ناظورسيتي: محمد العبوسي
أسدل أمس السبت، 16 دجنبر الجاري، الستار عن النسخة الثانية عشرة للمهرجان الدولي للسينما والذاكرة المشتركة بالناظور، بمنح جائزة ليلى أمزيان للفيلم البولوني "خيليب إي سول" لمخرجه داميان كوكور.
ونال فيلم “على قبر والدي” للمخرجة جواهر الزنطار بالجائزة الكبرى للفيلم القصير، كما حصل فيلم “أولتيمو دومينغو” للمخرج البرازيلي لرينان باربوسا برانداو وجوانا كلود على تنويه خاص من لجنة التحكيم.
وتوج خلال نفس الدورة، الفيلم الوثائقي “ميتس، أبناء استعمار المختبئين” للمخرج دومينيك ريجيم من بلجيكا بجائزة إدريس بنزكري الكبرى؛ فيما عادت جائزة البحث الوثائقي إلى فيلم “إديتا” للمخرجة باميلا بولاك الشيلية.
أسدل أمس السبت، 16 دجنبر الجاري، الستار عن النسخة الثانية عشرة للمهرجان الدولي للسينما والذاكرة المشتركة بالناظور، بمنح جائزة ليلى أمزيان للفيلم البولوني "خيليب إي سول" لمخرجه داميان كوكور.
ونال فيلم “على قبر والدي” للمخرجة جواهر الزنطار بالجائزة الكبرى للفيلم القصير، كما حصل فيلم “أولتيمو دومينغو” للمخرج البرازيلي لرينان باربوسا برانداو وجوانا كلود على تنويه خاص من لجنة التحكيم.
وتوج خلال نفس الدورة، الفيلم الوثائقي “ميتس، أبناء استعمار المختبئين” للمخرج دومينيك ريجيم من بلجيكا بجائزة إدريس بنزكري الكبرى؛ فيما عادت جائزة البحث الوثائقي إلى فيلم “إديتا” للمخرجة باميلا بولاك الشيلية.
أما جائزة أفضل ممثلة فقد فازت بها ليلى فاضلي عن الفيلم الطويل “صيف في بجعد” للمخرج عمر مول دويرة من المغرب.
كما فاز فالكوك ابو على جائزة أفضل دور رجالي عن فيلم (El Radioaficionado de Iker Elorrieta- إسبانيا)؛ وعادت جائزة أفضل سيناريو إلى فيلم “بنات عبد الرحمان” للمخرج زيد أبو حمدان من الأرد.
وفي هذا الصدد، قال عبد السلام بوطيب، رئيس مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم- الجهة المنظمة للمهرجان، إن المنافسة كانت قوية جداً بين الأفلام المشاركة في مسابقة دورة المهرجان الحالية بجميع أصنافها.
وأعلن مدير المهرجان، عن شعار الدورة المقبلة، والتي ستشتغل حول ذاكرة السماء والأرض، تكريما من يشتغلون من أجل العدالة المناخية، مؤكدا أن النسخة القادمة ستركز على القضايا البيئية عوض مجالي حقوق الإنسان والسياسة.
كما فاز فالكوك ابو على جائزة أفضل دور رجالي عن فيلم (El Radioaficionado de Iker Elorrieta- إسبانيا)؛ وعادت جائزة أفضل سيناريو إلى فيلم “بنات عبد الرحمان” للمخرج زيد أبو حمدان من الأرد.
وفي هذا الصدد، قال عبد السلام بوطيب، رئيس مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم- الجهة المنظمة للمهرجان، إن المنافسة كانت قوية جداً بين الأفلام المشاركة في مسابقة دورة المهرجان الحالية بجميع أصنافها.
وأعلن مدير المهرجان، عن شعار الدورة المقبلة، والتي ستشتغل حول ذاكرة السماء والأرض، تكريما من يشتغلون من أجل العدالة المناخية، مؤكدا أن النسخة القادمة ستركز على القضايا البيئية عوض مجالي حقوق الإنسان والسياسة.