ناظورسيتي: متابعة
تم يوم الاثنين 12 مايو الجاري إعادة افتتاح مصلحة المستعجلات بمستشفى الاختصاصات التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة، بحضور عدد من المسؤولين المحليين والجهويين، من بينهم مدير المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، المدير الجهوي لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بجهة الشرق، ورئيس المجلس العلمي الجهوي.
ويأتي هذا المشروع في إطار مواكبة الإصلاحات التي تشهدها المنظومة الصحية الوطنية، تماشياً مع التوجيهات الملكية لإصلاح القطاع الصحي.
وتهدف هذه التوسعة إلى تحسين جودة الاستقبال وظروف العلاجات في مصلحة المستعجلات، من خلال تقديم فضاء جديد يوفر الراحة للمرضى ومرافقيهم.
تم يوم الاثنين 12 مايو الجاري إعادة افتتاح مصلحة المستعجلات بمستشفى الاختصاصات التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة، بحضور عدد من المسؤولين المحليين والجهويين، من بينهم مدير المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، المدير الجهوي لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بجهة الشرق، ورئيس المجلس العلمي الجهوي.
ويأتي هذا المشروع في إطار مواكبة الإصلاحات التي تشهدها المنظومة الصحية الوطنية، تماشياً مع التوجيهات الملكية لإصلاح القطاع الصحي.
وتهدف هذه التوسعة إلى تحسين جودة الاستقبال وظروف العلاجات في مصلحة المستعجلات، من خلال تقديم فضاء جديد يوفر الراحة للمرضى ومرافقيهم.
وقد بلغت تكلفة المشروع حوالي ستة ملايين درهم، مما يساهم في تعزيز قدرة المصلحة على استقبال ما يقارب 30,000 مريض سنويًا.
ومن بين التحسينات التي شملها المشروع، إضافة قاعة مخصصة لانتظار واستراحة مرافقي المرضى، مما يضمن ظروفاً إنسانية أفضل خلال فترة تواجدهم، كما تم إعادة تنظيم قاعات العلاجات لتسهيل التعامل مع الحالات الطارئة، بما في ذلك الأزمات الصحية الكبرى والكوارث.
وبخصوص تنظيم الحالات الطارئة، يعتمد المركز على ثلاثة مستويات من الاستقبال: المستوى الأول للحالات الأكثر استعجالًا، والمستوى الثاني للحالات الأقل استعجالًا، والمستوى الثالث للحالات غير المستعجلة.
ويشمل المشروع أيضا تحسين مسار العلاج عبر التوجيه من المراكز الصحية المحلية إلى المركز الاستشفائي الجامعي، مع الاستعانة بمركز التوجيه (SAMU) لضمان التعامل الفعال مع الحالات المعقدة.
إلى ذلك، أعرب المركز عن تقديره للمجهودات المبذولة من قبل كافة العاملين في مصلحة المستعجلات، مشيدًا بانخراطهم في تحسين الخدمات ورفع جودة العناية الصحية، وكذلك في رقمنة الملفات الطبية لتسريع مسار علاج المرضى.
ومن بين التحسينات التي شملها المشروع، إضافة قاعة مخصصة لانتظار واستراحة مرافقي المرضى، مما يضمن ظروفاً إنسانية أفضل خلال فترة تواجدهم، كما تم إعادة تنظيم قاعات العلاجات لتسهيل التعامل مع الحالات الطارئة، بما في ذلك الأزمات الصحية الكبرى والكوارث.
وبخصوص تنظيم الحالات الطارئة، يعتمد المركز على ثلاثة مستويات من الاستقبال: المستوى الأول للحالات الأكثر استعجالًا، والمستوى الثاني للحالات الأقل استعجالًا، والمستوى الثالث للحالات غير المستعجلة.
ويشمل المشروع أيضا تحسين مسار العلاج عبر التوجيه من المراكز الصحية المحلية إلى المركز الاستشفائي الجامعي، مع الاستعانة بمركز التوجيه (SAMU) لضمان التعامل الفعال مع الحالات المعقدة.
إلى ذلك، أعرب المركز عن تقديره للمجهودات المبذولة من قبل كافة العاملين في مصلحة المستعجلات، مشيدًا بانخراطهم في تحسين الخدمات ورفع جودة العناية الصحية، وكذلك في رقمنة الملفات الطبية لتسريع مسار علاج المرضى.