وسط حضور جماهيري غفير العرض ما قبل الأول ل "دريز ن تمازغا" للمخرج الريفي طارق الإدريسي
ناظورسيتي: متابعة من الرباط
عرفت سينما "لا غونيسونس" بالعاصمة الرباط، العرض ما قبل الأول لفيلم المخرج الريفي طارق الإدريسي "دريز ن تمازغا" وذلك بمناسبة حلول السنة الأمازيغية الجديدة 2973، والذي يصادف 12 يناير من كل سنة.
عرف العرض ما قبل الأول للفيلم حضورا جماهري غفير، حيث امتلأت قاعة السينما عن أخرها، من الجمهور القادم من عدة مناطق من المغرب ومن خارجه، حيث تابعوا تفاصيل الفيلم الذي نال إعجاب أغلبية الحاضرين، خصوصا وأن التيمة وطريقة تناوله جديدة في السينما المغربية، ما جعله فلما إستثنائي.
طارق الإدريسي وخلال كلمته قبل عرض الفيلم، أكد أن هذا العمل هو حلم بالنسبة له، ويتحقق اليوم بإخراجه للجمهور، حيث أكد أنه منذ أن كان طالبا في إسبانيا يدرس السينما، وهو يعمل على هذا المشروع، خصوصا أن الفكرة أتته عندما كان يقطن مع صديقه وإبن عائلته "كينو" عازف الجيتار، ودائما ما كان يحدثه عن تصويرة تجربة تحكي عن النغم الأمازيغي في فيلم سينمائي، ومن هنا إنطلق مشروع "دريز ن تمازغا".
الفيلم الذي أنتجته شركة فارفيرا مع المنتج عبد الرحيم هربال صاحب شركة يان بروديكسيون، ولعب في أدوار بطولته كل من طارق فريح ومحمد سلطانة وعواطف الحماني، تدور أحداثه حول مجموعة من الموسيقيين من منطقة الريف يجوبون شمال افريقيا ومالي بحثا على الايقاع الأمازيغي الأصلي، وفي طريقهم يجدون عدة صعوبات ويتعرضون لمواقف عدة.
ومن المنتظر أن يتم عرض الفيلم في مجموعة من قاعات السينما خلال الأسابيع القادمة، كما سيشارك في مجموعة من المهرجنات.
عرفت سينما "لا غونيسونس" بالعاصمة الرباط، العرض ما قبل الأول لفيلم المخرج الريفي طارق الإدريسي "دريز ن تمازغا" وذلك بمناسبة حلول السنة الأمازيغية الجديدة 2973، والذي يصادف 12 يناير من كل سنة.
عرف العرض ما قبل الأول للفيلم حضورا جماهري غفير، حيث امتلأت قاعة السينما عن أخرها، من الجمهور القادم من عدة مناطق من المغرب ومن خارجه، حيث تابعوا تفاصيل الفيلم الذي نال إعجاب أغلبية الحاضرين، خصوصا وأن التيمة وطريقة تناوله جديدة في السينما المغربية، ما جعله فلما إستثنائي.
طارق الإدريسي وخلال كلمته قبل عرض الفيلم، أكد أن هذا العمل هو حلم بالنسبة له، ويتحقق اليوم بإخراجه للجمهور، حيث أكد أنه منذ أن كان طالبا في إسبانيا يدرس السينما، وهو يعمل على هذا المشروع، خصوصا أن الفكرة أتته عندما كان يقطن مع صديقه وإبن عائلته "كينو" عازف الجيتار، ودائما ما كان يحدثه عن تصويرة تجربة تحكي عن النغم الأمازيغي في فيلم سينمائي، ومن هنا إنطلق مشروع "دريز ن تمازغا".
الفيلم الذي أنتجته شركة فارفيرا مع المنتج عبد الرحيم هربال صاحب شركة يان بروديكسيون، ولعب في أدوار بطولته كل من طارق فريح ومحمد سلطانة وعواطف الحماني، تدور أحداثه حول مجموعة من الموسيقيين من منطقة الريف يجوبون شمال افريقيا ومالي بحثا على الايقاع الأمازيغي الأصلي، وفي طريقهم يجدون عدة صعوبات ويتعرضون لمواقف عدة.
ومن المنتظر أن يتم عرض الفيلم في مجموعة من قاعات السينما خلال الأسابيع القادمة، كما سيشارك في مجموعة من المهرجنات.
