ناظورسيتي - حسن الرامي
لم يدرك الطفل الناظوري "ولاء"، أنه سيصبح يوماً شبيها بنجوم "الفن" أو "الإعلام"، بحيث أصبح له متتبعين يُعدّون بالآلاف عبر الموقع الافتراضي العالمي "أنستغرام"، بعدما اِشتهر إسمه كنارٍ على علم، وصار له معجبين يرغبون في اِلتقاط الصور التذكارية معه أينما حلّ وارتحل بأرجاء مدينة الناظور كالمشاهير.
واستطاع الطفل الجميل "ولاء"، أن يكسب قلوب رقعة واسعة من معجبيه ومحبّْيه الذين يتابعون فيديوهات "اللاّيف" التي يطلقها الإعلامي عاصم المنتصر، على منصة الـ"أنسغرام"، بحيث يجدون في خرجاته المشوّقة متعة وتسلية ومرح وهو يتحدث بذكاء وخفّة ويتصرف على سجيته كما لو كان رجلا كبيراً وليس طفلا صغيرا.
لم يدرك الطفل الناظوري "ولاء"، أنه سيصبح يوماً شبيها بنجوم "الفن" أو "الإعلام"، بحيث أصبح له متتبعين يُعدّون بالآلاف عبر الموقع الافتراضي العالمي "أنستغرام"، بعدما اِشتهر إسمه كنارٍ على علم، وصار له معجبين يرغبون في اِلتقاط الصور التذكارية معه أينما حلّ وارتحل بأرجاء مدينة الناظور كالمشاهير.
واستطاع الطفل الجميل "ولاء"، أن يكسب قلوب رقعة واسعة من معجبيه ومحبّْيه الذين يتابعون فيديوهات "اللاّيف" التي يطلقها الإعلامي عاصم المنتصر، على منصة الـ"أنسغرام"، بحيث يجدون في خرجاته المشوّقة متعة وتسلية ومرح وهو يتحدث بذكاء وخفّة ويتصرف على سجيته كما لو كان رجلا كبيراً وليس طفلا صغيرا.