وقفة احتجاجية بالناظور.. مركز تكوين الأساتذة بالناظور على صفيح ساخن
ناظور سيتي ـ متابعة
تزامنا مع اليوم الأول من التحاق الفوج الجديد من الأساتذة المتدربين إلى مراكز التكوين، نظم أطر الفرع الإقليمي للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بالناظور، وقفة احتجاجية تندد بالقرارات الوزارية الأخيرة.
وتأتي هذه الوقفة الاحتجاجية، تبعا لتوصيات مجلس التنسيق القطاعي للمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين وما تضمنه البيان الوطني للنقابة الوطنية للتعليم العالي.
وقد أكد المحتجون رفض المذكرة الوزارية رقم 22×002، والمطالبة بسحبها التزاماً بمرسوم إحداث المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين.
تزامنا مع اليوم الأول من التحاق الفوج الجديد من الأساتذة المتدربين إلى مراكز التكوين، نظم أطر الفرع الإقليمي للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بالناظور، وقفة احتجاجية تندد بالقرارات الوزارية الأخيرة.
وتأتي هذه الوقفة الاحتجاجية، تبعا لتوصيات مجلس التنسيق القطاعي للمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين وما تضمنه البيان الوطني للنقابة الوطنية للتعليم العالي.
وقد أكد المحتجون رفض المذكرة الوزارية رقم 22×002، والمطالبة بسحبها التزاماً بمرسوم إحداث المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين.
إضافة إلى مقاطعة جميع اللقاءات البروتوكولية وما يرتبط بها من التدابير والتوجيهات المتعلقة بأسبوع الاستقبال، التي ستشرف عليها الأكاديميات الجهوية أو المديريات الإقليمية.
كما طالب المحتجون إلحاق المراكز بالجامعات بما ينصف جميع الفئات في إطار توحيد هياكل التعليم العالي ما بعد الباكالوريا.
وكان مجلس التنسيق الوطني القطاعي للمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين، ومركز التوجيه والتخطيط التربوي، قد ندد بتجاوز صلاحيات مجالس المراكز باعتبارها مؤسسات للتكوين والتأطير والبحث خاضعة لمقتضيات القانون 01.00 في تسيير شؤونها البيداغوجية والإدارية.
وأعلن مجلس التنسيق القطاعي لمؤسسات التكوين رفضه كل أشكال العبث احتجاجاً على الاستمرار في تعطيل مرسوم الإحداث وسياسة الهروب إلى الأمام؛ ومقاطعة جميع اللقاءات البروتوكولية وما يرتبط بها من التدابير والتوجيهات المتعلقة بأسبوع الاستقبال، التي ستشرف عليها الأكاديميات الجهوية أو المديريات الإقليمية.
كما أعلن المكتب الوطني عقد جموع عامة محلية أو وقفات آنية بالتزامن مع اللقاء الافتتاحي يومه الاثنين 10 يناير 2022؛ ودعا الأستاذات والأساتذة إلى تحمل مسؤوليتهم في عدم الانخراط في جميع اللجان والأنشطة التي تتم تحت إشراف الأكاديميات أو المديريات الإقليمية؛ ومقاطعتها بشكل نهائي تجنباً لتكريس وصاية الأكاديميات على المراكز.
كما طالب المحتجون إلحاق المراكز بالجامعات بما ينصف جميع الفئات في إطار توحيد هياكل التعليم العالي ما بعد الباكالوريا.
وكان مجلس التنسيق الوطني القطاعي للمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين، ومركز التوجيه والتخطيط التربوي، قد ندد بتجاوز صلاحيات مجالس المراكز باعتبارها مؤسسات للتكوين والتأطير والبحث خاضعة لمقتضيات القانون 01.00 في تسيير شؤونها البيداغوجية والإدارية.
وأعلن مجلس التنسيق القطاعي لمؤسسات التكوين رفضه كل أشكال العبث احتجاجاً على الاستمرار في تعطيل مرسوم الإحداث وسياسة الهروب إلى الأمام؛ ومقاطعة جميع اللقاءات البروتوكولية وما يرتبط بها من التدابير والتوجيهات المتعلقة بأسبوع الاستقبال، التي ستشرف عليها الأكاديميات الجهوية أو المديريات الإقليمية.
كما أعلن المكتب الوطني عقد جموع عامة محلية أو وقفات آنية بالتزامن مع اللقاء الافتتاحي يومه الاثنين 10 يناير 2022؛ ودعا الأستاذات والأساتذة إلى تحمل مسؤوليتهم في عدم الانخراط في جميع اللجان والأنشطة التي تتم تحت إشراف الأكاديميات أو المديريات الإقليمية؛ ومقاطعتها بشكل نهائي تجنباً لتكريس وصاية الأكاديميات على المراكز.
