زلزال المغرب.. 1050 مدرسة تضررت.. وإحداث وكالة تنمية الأطلس الكبير لإعادة الإعمار
ناظورسيتي: متابعة
كشف وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة في المغرب، شكيب بنموسى، عن حجم الأضرار الكبيرة التي لحقت بالمؤسسات التعليمية في المملكة بسبب الزلزال الذي ضرب المنطقة مؤخرا.
وبحسب تصريحات الوزير خلال ندوة صحفية عقب اجتماع مجلس الحكومة، فقد تأثرت 1050 مؤسسة تعليمية بأنواعها المختلفة، حيث كان من بينها 60 مؤسسة تعليمية تعرضت للانهيار الكامل.
وأوضح الوزير بنموسى أن المؤسسات التعليمية الباقية تعرضت لتصدعات وتشققات هي الأخرى، مما يجعلها غير صالحة للاستخدام بشكل كامل.
كشف وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة في المغرب، شكيب بنموسى، عن حجم الأضرار الكبيرة التي لحقت بالمؤسسات التعليمية في المملكة بسبب الزلزال الذي ضرب المنطقة مؤخرا.
وبحسب تصريحات الوزير خلال ندوة صحفية عقب اجتماع مجلس الحكومة، فقد تأثرت 1050 مؤسسة تعليمية بأنواعها المختلفة، حيث كان من بينها 60 مؤسسة تعليمية تعرضت للانهيار الكامل.
وأوضح الوزير بنموسى أن المؤسسات التعليمية الباقية تعرضت لتصدعات وتشققات هي الأخرى، مما يجعلها غير صالحة للاستخدام بشكل كامل.
وأشار إلى أنه تم إرسال فرق مختصة إلى الميدان لفحص هذه المباني التعليمية وضمان سلامة التلاميذ والأساتذة.
وفيما يتعلق بالتلاميذ، أوضح الوزير بنموسى أن هناك نحو 650 ألف تلميذ تأثروا بإغلاق هذه المؤسسات التعليمية بسبب الزلزال. وعدد المتضررين مباشرة، أي تلاميذ فقدوا مدارسهم بشكل كامل، يبلغ حوالي 60 ألف تلميذ.
وأكد الوزير أن موافقة الحكومة على إنشاء وكالة تنمية الأطلس الكبير ستسهم بشكل كبير في إعادة بناء المؤسسات التعليمية المتضررة من الزلزال في أقرب وقت ممكن، وذلك قبل حلول الموسم الدراسي المقبل.
وستتم عمليات البناء حسب الوزير بأحدث التقنيات لضمان مقاومة هذه المباني للزلازل في المستقبل، وتوفير ظروف أفضل للتعليم والتعلم.
وفيما يتعلق بالتلاميذ، أوضح الوزير بنموسى أن هناك نحو 650 ألف تلميذ تأثروا بإغلاق هذه المؤسسات التعليمية بسبب الزلزال. وعدد المتضررين مباشرة، أي تلاميذ فقدوا مدارسهم بشكل كامل، يبلغ حوالي 60 ألف تلميذ.
وأكد الوزير أن موافقة الحكومة على إنشاء وكالة تنمية الأطلس الكبير ستسهم بشكل كبير في إعادة بناء المؤسسات التعليمية المتضررة من الزلزال في أقرب وقت ممكن، وذلك قبل حلول الموسم الدراسي المقبل.
وستتم عمليات البناء حسب الوزير بأحدث التقنيات لضمان مقاومة هذه المباني للزلازل في المستقبل، وتوفير ظروف أفضل للتعليم والتعلم.
