وفد هولندي يقف على الدور الإجتماعي لجمعيتي بناء ودار الطالبة أثناء زيارة رسمية إلى المؤسستين بالدريوش
أساتذة و جمعويين وطلبة ، وفد حط الرحال صبيحة يومه الجمعة ال26 إبريل الحالي بالدريوش ، قادما من هولندا في زيارة رسمية للوقوف على تجربة جمعية بناء لرعاية الأيتام والأرامل وجمعية دار الطالبة بالدريوش.
الوفد الذي وجد في إستقباله رئيسة الجمعيتين الأستاذة جميلة قيشوحي والعضو الفاعل السيد عمر أزحاف، إكتشف المرافق الإجتماعية والحيوية التي تتوفر عليها دار الأيتام المتواجدة بحي بين الويدان كأول محطة استقبال للوفد المذكور، و الذي تزين بلوحات فنية مؤثثة بالأعلام الوطنية ، كإنعكاس فعلي وواقعي لإستحضار القيم والمبادئ الوطنية السامية لدى الناشئة ، ووحدة كل المغاربة وغيرة الأجيال الصاعدة على كل شبر من الصحراء المغربية.
هذا، وأبدى الوفد إعجابه من الخدمات المتكاملة التي يؤديها مركز التكوين والإدماج المتواجد بحي البام ، خصوصا فيما يتعلق بجانب التكوين والإدماج في سوق الشغل كركيزتين أساسيتين ، ضمن مخطط عمل المركز سواء على المستوى القريب والمتوسط والبعيد.
إذ ، يشتغل مركز التكوين بطرق حديثة وأساليب مواكبة للعصر السرعة والتكنولوجيا ، بعد تظافر جهود مختلف الشركاء وعلى رأسهم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ومجلس إقليم الدريوش وجمعية بناء التنموية كتجربة ناجحة بكل المقاييس في عالم التنمية ومعادلة صعبة في مجال تكوين الأطر وإنتاج الكفاءات.
بعدها مباشرة ، كان للظيوف موعد مع الصرح الإجتماعي المعطاء مؤسسة دار الطالبة الدريوش ، كمحطة ثالثة ختامية للزيارة ، التي تأتي بين الفينة والأخرى للمؤسستين المذكورتين ، كنوع من ابراز التقارب الفكري والثقافي وتبادل التجارب بين الجمعويين المغاربة ونظرائهم من الأراضي المنخفظة.
الوفد الذي وجد في إستقباله رئيسة الجمعيتين الأستاذة جميلة قيشوحي والعضو الفاعل السيد عمر أزحاف، إكتشف المرافق الإجتماعية والحيوية التي تتوفر عليها دار الأيتام المتواجدة بحي بين الويدان كأول محطة استقبال للوفد المذكور، و الذي تزين بلوحات فنية مؤثثة بالأعلام الوطنية ، كإنعكاس فعلي وواقعي لإستحضار القيم والمبادئ الوطنية السامية لدى الناشئة ، ووحدة كل المغاربة وغيرة الأجيال الصاعدة على كل شبر من الصحراء المغربية.
هذا، وأبدى الوفد إعجابه من الخدمات المتكاملة التي يؤديها مركز التكوين والإدماج المتواجد بحي البام ، خصوصا فيما يتعلق بجانب التكوين والإدماج في سوق الشغل كركيزتين أساسيتين ، ضمن مخطط عمل المركز سواء على المستوى القريب والمتوسط والبعيد.
إذ ، يشتغل مركز التكوين بطرق حديثة وأساليب مواكبة للعصر السرعة والتكنولوجيا ، بعد تظافر جهود مختلف الشركاء وعلى رأسهم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ومجلس إقليم الدريوش وجمعية بناء التنموية كتجربة ناجحة بكل المقاييس في عالم التنمية ومعادلة صعبة في مجال تكوين الأطر وإنتاج الكفاءات.
بعدها مباشرة ، كان للظيوف موعد مع الصرح الإجتماعي المعطاء مؤسسة دار الطالبة الدريوش ، كمحطة ثالثة ختامية للزيارة ، التي تأتي بين الفينة والأخرى للمؤسستين المذكورتين ، كنوع من ابراز التقارب الفكري والثقافي وتبادل التجارب بين الجمعويين المغاربة ونظرائهم من الأراضي المنخفظة.
