وزارة الصحة تفرض الإدلاء بجواز التلقيح على الراغبين في دخول المستشفى الحسني
ناظورسيتي: متابعة
ألزم المديرية الجهوية لوزاة الصحة بجهة الشرق، الوافدين على المستشفى الحسني بالناظور، وباقي المراكز الصحية التابعة للجهة بجواز التلقيح بالنسبة لجميع الوافدين باستثناء المرضى الراغبين في تلقي العلاج.
وحسب مراسلة وجهها المدير الجهوي الجهوي للصحة والحماية الاجتماعية بجهة الشرق، إلى مناديب، الناظور، الدريوش، جرسيف، تاوريرت، جرادة، بركان، فجيج وعمالة وجدة أنجاد، فقد دعا إلى ضرورة إدلاء الوافدين على المستشفيات بجواز التلقيح من أجل الدخول لهذه المؤسسات.
وجاء في المراسلة "من أجل الحد من انتشار وباء كورونا ببلادنا ولاسيما بجهة الشرق، وتعزيزا للمجهودات المبذولة في هذا الصدد والتي تجلت في الانخفاض المستمر للحالات الحرجة وحالات الوفيات، ومن أجل ضبط الحالة الوبائية بأقاليم جهة الشرق، نطلب منكم الحرص على توافر جواز التلقيح بالنسبة للمرتفقين".
وطلب المدير الجهوي للصحة، من المؤسسات الاستشفائية بجهة الشرق، الحرص على توافر الجواز الصحي ضد فيروس كورونا المستجد بالنسبة لكل من يلج المستشفيات التابعة لجهة الشرق، وعلى وجه الخصوص الزوار ومصاحبي المرضى. مؤكدا أن هذا الإجراء لا يخص المرضى الوافدين من أجل تلقي العلاج.
ألزم المديرية الجهوية لوزاة الصحة بجهة الشرق، الوافدين على المستشفى الحسني بالناظور، وباقي المراكز الصحية التابعة للجهة بجواز التلقيح بالنسبة لجميع الوافدين باستثناء المرضى الراغبين في تلقي العلاج.
وحسب مراسلة وجهها المدير الجهوي الجهوي للصحة والحماية الاجتماعية بجهة الشرق، إلى مناديب، الناظور، الدريوش، جرسيف، تاوريرت، جرادة، بركان، فجيج وعمالة وجدة أنجاد، فقد دعا إلى ضرورة إدلاء الوافدين على المستشفيات بجواز التلقيح من أجل الدخول لهذه المؤسسات.
وجاء في المراسلة "من أجل الحد من انتشار وباء كورونا ببلادنا ولاسيما بجهة الشرق، وتعزيزا للمجهودات المبذولة في هذا الصدد والتي تجلت في الانخفاض المستمر للحالات الحرجة وحالات الوفيات، ومن أجل ضبط الحالة الوبائية بأقاليم جهة الشرق، نطلب منكم الحرص على توافر جواز التلقيح بالنسبة للمرتفقين".
وطلب المدير الجهوي للصحة، من المؤسسات الاستشفائية بجهة الشرق، الحرص على توافر الجواز الصحي ضد فيروس كورونا المستجد بالنسبة لكل من يلج المستشفيات التابعة لجهة الشرق، وعلى وجه الخصوص الزوار ومصاحبي المرضى. مؤكدا أن هذا الإجراء لا يخص المرضى الوافدين من أجل تلقي العلاج.
ودعت المراسلة نفسها، مسؤولي الوزارة اقليميا، إلى حث المواطنين على الاستمرار في تلقي جرعات التلقيح بالمركز الصحية المخصصة لهذه الحملة بجهة الشرق.
من جهة ثانية، قالت مصادر من داخل اللجنة العلمية أن السلطات ستخصص مراكز بعينها من أجل تلقيح المرضى الممكن تلقيهم الجرعات، أما عن المصابين بالأمراض المزمنة فتكفي شهادة إعفاء للخروج من نقاش الجواز وتوفره.
وأوردت المصادر ذاتها أن نسبة المستثنين من اللقاح قليلة جدا، أما المتخلفون عن المواعيد والرافضون فيمكنهم التوجه صوب المراكز لتلقي الجرعات، مسجلة أن مرونة السلطات ستكون في البداية، لكن في مراحل لاحقة لا يمكن التساهل.
وفي السياق نفسه، قال خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، إن جواز التلقيح سيكون غير صالح بدون جرعة ثالثة، والتي وجب أخذها بعد ستة أشهر من الجرعة الثانية.
وأضاف آيت الطالب، أن جواز التلقيح كوثيقة معتمدة من طرف وزارة الصحة، هو بمثابة إجراء احترازي لمكافحة تفشي فيروس كوفيد-19، يهدف، إلى حماية فضاءات عمومية يلجها المواطنون من بؤر وبائية مرتقبة، والحفاظ على الانتعاش الاقتصادي واستمرار الحياة بشكل سليم.
من جهة ثانية، قالت مصادر من داخل اللجنة العلمية أن السلطات ستخصص مراكز بعينها من أجل تلقيح المرضى الممكن تلقيهم الجرعات، أما عن المصابين بالأمراض المزمنة فتكفي شهادة إعفاء للخروج من نقاش الجواز وتوفره.
وأوردت المصادر ذاتها أن نسبة المستثنين من اللقاح قليلة جدا، أما المتخلفون عن المواعيد والرافضون فيمكنهم التوجه صوب المراكز لتلقي الجرعات، مسجلة أن مرونة السلطات ستكون في البداية، لكن في مراحل لاحقة لا يمكن التساهل.
وفي السياق نفسه، قال خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، إن جواز التلقيح سيكون غير صالح بدون جرعة ثالثة، والتي وجب أخذها بعد ستة أشهر من الجرعة الثانية.
وأضاف آيت الطالب، أن جواز التلقيح كوثيقة معتمدة من طرف وزارة الصحة، هو بمثابة إجراء احترازي لمكافحة تفشي فيروس كوفيد-19، يهدف، إلى حماية فضاءات عمومية يلجها المواطنون من بؤر وبائية مرتقبة، والحفاظ على الانتعاش الاقتصادي واستمرار الحياة بشكل سليم.
