سلوان.. مطارَدة "هوليودية" لنصّاب سيارات تنتهي به في قبضة فرقة "الصّقور"
ناظورسيتي - محمد محمود
شهدت مدينة سلوان، صباح اليوم الجمعة، مطارَدة "هوليودية" لسارق سيارات بعدما حاول الفرار بسيارة كان مالكها قد عرضها للبيع عبر منصّة في الإنترنت.
وقد اتّصل هذا النصّاب (حوالي 30 سنة) وهو من ذوي السوابق في السرقة والنصب وجرائم مماثلة، مع صاحب الإعلان وأوهمه بأنه سيتنقل إلى سلوان لـ"تجريب" السيارة قبل اقتنائها، لكنه حاول الهروب بها، لتنطلق في أثره مطاردة "هوليودية" شارك فيها العديد من أبناء المنطقة.
وخلال محاولته الإفلات من سيارات الشباب الذين انخرطوا في مطاردته، ألحق أضرارا بسيارتين منها، متسبّبا في فوضى عارمة في المنطقة التي شهدت أطوار المطاردة.
وتواصلت فصول المطاردة عبر شوارع "فرخانة" و"بني شيكر" ومدينة الناظور، إلى أن انتهى بهم المطاف في طريق ازغنغان، حيث "حاصره" المطاردون في طريق يشهد أعمال إصلاح، وفي إطار آخر محاولاته للإفلات ألحق أضرارا بسيارتين إضافيتين، قبل أن تسقط عجلات السّيارة التي كان ينوي سرقتها في حفرة هناك. ورغم ذلك حاول النصّاب الفرار، لكنّ فرقة لـ"الصقور" كانت في عين المكان تمكّنت من اعتقاله واقتياده إلى مخفر الشرطة، في انتظار محاكمته بالمنسوب إليه.
شهدت مدينة سلوان، صباح اليوم الجمعة، مطارَدة "هوليودية" لسارق سيارات بعدما حاول الفرار بسيارة كان مالكها قد عرضها للبيع عبر منصّة في الإنترنت.
وقد اتّصل هذا النصّاب (حوالي 30 سنة) وهو من ذوي السوابق في السرقة والنصب وجرائم مماثلة، مع صاحب الإعلان وأوهمه بأنه سيتنقل إلى سلوان لـ"تجريب" السيارة قبل اقتنائها، لكنه حاول الهروب بها، لتنطلق في أثره مطاردة "هوليودية" شارك فيها العديد من أبناء المنطقة.
وخلال محاولته الإفلات من سيارات الشباب الذين انخرطوا في مطاردته، ألحق أضرارا بسيارتين منها، متسبّبا في فوضى عارمة في المنطقة التي شهدت أطوار المطاردة.
وتواصلت فصول المطاردة عبر شوارع "فرخانة" و"بني شيكر" ومدينة الناظور، إلى أن انتهى بهم المطاف في طريق ازغنغان، حيث "حاصره" المطاردون في طريق يشهد أعمال إصلاح، وفي إطار آخر محاولاته للإفلات ألحق أضرارا بسيارتين إضافيتين، قبل أن تسقط عجلات السّيارة التي كان ينوي سرقتها في حفرة هناك. ورغم ذلك حاول النصّاب الفرار، لكنّ فرقة لـ"الصقور" كانت في عين المكان تمكّنت من اعتقاله واقتياده إلى مخفر الشرطة، في انتظار محاكمته بالمنسوب إليه.
