ح. الرامي - محمد حجلة
تعج مدينة الناظور بمواهب في مختلف المجالات الثقافية، الفنية والرياضية، منها ما استطاع أن ينال حظه من الدعم والمساندة من أجل إبراز مواهبه، ومنها ما لم تجد الطريق من أجل المضي قدما في صقل موهبته، نتيجة إكراهات تهم بالأساس المؤسسات التي تحضن المواهب وتدعمها.
برنامج مواهب الذي تعدّه "ناظورسيتي" يُسلط الضوء في حلقته الجديدة على طاقة واعدة في رياضة "الكيك بوكسينغ" بالناظور، يدعى "وليد أعوالي" البالغ من العمر 21 ربيعاً، وهو واحدٌ من الرياضيين الواعدين بالمنطقة، بحيث طفق نجمه يسطع منذ سنة 2014 ضمن منافسات وبطولات وطنية وجهوية حصد خلالها ألقابا وجوائز عديدة.
البطل وليد أعولي يفتح قلبه لزوار "ناظورسيتي"، بحيث سيتحدث عن مخاضاته الأولى في رياضة "الكيك بوكسينغ" التي يطمح إلى تحقيق ذاته عبرها، كما يتطلع إلى إعلاء راية وطنه خفاقةً في المحافل والتظاهرات الدولية، خصوصا وأنه يتوفر على قدرات وإمكانيات لتجعل منه بطلا عالميا بشهادة مدربيه.
تعج مدينة الناظور بمواهب في مختلف المجالات الثقافية، الفنية والرياضية، منها ما استطاع أن ينال حظه من الدعم والمساندة من أجل إبراز مواهبه، ومنها ما لم تجد الطريق من أجل المضي قدما في صقل موهبته، نتيجة إكراهات تهم بالأساس المؤسسات التي تحضن المواهب وتدعمها.
برنامج مواهب الذي تعدّه "ناظورسيتي" يُسلط الضوء في حلقته الجديدة على طاقة واعدة في رياضة "الكيك بوكسينغ" بالناظور، يدعى "وليد أعوالي" البالغ من العمر 21 ربيعاً، وهو واحدٌ من الرياضيين الواعدين بالمنطقة، بحيث طفق نجمه يسطع منذ سنة 2014 ضمن منافسات وبطولات وطنية وجهوية حصد خلالها ألقابا وجوائز عديدة.
البطل وليد أعولي يفتح قلبه لزوار "ناظورسيتي"، بحيث سيتحدث عن مخاضاته الأولى في رياضة "الكيك بوكسينغ" التي يطمح إلى تحقيق ذاته عبرها، كما يتطلع إلى إعلاء راية وطنه خفاقةً في المحافل والتظاهرات الدولية، خصوصا وأنه يتوفر على قدرات وإمكانيات لتجعل منه بطلا عالميا بشهادة مدربيه.