ناظورسيتي من الدريوش
انعقد يومه الإثنين 29 أبريل الجاري، بمقر عمالة إقليم الدريوش، اجتماع اللجنة الإقليمية لتدبير الشواطئ التابعة لإقليم الدريوش، بعقد لقاء تم تخصيصه لتدارس التدبير الأمثل لهذه الفضاءات ومدى جاهزيتها لاستقبال المصطافين خلال فصل الصيف.
وترأس أشغال الاجتماع عامل عمالة إقليم الدريوش، محمد رشدي، بحضور كل من الكاتب العام للعمالة، وكبار مسؤولي السلطة والمصالح الأمنية، والمصالح الخارجية المعنية، إلى جانب رئيس المجلس الإقليمي بالنيابة ورؤساء الجماعات المعنيين بشواطئ الإقليم.
انعقد يومه الإثنين 29 أبريل الجاري، بمقر عمالة إقليم الدريوش، اجتماع اللجنة الإقليمية لتدبير الشواطئ التابعة لإقليم الدريوش، بعقد لقاء تم تخصيصه لتدارس التدبير الأمثل لهذه الفضاءات ومدى جاهزيتها لاستقبال المصطافين خلال فصل الصيف.
وترأس أشغال الاجتماع عامل عمالة إقليم الدريوش، محمد رشدي، بحضور كل من الكاتب العام للعمالة، وكبار مسؤولي السلطة والمصالح الأمنية، والمصالح الخارجية المعنية، إلى جانب رئيس المجلس الإقليمي بالنيابة ورؤساء الجماعات المعنيين بشواطئ الإقليم.
وفي كلمته التوجيهية أكد عامل الإقليم أن الاجتماع يندرج في سياق تفعيل مقتضيات الدورية الوزارية المشتركة لوزير الداخلية ووزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، والمتعلقة بتدبير الشواطئ من طرف الجماعات الترابية والمصالح المختصة.
كما يأتي إنعقاد اللجنة الإقليمية لتدبير الشواطئ خلال هذه السنة، بعد سلسلة من الإجتماعات على مستوى هذه العمالة، إذ تم خلالها تقديم تشخيص شامل للوضعية الراهنة التي تعرفها شواطئ الإقليم على جميع المستويات، خاصة بعد القضاء على مختلف مظاهر الفوضى والعشوائية بهذه الشواطئ.
وفي ذات الصدد حث المسؤول الترابي الأول بالإقليم جميع المتدخلين بضرورة القيام بالإجراءات والتدابير اللازمة وتعبئة كافة الوسائل لضمان نجاح موسم الاصطياف هذه السنة، وذلك بما يضمن تدبير أفضل لهذه الشواطئ وخلق إشعاع سياحي لشواطي الإقليم التي تعرف إقبالا كبيرا للمصطافين، مع الحفاظ على صحة وسلامة المصطافين والمواطنين.
ولم يغفل أعضاء اللجنة الإقليمية تحت رئاسة عامل الإقليم، إلى دراسة الإكراهات والإشكالات التي تواجهها بعض الشواطئ خاصة على مستوى التهيئة والتدبير وضعف البنيات التحتية وبعض الإشكالات القانونية المرتبطة بالاحتلال غير القانوني للملك العام البحري.
كما يأتي إنعقاد اللجنة الإقليمية لتدبير الشواطئ خلال هذه السنة، بعد سلسلة من الإجتماعات على مستوى هذه العمالة، إذ تم خلالها تقديم تشخيص شامل للوضعية الراهنة التي تعرفها شواطئ الإقليم على جميع المستويات، خاصة بعد القضاء على مختلف مظاهر الفوضى والعشوائية بهذه الشواطئ.
وفي ذات الصدد حث المسؤول الترابي الأول بالإقليم جميع المتدخلين بضرورة القيام بالإجراءات والتدابير اللازمة وتعبئة كافة الوسائل لضمان نجاح موسم الاصطياف هذه السنة، وذلك بما يضمن تدبير أفضل لهذه الشواطئ وخلق إشعاع سياحي لشواطي الإقليم التي تعرف إقبالا كبيرا للمصطافين، مع الحفاظ على صحة وسلامة المصطافين والمواطنين.
ولم يغفل أعضاء اللجنة الإقليمية تحت رئاسة عامل الإقليم، إلى دراسة الإكراهات والإشكالات التي تواجهها بعض الشواطئ خاصة على مستوى التهيئة والتدبير وضعف البنيات التحتية وبعض الإشكالات القانونية المرتبطة بالاحتلال غير القانوني للملك العام البحري.