وزارة التربية الوطنية تدرج حصص التربية البدنية ضمن دروس التعليم عن بعد
ناظورسيتي
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الأربعاء، عن إدخال مادة التربية البدنية ضمن حصص التعليم عن بعد.
وقالت الوزارة، أنها شرعت، بتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية، في بث حصص مصورة لمادة التربية البدنية والرياضية بشكل يومي، على القناة التلفزية الرابعة “الثقافية”، وذلك ابتداء من يومه الأربعاء 15 أبريل 2020، في الساعة الثانية عشر والنصف زوالا.
وحسب الوزارة، فإن هذه الدروس، التي يساهم فيها أساتذة وأستاذات مادة التربية البدنية والرياضية، والتي تبث بالموازاة مع الدروس عن بعد التي تهم مختلف المواد الدراسية، تتخذ شكل تمارين وحركات رياضية تتلاءم والوضعية الراهنة للتلميذات والتلاميذ في الحجر الصحي بمقرات سكناهم.
وأكدت الوزارة أن الأمر يتعلق بحركات مرنة تهدف إلى الحفاظ على اللياقة البدنية والوظائف الفيزولوجيا للجسم، وكذا إلى إبعاد مظاهر التوثر النفسي، مما سيمكن التلاميذ، حسب قولها، من تجديد طاقتهم الإيجابية لمواصلة التحصيل الدراسي عن بعد في ظروف مريحة.
يشار إلى آن وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، أعلنت منذ 16 من شهر مارس الماضي، عن توقيف الدراسة حضوريا، بسبب فيروس كورونا المستجد، والاقتصار عن التعليم عن بعد
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الأربعاء، عن إدخال مادة التربية البدنية ضمن حصص التعليم عن بعد.
وقالت الوزارة، أنها شرعت، بتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية، في بث حصص مصورة لمادة التربية البدنية والرياضية بشكل يومي، على القناة التلفزية الرابعة “الثقافية”، وذلك ابتداء من يومه الأربعاء 15 أبريل 2020، في الساعة الثانية عشر والنصف زوالا.
وحسب الوزارة، فإن هذه الدروس، التي يساهم فيها أساتذة وأستاذات مادة التربية البدنية والرياضية، والتي تبث بالموازاة مع الدروس عن بعد التي تهم مختلف المواد الدراسية، تتخذ شكل تمارين وحركات رياضية تتلاءم والوضعية الراهنة للتلميذات والتلاميذ في الحجر الصحي بمقرات سكناهم.
وأكدت الوزارة أن الأمر يتعلق بحركات مرنة تهدف إلى الحفاظ على اللياقة البدنية والوظائف الفيزولوجيا للجسم، وكذا إلى إبعاد مظاهر التوثر النفسي، مما سيمكن التلاميذ، حسب قولها، من تجديد طاقتهم الإيجابية لمواصلة التحصيل الدراسي عن بعد في ظروف مريحة.
يشار إلى آن وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، أعلنت منذ 16 من شهر مارس الماضي، عن توقيف الدراسة حضوريا، بسبب فيروس كورونا المستجد، والاقتصار عن التعليم عن بعد
