وزارة الصحة تعلن أمرا هاما للراغبين في أداء مناسك العمرة
ناظورسيتي: متابعة
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن توفير اللقاحات المضادة لالتهاب السحايا (المينانجيت) بجميع الصيدليات عبر التراب الوطني، استجابة للإجراءات الصحية الجديدة التي فرضتها السلطات السعودية.
وتهدف هذه الإجراءات، المقرر تطبيقها ابتداء من فاتح فبراير 2025، إلى إلزام جميع المسافرين القادمين إلى المملكة، سواء لأداء مناسك العمرة أو زيارة الأماكن المقدسة، بالحصول على تطعيم ضد المرض كشرط أساسي للدخول.
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن توفير اللقاحات المضادة لالتهاب السحايا (المينانجيت) بجميع الصيدليات عبر التراب الوطني، استجابة للإجراءات الصحية الجديدة التي فرضتها السلطات السعودية.
وتهدف هذه الإجراءات، المقرر تطبيقها ابتداء من فاتح فبراير 2025، إلى إلزام جميع المسافرين القادمين إلى المملكة، سواء لأداء مناسك العمرة أو زيارة الأماكن المقدسة، بالحصول على تطعيم ضد المرض كشرط أساسي للدخول.
وفي بلاغ رسمي، أوضحت الوزارة أن المواطنين الراغبين في السفر يمكنهم اقتناء اللقاح من الصيدليات والتوجه إلى أقرب مركز صحي معتمد لإجراء عملية التلقيح والحصول على شهادة التطعيم. كما يمكن الاستفادة من هذه الخدمات على مستوى "معهد باستور المغرب".
وأكدت الوزارة ضرورة أخذ اللقاح قبل عشرة أيام من موعد السفر، مع تقديم شهادة التطعيم كوثيقة أساسية.
وأشارت إلى أن الأطفال دون سن العام الواحد، والأشخاص الذين تلقوا التطعيم ضد التهاب السحايا خلال السنوات الخمس الأخيرة، مستثنون من هذا الإجراء شريطة تقديم شهادة تثبت ذلك.
وفي ختام بلاغها، دعت الوزارة جميع المسافرين إلى الالتزام التام بالإجراءات الصحية السعودية التي تهدف إلى الحفاظ على الصحة العامة وضمان سلامة الحجاج والزوار، مؤكدة أن هذا الإجراء يندرج ضمن الجهود المشتركة لتعزيز الوقاية من الأمراض المعدية.
وأكدت الوزارة ضرورة أخذ اللقاح قبل عشرة أيام من موعد السفر، مع تقديم شهادة التطعيم كوثيقة أساسية.
وأشارت إلى أن الأطفال دون سن العام الواحد، والأشخاص الذين تلقوا التطعيم ضد التهاب السحايا خلال السنوات الخمس الأخيرة، مستثنون من هذا الإجراء شريطة تقديم شهادة تثبت ذلك.
وفي ختام بلاغها، دعت الوزارة جميع المسافرين إلى الالتزام التام بالإجراءات الصحية السعودية التي تهدف إلى الحفاظ على الصحة العامة وضمان سلامة الحجاج والزوار، مؤكدة أن هذا الإجراء يندرج ضمن الجهود المشتركة لتعزيز الوقاية من الأمراض المعدية.
