NadorCity.Com
 


أين تكمـن قــوة الــعدل و الإحســـان؟




1.أرسلت من قبل mustapha barcelona في 14/04/2011 12:23
jazaka alaho khayran.

2.أرسلت من قبل islam sword في 14/04/2011 18:03
لا مجال للحديث عن اشباه الشيعة والذين يعشقون المزج بين الاسلام والخرافة وعبادة البشر

3.أرسلت من قبل mowatina_horra في 14/04/2011 22:08
تحية لقراء ناظور سيتي وتحية لصاحب المقال أريد أن أطرح سؤالا عن عنوانك ولكن بطريقة معاكسة وهو أين يكمن ضعف العدل والإحسان أنا شخصيا أرى أن ضعف العدل والإحسان يتمثل في تقديسهم للبشر ونحن اليوم نرفض تقديس أي شخص مهما كان فالأشياء المقدسة عندنا نحن كمسلمون هو كتاب الله المقدس وهو القرءان الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ولا أحد غيرهم ومن يقل غير ذلك فهو قد زاغ عن الحقيقة أنا دائما كنت أستغرب بعض المنتمين إلى هذا الإتجاه الفكري عندما يتحدثون عن الشيخ ياسين ويقولون رضي الله عنه أو ما شابه ذلك فكان يبعث في نفسي الغضب فكيف لشباب في المستوى الجامعي أن يقدسوا البشر مثلهم مثل الفئات الاجتماعية الجاهلة والتي تزور الزوايا وتقدس قبورهم إلى درجة قولهم بأنهم من أولياء الله الصالحين ويدخلون الجنة فهل هؤولاء يعلمون الغيب سبحان الله أنا لا أقول هذا من باب السخرية أو حتى التهكم ولكن أستغرب كيف يمكن أن نصدق أن هذا يصدر عن فئة مثقفة ومتعلمة لما لا تفكرون ولو قليلا في هذه النقطة والتي تجعل العدل والاحسان في خانة المشكوك في أمرهم

4.أرسلت من قبل المغرب في 14/04/2011 22:10
السر الجماعة تكمن في / الاحلام / لا شي غير الاحلام

5.أرسلت من قبل محمد رفعة في 14/04/2011 22:31
قوة العدل والاحسان تكمن تكمن في قلة الوعي والعاطفة الجياشة لدة اتباعها -نعم في نظرهم قوة ولكنه يشكل في حد ذاته خطرا عليهم اذ ا ن القوة ليست بكثر العدد والاتباع او المتعاطفين !ف بقدر ما واجهت جماعة العدل والاحسان من المشاكل في الماضي افان الذي ينتظرها في المستقبل ادهى وامر --هذا فقط مجرد راي صريح !!

6.أرسلت من قبل abdelhak في 15/04/2011 00:40
قوة الجماعة تقديس البشر والتكلم من داخل المخابئ وًالكارّاجاتً. لا أقصد التهكم.

7.أرسلت من قبل محب في الله في 15/04/2011 12:37
في لبداية اقدم الشكر الى الموقع على فتحه باب التواصل والابداع امام الشباب كما اقدم تحية خاصة الى صاحب المقال وكل من قام بمشاركته ارائه سواء الداعمة له اوالمعارضة هدا من جهة اما من جهة المقال فهو واقع نعيشه على ارض بلدنا الحبيب وان جماعة الخوانجية لها تأثير قو في ساحة السياسية والتقافية والطلابية فالعدل والاحسان تنضيم كباقي التنضمات لها الحق في الحرية والتعبير عن مايخالجه من افكار سواء في السياسة اوغيرها وهنا اود ان اطرح سؤال لكل من يشتد غضبه عند جماعة الخوانجية :هل هده الجماعة حلال ام حرام؟ام انها جماعة ضلالية كما يقول البعض ؟ لا هي تنضيم سياسي وفكري يجمع ما يخالج اعضائه ومتعاطفيه كل الافكار المنطقية التي نادت بها قبل هده التورات الشعوب وهي تحرير بلدنا من سيادة المفسدين وتحويل التروات بيد الشعب لاغيره واقول لكل متقف له في عقله درة من النور الحر في التفكير ان الاختلاف سنة الحياة وان جماعة العدل والاحسان لها مواقف الشهامة والشجاعة ولها في مسيرتها اخطاء شأنها شان اي تنظيم اخر وان من يقل عكس هدا فهو اما مجنون يسلم برايه بانه الصواب او متحجر فكرانيا لانه لايرى امامه الحقيقة وفي الختام اود ان اوجه نداء لكل من احب وطنه ان السبيل لمحاربة المفسدين هو الاتحاد مع كل الاطياف وفن جماعة الخوانجية تحمل مشروع امة ةتكامل ومن اراد فليطلع على كتب شيخها عبد السلام ياسين باعتباره مفكر وكل مفكر مبدع وهدا لايعني انه ملاك يخطأ فكل الناس خطائين وخيرهم التوابين وشكرا لكم

