرة واحدة.الشعب المغربي له مطالب دنيوية ومطالب اخروية,الشعوب الغربية لها مطالب دنيوية فدولتها حققت الكثير منها وهي مستمرة لتحقيق اكثر من اجل الشعوب الغربية.اما الشعب المغربي فهو مازال في الطريق ليصل الى الحياة الدنيوية الكريمة فتراه له مطالب اخروية يجعلها في المقدمة قبل المطالب الدنيوية.,

2.أرسلت من قبل sarah في 10/03/2018 14:57
Au moins 3 arrestations pendant ce moment à Jerada, la ville connaît un mouvement de protestation qui revendique une alternative économique depuis plus de 2 mois, un rassemblement s'est tenu devant le commissariat pour revendiquer la libération des arrêtés. #Maroc

3.أرسلت من قبل Reda في 10/03/2018 15:21 من المحمول
أستغرب من مصطلح المطالب الاخروية و هل حتى دخول الجنة هو مطلب يتطلب منا ان نقف وقفة احتجاجية كي يتم تحقيقه لنا؟؟؟ غريب تعليقك يا اخي

4.أرسلت من قبل مراقب في 12/03/2018 00:41 من المحمول
إلى صاحب التعليق الأول الذي يهذي ويهرف بما لا يعرف .كان أجدر بك أن تقف إلى جانب إخوتك المظلومين وليس الإسترسال في كتابة المقالات التافهة.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح