أرباب قوارب الرحلات الترفيهية بكورنيش الناظور يسجلون انتعاشا ملموسا لنشاطهم التجاري
ناظورسيتي: جابر الزكاني-حمزة حجلة
في ريبورتاج خاص، تفقدت "ناظورسيتي" أحوال أصحاب النشاط السياحي الذي يقدمه أصحاب قوارب الصيد بكورناش الناظور، بتسخير تلك القوارب من أجل تنظيم جولات سريعة على مياه بحيرة مارتشيكا.
وقال هؤلاء، بأن نشاطهم يشهد رواجا بعد وصول أفراد الجالية المقيمة بالخارج وبعد العيد مباشرة، كون الكورنيش أصبح كل مساء يغص بالأسر والعائلات التي تفصل هذا النوع من الجولات.
وحول ثمن هذه الخدمة السياحية، قال هؤلاء بانه جد مناسب يتراوح بين 5 و10 دراهم للرحلة، الأخيرة التي يتم خلالها توقير واحترام الزبناء من عائلات وأفراد.
في ريبورتاج خاص، تفقدت "ناظورسيتي" أحوال أصحاب النشاط السياحي الذي يقدمه أصحاب قوارب الصيد بكورناش الناظور، بتسخير تلك القوارب من أجل تنظيم جولات سريعة على مياه بحيرة مارتشيكا.
وقال هؤلاء، بأن نشاطهم يشهد رواجا بعد وصول أفراد الجالية المقيمة بالخارج وبعد العيد مباشرة، كون الكورنيش أصبح كل مساء يغص بالأسر والعائلات التي تفصل هذا النوع من الجولات.
وحول ثمن هذه الخدمة السياحية، قال هؤلاء بانه جد مناسب يتراوح بين 5 و10 دراهم للرحلة، الأخيرة التي يتم خلالها توقير واحترام الزبناء من عائلات وأفراد.
هذا، وأبدع مالكو هذه القوارب منذ سنوات هذا النشاط الذي يدر عليهم موسميا دريهمات بسيطة، فيما تحول الأخير إلى هواية لدى الكثيرين.
ويذكر المشهد بما كان يحدث من نشاط مثيل بين عدوتي أبي رقراق قبل سنوات، حيث كانت القوارب تقل المواطنين للتنزه أو لقضاء أغراضهم بين ضفتي الوادي في مشهد أقرب إلى السياحة.
وكرسالة من هؤلاء بالناظور، قال أصحاب القوارب لأبناء الجالية بأنهم عماد نشاطهم التجاري، ملتمسين تشجيعهم، فيما أعرب آخرون أن هناك قوارب للرحلات الخاصة "كورصا" وللتنقل بين ضفاف الكورنيش لفائدة المجموعات والعائلات.
من جهة أخرى لطالما حاربت السلطات في حملات تنظيم الرحلات العشوائية على متن قوارب الصيد بالكورنيش، فيما يتشبت زائرو ضفاف البحيرة بهذه القوارب كزبناء دائمين.
وتقل حركة القوارب والجولات البحرية بكورنيش المدينة بعد أن يرخي الظلام ستاره بعد كل غروب.
ويذكر المشهد بما كان يحدث من نشاط مثيل بين عدوتي أبي رقراق قبل سنوات، حيث كانت القوارب تقل المواطنين للتنزه أو لقضاء أغراضهم بين ضفتي الوادي في مشهد أقرب إلى السياحة.
وكرسالة من هؤلاء بالناظور، قال أصحاب القوارب لأبناء الجالية بأنهم عماد نشاطهم التجاري، ملتمسين تشجيعهم، فيما أعرب آخرون أن هناك قوارب للرحلات الخاصة "كورصا" وللتنقل بين ضفاف الكورنيش لفائدة المجموعات والعائلات.
من جهة أخرى لطالما حاربت السلطات في حملات تنظيم الرحلات العشوائية على متن قوارب الصيد بالكورنيش، فيما يتشبت زائرو ضفاف البحيرة بهذه القوارب كزبناء دائمين.
وتقل حركة القوارب والجولات البحرية بكورنيش المدينة بعد أن يرخي الظلام ستاره بعد كل غروب.
