ناظورسيتي: متابعة
قام الحرس المدني الإسباني بتفكيك شبكة واسعة لتهريب المخدرات كانت تحاول القيام بأعمالها عبر "قافلة مساعدات إنسانية وهمية" إلى أوكرانيا.
وصادرت السلطات الإسبانية في هذه العملية النوعية ما قيمته 800 ألف يورو من الحشيش واعتقلت عدة أشخاص ينحدرون من عدة دول خاصة من المغرب وإسبانيا وألمانيا.
وقالت صحيفة لو باريزيان الفرنسية، تعليقا على الحدث، أن تجار المخدرات يفيضون بالخيال لإخفاء بضائعهم. لقد حاولوا إرسال الحشيش إلى عدة دول أوروبية من خلال قافلة إنسانية وهمية لأوكرانيا.
قام الحرس المدني الإسباني بتفكيك شبكة واسعة لتهريب المخدرات كانت تحاول القيام بأعمالها عبر "قافلة مساعدات إنسانية وهمية" إلى أوكرانيا.
وصادرت السلطات الإسبانية في هذه العملية النوعية ما قيمته 800 ألف يورو من الحشيش واعتقلت عدة أشخاص ينحدرون من عدة دول خاصة من المغرب وإسبانيا وألمانيا.
وقالت صحيفة لو باريزيان الفرنسية، تعليقا على الحدث، أن تجار المخدرات يفيضون بالخيال لإخفاء بضائعهم. لقد حاولوا إرسال الحشيش إلى عدة دول أوروبية من خلال قافلة إنسانية وهمية لأوكرانيا.
وأكد بيان صحفي أن المشتبه بهم ظنوا أنه لن يلاحظ أحد "البضاعة" التي تحملها القافلة أثناء عمليات التفتيش التي تقوم بها الشرطة على الحدود.
ونفذ الحرس المدني الإسباني عمليات أمنية أسفرت عن اعتقال نحو 30 شخصًا في عدة مدن في الأندلس منها إشبيلية وملقة وغرناطة.
وقد حصل هؤلاء المهربون، وهم في الأصل من إسبانيا وأوكرانيا وألمانيا والمغرب، على إمداداتهم من مزارع الحشيش المنتشرة في الأراضي الأندلسية في إسبانيا، حسبما ذكر الحرس المدني في بيان صحفي نقلته وست فرانس.
كان أسلوب عمل هؤلاء المشتبه بهم هو إخفاء البضائع المتجهة إلى الدول الأوروبية في صناديق من الورق المقوى والتي تم تمريرها على أنها إمدادات ومساعدات إنسانية موجهة إلى أوكرانيا، حسب ما أعلنه ذات المصدر.
بالإضافة إلى الاعتقالات الجماعية، صادرت السلطات الإسبانية ما يقرب من 800 ألف يورو و 2500 نبتة للقنب وستة أسلحة نارية.
ونفذ الحرس المدني الإسباني عمليات أمنية أسفرت عن اعتقال نحو 30 شخصًا في عدة مدن في الأندلس منها إشبيلية وملقة وغرناطة.
وقد حصل هؤلاء المهربون، وهم في الأصل من إسبانيا وأوكرانيا وألمانيا والمغرب، على إمداداتهم من مزارع الحشيش المنتشرة في الأراضي الأندلسية في إسبانيا، حسبما ذكر الحرس المدني في بيان صحفي نقلته وست فرانس.
كان أسلوب عمل هؤلاء المشتبه بهم هو إخفاء البضائع المتجهة إلى الدول الأوروبية في صناديق من الورق المقوى والتي تم تمريرها على أنها إمدادات ومساعدات إنسانية موجهة إلى أوكرانيا، حسب ما أعلنه ذات المصدر.
بالإضافة إلى الاعتقالات الجماعية، صادرت السلطات الإسبانية ما يقرب من 800 ألف يورو و 2500 نبتة للقنب وستة أسلحة نارية.