وزير الصحة يحل اليوم بالناظور.. وقرارات مرتقبة
ناظورسيتي: متابعة
أكدت مصادر مطلعة أن وزير الصحة، أمين التهراوي، سيحلّ مساء اليوم الثلاثاء بمطار العروي الدولي بالناظور، في إطار زيارة ميدانية مبرمجة مسبقًا تشمل عدداً من المؤسسات الصحية بالإقليم.
وبحسب المصادر ذاتها، من المنتظر أن يقوم الوزير غدًا الأربعاء بزيارة المستشفى الحسني بالناظور، إضافة إلى المستشفى الجديد بسلوان، كما سيشمل برنامجه زيارة لإقليم الدريوش للوقوف على وضعية القطاع الصحي هناك.
أكدت مصادر مطلعة أن وزير الصحة، أمين التهراوي، سيحلّ مساء اليوم الثلاثاء بمطار العروي الدولي بالناظور، في إطار زيارة ميدانية مبرمجة مسبقًا تشمل عدداً من المؤسسات الصحية بالإقليم.
وبحسب المصادر ذاتها، من المنتظر أن يقوم الوزير غدًا الأربعاء بزيارة المستشفى الحسني بالناظور، إضافة إلى المستشفى الجديد بسلوان، كما سيشمل برنامجه زيارة لإقليم الدريوش للوقوف على وضعية القطاع الصحي هناك.
وكان من المقرر أن تتم هذه الزيارة في وقت سابق من اليوم، غير أن الوزير اضطر إلى تأجيلها بسبب تنقله صباحًا إلى مدينة أكادير، حيث قام بزيارة تفقدية للمستشفى الجهوي الحسن الثاني، الذي شهد مؤخرًا احتجاجات واسعة بسبب تردي الخدمات الصحية.
وتأتي هذه الزيارة في سياق جولة يقوم بها وزير الصحة لمجموعة من المرافق الصحية بالمملكة، بهدف الاطلاع على سير العمل، والوقوف على احتياجات المؤسسات، والاستماع إلى أطر القطاع محليًا من أجل تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
ومن المنتظر أن تشهد زيارة الوزير تحسينات فعلية على بعض الخدمات، خصوصًا فيما يتعلق بالبنية التحتية وتدبير الموارد البشرية، إلا أن مراقبين محليين يثيرون التساؤل حول مدى قدرة هذه الجولة على معالجة الإشكالات المزمنة التي يعاني منها المستشفى الحسني، خاصة في ظل تراكم الشكايات وغياب حلول مستدامة، مما يضع رهانات كبيرة على نتائج هذه الزيارة أمام أعين الرأي العام.
وتأتي هذه الزيارة في سياق جولة يقوم بها وزير الصحة لمجموعة من المرافق الصحية بالمملكة، بهدف الاطلاع على سير العمل، والوقوف على احتياجات المؤسسات، والاستماع إلى أطر القطاع محليًا من أجل تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
ومن المنتظر أن تشهد زيارة الوزير تحسينات فعلية على بعض الخدمات، خصوصًا فيما يتعلق بالبنية التحتية وتدبير الموارد البشرية، إلا أن مراقبين محليين يثيرون التساؤل حول مدى قدرة هذه الجولة على معالجة الإشكالات المزمنة التي يعاني منها المستشفى الحسني، خاصة في ظل تراكم الشكايات وغياب حلول مستدامة، مما يضع رهانات كبيرة على نتائج هذه الزيارة أمام أعين الرأي العام.