8.أرسلت من قبل zerif في 15/04/2011 22:45
أغواك الخرافيون أيها الشاب الجميل وغسلوا دماغك بتنويم مغنطيسي وربما أنهم استغلوا فقرك وسذاجتك ووعدوك بالاحسان إليك عندما يتحقق العدل في المستقبل البعيد.ماذا عن نبوءات مسيلمة الكذاب هل تحققت في قلب نظام الحكم.ربما أن العدل والاحسان تؤمن بنبوءة حضارة المايا في فناء العالم سنة 2012

9.أرسلت من قبل تمسماني في 16/04/2011 01:27
عجيب عليك أيها الشاب الوسيم أن تتحدث عن خرافات عبد السلام ياسين و تراهاته اللاعقانية و اللادينية التي توحي إلى إستحمار الشعوب و دمغجته و بالتالي غسل دماغه بالشطحات الصوفية الخرافية كشطحة 2006 و القائمة طويلة. كيف يعقل لطالب شعبة الفلسفة أن يؤمن بهذا المنهج اللصوفي الذي لم يعد يستقطب أحدا في القرن الواحد و العشرين حيث طغيان التقدم العلمي و التكنولوجي و بالتالي لا مجال للحديث عن الاحلام و الاحرى التصديق بها.
صحيح من غر بك إلى هذا المسلك إستغلوا فقرك و جهلك و قلة إيمانك، فلو عدت إلى الكتب التي تحدثت عنها لشيخك و تمعنت جيدا ما فيها من أفكار لوجدتها لا تتناسب و الدين الاسلامي الحنيف، لانها تضرب في عمق الدين و تضرب في صميم العقيدة .

10.أرسلت من قبل temsamani في 16/04/2011 14:03
الشكر الجزيل لصاحب المقال

11.أرسلت من قبل ناصح أمين في 16/04/2011 14:38
جماعة لا تدعو إلى تقديس البشر ، فهي كما تقول في أدابياتها "لا قداسة إلا لله ، ولا عصمة إلا لنبي" ، إن أفراد جماعة العدل والإحسان إن كانوا يحترمون مرشدهم الأستاذ عبد السلام ياسين فذلك شأن داخلي يخصهم هم وحدهم ولا يلزمون به أحدا من البشر ، ولم نسمع على مدار أزيد من ثلاثين عاما من تاريخ تواجد الجماعة على الساحة أنهم طالبوا بسجن أحد لأنهم انتقد أو سب أو هاجم الأستاذ عبد السلام ياسين ، وها هم الذين غلطوا في حق الرجل وقيمته المعنوية يرفعونه عاليا ويتخذونه رمزا من رموز الأمة

12.أرسلت من قبل nadorya في 16/04/2011 21:22
salam lah 3alaykom
atassafo 3ala mostawa anna9d lada alba3d min ikhwanina;wala yassa3oni arrad 3alayhim liannaho yasta7il an noghatti achamssa bilgharbal.
tahya likoll ghayour 3ala baladih wakoll monadil sadi9 fi nidalih
wa man arada an ya3rifa 7a9i9at al3adl walihssan falyo3achirhom

13.أرسلت من قبل منير أمازيغ في 17/04/2011 14:52
رائع سي اليوسفي، مقال في المستوى، ننتظر المزيد في توضيح موقف الجماعة، خاصة فيما يتداوله الناس عنها، جهلا بها,

14.أرسلت من قبل ابن بيئتك في 17/04/2011 16:06
من حملك على هدا ومن ارغمك حتى صار هدا الفتان دما يجري في عروقك ومن ارشدك الى الخروج للعصيان كان عليك ان تطرح السؤال بهده الطريقة اين يكمن ضعف جماعة العدل والاحسان؟ حتى نجيبك نحن المتقدمون الى هده الفتانة بان الخلل يكمن في الخرافة التي كان يتزعمها هو واتباعه 2006 ام انك كنت حينئد لا تسمع الا على هدا الاسم المركب العدل و الاحسان حيث لا عدل ولا احسان الا استغلال الدين من اجل الوصول الى هدف معين. يا اخي لا تترك المجال لهؤلاء الفتانين

