
ناظورسيتي: من الدريوش
حل وزير الصحة، أمين التهراوي، صباح اليوم الأربعاء 17 شتنبر 2025، بإقليم الدريوش في زيارة ميدانية للمستشفى الإقليمي، للوقوف على وضعية هذا المرفق الصحي الذي يواجه انتقادات متزايدة من طرف الساكنة.
ورافق الوزير خلال هذه الزيارة عامل إقليم الدريوش، والمدير الجهوي للصحة بجهة الشرق، والمندوب الإقليمي، وعدد من الأطر ، حيث قاموا بجولة تفقدية شملت عددا من المرافق الحيوية، كقسم المستعجلات، ومصلحة الأشعة، وغيرها من الأقسام الأساسية.
وقد شكلت الزيارة مناسبة لعقد لقاء تواصلي مع الأطر الطبية والتمريضية، حيث تم التطرق لعدد من الإشكالات التي يعاني منها المستشفى، خاصة ضعف الموارد البشرية والتجهيزات الطبية، وغياب عدد من التخصصات الحيوية.
كما شهدت الزيارة مداخلات عدد من المواطنين الذين عبروا عن استيائهم من الواقع الصحي بالإقليم، مؤكدين أن المستشفى لا يتوفر عادة على العدد الكافي من الأطباء، معتبرين أن زيارة الوزير تسببت في حضور استثنائي للأطر الطبية، في مشهد وصفوه بـ”غير المعتاد”.
وطالب المواطنون بتخصيص ميزانية واضحة للمستشفى، وتسريع افتتاح أقسام حيوية مثل قسم الإنعاش، وتحسين جودة الخدمات الصحية، مشددين على أن هذا المرفق لا يلبي حاجيات ساكنة الإقليم، رغم مرور سنوات على افتتاحه.










































حل وزير الصحة، أمين التهراوي، صباح اليوم الأربعاء 17 شتنبر 2025، بإقليم الدريوش في زيارة ميدانية للمستشفى الإقليمي، للوقوف على وضعية هذا المرفق الصحي الذي يواجه انتقادات متزايدة من طرف الساكنة.
ورافق الوزير خلال هذه الزيارة عامل إقليم الدريوش، والمدير الجهوي للصحة بجهة الشرق، والمندوب الإقليمي، وعدد من الأطر ، حيث قاموا بجولة تفقدية شملت عددا من المرافق الحيوية، كقسم المستعجلات، ومصلحة الأشعة، وغيرها من الأقسام الأساسية.
وقد شكلت الزيارة مناسبة لعقد لقاء تواصلي مع الأطر الطبية والتمريضية، حيث تم التطرق لعدد من الإشكالات التي يعاني منها المستشفى، خاصة ضعف الموارد البشرية والتجهيزات الطبية، وغياب عدد من التخصصات الحيوية.
كما شهدت الزيارة مداخلات عدد من المواطنين الذين عبروا عن استيائهم من الواقع الصحي بالإقليم، مؤكدين أن المستشفى لا يتوفر عادة على العدد الكافي من الأطباء، معتبرين أن زيارة الوزير تسببت في حضور استثنائي للأطر الطبية، في مشهد وصفوه بـ”غير المعتاد”.
وطالب المواطنون بتخصيص ميزانية واضحة للمستشفى، وتسريع افتتاح أقسام حيوية مثل قسم الإنعاش، وتحسين جودة الخدمات الصحية، مشددين على أن هذا المرفق لا يلبي حاجيات ساكنة الإقليم، رغم مرور سنوات على افتتاحه.









































