NadorCity.Com
 


رفض النقابي محمد بوجيدة لقرار منع إدخال هاتفه النقال يجبر القنصل الإسباني بالناظور على لقائه بالمقهى




1.أرسلت من قبل houa في 26/06/2012 22:19
شكرا الأخ محمد بوجيدة على هذا الموقف. كي يعلم هؤلاء السذاج الإسبان أن المغاربة ليسوا كلهم أذلال وإنما هناك من الأمجاد منهم.وأتمنـى أن يأخذ الآخرون هذا الموقف درسا.وحتى يعلم الباقــي اللذين يهزون. .......ان أجدادنا كانوا يسمون هؤلاء الجيفــة ب"بوثنقيتش" إوا سر ترجمها أيها المذل

2.أرسلت من قبل said في 26/06/2012 23:08
yafar dayas nihni ma a7san zaynar ni atbarkalah khak asi bojida

3.أرسلت من قبل kmm في 27/06/2012 01:59
هاد القنصل يستحق الشكر الجزيل لأن بوجيدة يستحق اكثر وأكثر من هذا ..واش نسى إفلاس شركة سيف الريف والسبب هو المسؤول

4.أرسلت من قبل fatima n brahim barcelone في 27/06/2012 09:35
normal hta hna f barcelone masoulin kabrin ka y khliw l hwatif dylhom .khskom t bdlo l 3l9ya .dyal wach ma 3rftich chkoun ana

5.أرسلت من قبل kmm في 28/06/2012 00:49
chokran li assi 3allali li annaka nacharta arrad ....li anna ssi bojida la yasta7i9 li 7tiram fi ayyé makan .yakdib 3ala almoghaffalin masakin ya7sib nafso annaho sayab9a fi ddonia ila yawm alba3th .

6.أرسلت من قبل علي ناصر في 28/06/2012 16:36
السلام عليكم

خطأ كبير ارتكبه المسؤول التقابي المسمى بوجيدة . كان عليه ان لا يرضى بالمقابلة مع القنصل الا باحد مكاتب القنصلية ولو اقتضى الحال المكان المخصص للحراسة عوض التذاكر في امور مهمة في احذ المقاهي. والجميع يعلم ما يقال عن دردشات هذه الاماكن .................. ربح الدبلوماسي حين لم يخالف القوانين ...وخسر النقابي لما اراد ان يكون دون سائر البشر...وبكذا تصرف خسرنا اشياء كثيرة












المزيد من الأخبار

الناظور

عمال وتجار مليلية يستنجدون بالإتحاد الأوروبي لدعوة المغرب لفتح معابر المدينة المحتلة مع الناظور

المنصوري أمام المحكمة: تقارير شرطة مليلية تحتوي على أكاذيب

الراحل سعيد اجميدار يوارى الثرى بعد ظهر اليوم السبت

شاهد.. زوار غير متوقعين في أقسام المستشفى الحسني بالناظور

ساكنة الناظور تنتفض ضد العدوان الإسرائيلي على فلسطين

ريم فكري تكشف عن معاناتها مع اغتيال زوجها والخلاف مع والديه

الفنانة نورة الصقلي: أصلي من أزغنغان ومارتشيكا البحيرة الأجمل التي شاهدتها في حياتي