15.أرسلت من قبل جوهرة الريف في 21/04/2011 01:40
فرقة الشيخ عبد السلام ياسين كفرقة الشيخ شعايب بو المزمار بلساني الفصيح كلكم عساوة صغيركم وكبيركم

16.أرسلت من قبل معادي الطرقية في 23/04/2011 12:41
الطرقية جرثوم الاسلام الحركي
الاسلام الفعال العقلاني والايجابي
لنها ترغم الناس كي يشربوا الماء المغلي ويرقصوا في المساجد كالمجانين
ولا وقت للأذكياء أبدا لممارسة هكذا طقوس تنتمي للتصوف الحداثي
العدل والاحسان طرقية في مضمونها ومنهجها
وطريقتها تسمى الطريقة الدرقاوية
التي تؤمن بان من لا شيخ له لا طريقة له ومن لا طريقة إسلامه باطل
أي انك امام توسط بشري انتهازي جديد يريد أن يتدخل لك إلى الله كي يدخلك الجنة
ومن المعروف ان المسيحية عانت من ما يسمى بالإيكليروس أي أولئك القساوسة والكهنة الذين كانو يستغلون فقر البسطاء السذج فكانوا يبيعون لهم صكوك الغفران للحصول على رصيد في بنك رضى الله في الدنيا و الاخرة لضمان الجنة
وهذا هو وجه الشبه بين الطرقية وصكوك الغفران
فتعالوا إذن مع الكاتب إذا كنتم فعلا أغبياء و زكوا طرحه كي يضمن لكم شيخه عبد السلام ياسين الجنة من خلال ضمانته
سبحان الله و لا حول ولا قوة إلا بالله
ما هذا التخريف واستفزاز العقول و استحمار الجماهير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إننا في زمن الأنتيرنيت ولم يعد يخفى على أحد حقيقة الاسلام الروحية
لا أحد يستعبد آخر بهذه الطريقة مستغلا فقره و يأسه ليغسل دماغه ويضمه كقوة إضافية لجيش
مستعمر في حسه القلي المنطقي يحلم كالأطفال بمستقبل يشع بعناصر العدل والاحسان
و لماذا لا نغير العدل بالعدالة ولا نغير الاحسان بالتنمية حتى نكون في مستوى المصداقية المؤسسية المعترف بها وطنيا ودولي
أرجو ان يكون مقالك القادم أ يها الشاب الطيب الوسيم و الذي يبدو انه على نياته تحت عنوان

أيــــــــن تكمــــــــن نقط ضعف العدل والاحسان

كما قال معلق آخر اسمه ابن بيئتك



17.أرسلت من قبل amasram في 24/04/2011 01:48
الا ترون معي ان ما بشرت به هذه الجماعة وهو ما تسميه السلفية المخزنية بخرافة 2006 بدأ يتحقق وهل ما تعيشه الامة حاليا ليس بحدث ؟ اليست هذه ارهاصات الخلافة على مناج النبوة الذي سيعم العالم العربي والاسلامي فى السنوات القادمة؟ فمن يحلم اذن؟؟؟ الله يرزقنا اليقين في موعود الله

18.أرسلت من قبل الصغريني في 28/08/2011 17:09
قوى الظلام تجيد الركوب على جميع الأشكال التي تراها صالحة لخدمة أجندتها الخاصة












المزيد من الأخبار

الناظور

فرع الناظور للشبيبة العاملة المغربية يجدد دمائه وينتخب امحمدي عبد الرزاق كاتبا عاما

اتهامات بالفساد في مشروع بناء قنطرة جديدة بجماعة أركمان

المجلس العلمي يحتفل بتكريم حفظة القرآن الكريم في إحدادن

ازدحام غير معتاد بين مليلية المحتلة وبني انصار في عطلة نهاية الأسبوع

تهنئة للسيد محمد لكموش بمناسبة دخوله قفص الزوجية

ابنة الناظور جهان مختاري تقود المنتخب المغربي للملاكمة للشباب في بطولة العالم بهذا البلد الأوروبي

لقاء يتدارس مضامين النداء الداعي لفتح نقاش عمومي حول الاستعمال الترفيهي للكيف